كل ما تريد معرفته عن شارع الحب في الدمام منوعات 09 فبراير 2022 شارع الحب في الدمام يعدُّ شارع الحب من أشهر الأسواق في وسط مدينة الدمام خاصة، وفي المملكة العربية السعودية عامة، وهو من أقدم أماكن التسوق في الدمام، فضلاً على احتوائه على مجموعة متنوعة من المنتجات التي جعلت منه مزارًا سياحيًا. وفي مقالنا هذا نستعرض لكَ سبب تسمية شارع الحب الدمام، ومتى يفتح وأبرز الأنشطة به. سبب تسمية شارع الحب الدمام يرجع تاريخ شارع الحب أو كما يُعرف بين أهالي المدينة "سوق الحب"، إلى عام 1935م، وكا حينها أول سوق نسائية يضم المتطلبات والاحتياجات التي تفضلها النساء، وبعد ذلك ضم المنتجات التي يحتاج إليها جميع الفئات. وسُمي شارع الحب في الدمام بهذا الاسم، كما يروي التجار القدماء، بفضل شاب كان يعيش قديمًا بالقرب من الشارع، وكان متأثرًا بالفيلم المصري "شارع الحب " لعبد الحليم وصباح، ومن ثم أطلق الاسم على الشارع حتى انتشر، وجرى تداوله بين الأهالي، وظل يحمل هذا الاسم حتى الآن. اقرأ أيضًا: السياحة في الدمام... اين يقع سوق الحب بالدمام - إسألنا. دليلك بأفضل الأماكن الجذابة فضلاً على ذلك ترجع تسميته لأنه مقصد للعرائس والنساء ولأنه مليء بالمجوهرات الذهبية، ويُعرف أيضًا بـ شارع الحَب بفتح الحاء لكثرة محلات بيع الحبوب به.
الروابط المفضلة الروابط المفضلة
وأضاف عصام الملا بأن فكرة المشروع قائمة على إعطاء أولوية للمشاة وإمكانية الوصول الشامل لذوي الإعاقة وتقليل سرعة المرور فإن الشارع المشترك سيزيد من أعداد المشاة في المنطقة وسيقلل حركة السيارات ويزيد في نسبة الأمان والسلامة. ولفت الى أن من أهم عناصر الشارع المشترك أنه لا يوجد اختلاف في مستوى الشارع، وتغيير لمواد الأرضيات والأشجار والشجيرات والألوان ومسارات لذوي الإعاقة وكبار السن، مما سيعيد السوق كمعلم من معالم الشرقية وعنصر جذب عند زيارته، كما سيساهم هذا المشروع لخلق تجربه حضريه جديده لتواكب رؤيه المملكة المستقبلية 2030 وتتكامل مع الموقع واحتياجاته وتحافظ على تراث المنطقة. 0 926 وصلة دائمة لهذا المحتوى:
اخبار محلية > أمانة الشرقية: البدء في تنفيذ تطوير السوق الشعبي " سوق الحب " بالدمام ضمن خطة الأمانة لتعزيز السياحة الداخلية وإحياء الموروث الشعبي أمانة الشرقية: البدء في تنفيذ تطوير السوق الشعبي " سوق الحب " بالدمام الاحساء - زهير بن جمعه الغزال كشفت أمانة المنطقة الشرقية عن أبرز تفاصيل تطوير السوق الشعبي في الدمام "سوق الحب "، والذي يأتي ضمن خطة الأمانة لتعزيز السياحة الداخلية وإحياء الموروث الشعبي. وأوضح وكيل الأمين للتعمير والمشاريع المهندس عصام بن عبد اللطيف الملا في بيان صحافي: أن مشروع تطوير سوق الحب هو امتداد لمشروع تطوير المنطقة المركزية في وسط الدمام بهدف إيجاد هوية عمرانية وثقافية وسياحية تعكس تاريخ المدينة وأصالتها بأسلوب حضاري حديث، معتبرا أن الأسواق الشعبية ذات قيمة اقتصادية وتأهيل الحرف الشعبية وإحياء الذاكرة العمرانية ستعيد للمنطقة هويتها. وأشار الى أن الأمانة قامت بعمل دراسة كاملة لتحويل شارع 13 بـ "سوق الحب" الى ممر للمشاة بهدف تقليل حركة المركبات داخل السوق والتشجيع على التميز والتفاعل المجتمعي في مختلف الأنشطة، موضحا أن الأمانة تحرص على الاهتمام بالأسواق الشعبية باعتبارها تراث أصيل يجب العناية به نظرا لأهمية هذه المناطق الشعبية، حيث تسعى الأمانة لفكرة تأصيل مفهوم السوق كونه جزء من نظام اقتصادي معرفي و ثقافي و مكان لتبادل القيم والأفكار والعلاقات الجديدة بين المجتمع، وذلك من منطلق أهمية هذا السوق بالدمام، مبينا أنه تم البدء بالعمل كمرحلة أولى والمتوقع الانتهاء منه نهاية شهر نوفمبر القادم.
