إن الجامعة العربية المفتوحة انبثقت فكرتها على يد مؤسسها صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبدالعزيز " رحمه الله " في عام 1996 م أعلن عن مبادرة إنشاء الجامعة ككيان أكاديمي تعليمي غير تقليدي وكمؤسسة تنموية وكمشروع غير ربحي لتسهم في توجيه التنمية في المجالات العلمية والاجتماعية والثقافية ودعم بناء أفراد المجتمعات العربية وتهيئتهم بالعلم والمعرفة والممارسية التطبيقية ، وتطورت تلك المبادرة في عام 2002 م لتترجم على أرض الواقع في المملكة العربية السعودية و 9 دول عربية إلى جامعة متكاملة بتعاون مشترك مع الجامعة المفتوحة بالمملكة المتحدة. لذلك كانت رسالتها هي تطوير المعرفة والمهارات بتقديم تعليم عالي الجودة وتشجيع البحث العلمي للاسهام في التنمية المستدامة وخدمة المجتمع إنّ الجامعة العربية المفتوحة صرح تعليمي يتميز بنظام تعليمي لا يعيقه الزمان ولا المكان ولا حتى في أوقات الكوارث والأوبئة، لذا فهي تدرك دورها في التعليم وتعي رسالتها في تحقيق رؤية الوطن التعليمية، وما كان لنا في الجامعة أن نحقق ذلك لولا توفيق الله أولاً، ثم الدعم السخيّ الذي تحظى به الجامعة من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أسوة بشقيقاتها من الجامعات الأخرى وبقطاع التعليم بشكل عام.
الدكتور عادل بلال نائب رئيس أكاديمية النقل البحري. اللواء الدكتور أحمد عبد الرحيم، رئيس مجلس إدارة أكاديمية الشروق ، والدكتور جودة غانم، نائب رئيس مجلس الإدارة. الدكتور عبدالله الدهشان رئيس مجلس ادارة معاهد العبور