البائعة هدى البوعنيين (61 سنة) تذكر بدورها أنَّ شهرة الشارع تتعدَّى حدود مدينة الدمام إلى مناطق سعودية أخرى، وتقول في هذا الإطار: «لقد استغلّ الشعراء، وتحديدًا في أواخر السبعينيات الهجرية هذه الشهرة، حيث كانوا يستحضرون باسم الشارع بعض قصائدهم ومؤلفاتهم، وكذا المغنون الذين تغنوا أيضًا به في بعض الأغاني الشعبيَّة، حيث كانوا يدندنون فيها عن قصص الحب والمعاكسات النسائية، وحالة الشبان المراهقين عندما كانوا يتردَّدون على الشارع في أوقات فراغهم. ولذا، كان الشارع ولمَّا يزل يحتفظ باسمه الذي عرفه الناس، على الرغم من أنَّ المكان تحوَّل إلى سوق». وتضيف البوعنيين أنَّ السوق لا تزال الوجهة الأولى للنساء، خصوصًا المسنَّات اللاتي كُنّ يترددن عليها قبل عشرين سنة، لافتة أنَّ زبائن هذه السوق من مدينة الدمام وخارجها، وأيضًا العاملات في الشركات الأجنبية في الماضي، سواء في "أرامكو" أو المستشفيات، وتحديدًا في منتصف التسعينيات الهجرية، وكن ينظِّمن زيارة أسبوعية إلى السوق، وتحديدًا عصر كل خميس أو جمعة. البائع عبداللطيف النمر (70 سنة) أمضى قرابة 5 عقود وهو يبيع الذهب في دكَّانه الذي يقع في أحد أروقة الشارع. ويشرح النمر لـ«سيدتي.
نص الاستماع رسالة من اعماق البحار للصف الخامس بوربوينت يحتوي نص الاستماع على إجابات كافة الأسئلة المطروحة في درس "أعماق البحر" وبعدما استمعنا إلى نص الاستماع رسالة من اعماق البحر يُمكننا الإجابة عن كافة الأسئلة الموجود في الكتاب، وفيما يلي رابط الحل.
نص الاستماع رسالة من اعماق البحار للصف الخامس بوربوينت يحتوي نص الاستماع على إجابات كافة الأسئلة المطروحة في درس "أعماق البحر" وبعدما استمعنا إلى نص الاستماع رسالة من اعماق البحر يُمكننا الإجابة عن كافة الأسئلة الموجود في الكتاب، وفيما يلي رابط الحل. حل أسئلة نص الاستماع رسالة من اعماق البحر: اضغط هُنا. حل نص الاستماع رسالة من اعماق البحر على غرار نص الاستماع رسالة من اعماق البحر الذي نقلناه إليكم في الفقرة السابقة، وجب علينا التنويه على أن الاستماع له آداب عديدة يجب أن يتحلَّى بها الطالب وهي: التحلي بالأخلاق الفاضلة. الحفاظ على الهدوء. الانضباط داخل الفصل. عدم تكرار الإجابات. احترام آراء الآخرين. الاستماع الجيد مع الانصات. عدم مقاطعة الآخرين أثناء الحديث. العمل بروح الفريق. مما لا شك فيه أن هذه النصوص تُساعد الطالب على توسيع مداركه العقلية وتجعله دوماً مُنتبهاً ومُتيقظاً، كما تُساعده على حفظ الكلمات المسموعة دون قراءتها.
فلنتذكر أولئك الذين سقطوا من أجل تحرير روسيا وغيرها من جمهوريات الاتحاد السوفياتي السابق، من أجل تحرير أوروبا من آفة النازية". وتحتفل روسيا عادةً بيوم النصر بإقامة عرض عسكري كبير في وسط موسكو، ويتضمن خطاب للرئيس فلاديمير بوتين يشيد فيه بالدور الرائد لبلاده في هزيمة الفاشية في أوروبا. لكن احتفالات هذا العام تُقام في ظل عملية عسكرية لروسيا في أوكرانيا، بررها بوتين بتشديده على ضرورة نزع سلاح أوكرانيا و"اجتثاث النازية" فيها تواصل عمليات الإجلاء من ماريوبول وفي أوكرانيا وتحديدا في مدينة ماريوبول الواقعة جنوب شرق البلاد، يتوقع تواصل إجلاء السكان منها بعد عملية أولى أدت إلى خروج نحو 100 مدنيا من مصنع أزوفستال للصلب آخر جيب مقاومة في المدينة الذي يتعرض لقصف كثيف. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في رسالة مصورة مساء الأحد "اليوم للمرة الأولى منذ بدء الحرب بدأ العمل بهذا الممر الإنساني الحيوي. للمرة الأولى شهدت هذه المنطقة وقفا فعليا لإطلاق النار لمدة يومين. أخيرا"، موضحا أنه تم اجلاء أكثر من 100 مدنيا من نساء وأطفال أولا. وأضاف زيلينسكي: "أن أول دفعة ستصل إلى مدينة زابوريجيا غرب ماريبول صباح الاثنين"، مردفا: "آمل ان تتوافر الظروف لمواصلة عمليات الإجلاء من ماريوبول"، التي تمكن تمكن آلاف المدنيين منذ بدء الحرب في 24 فبراير من مغادرتها.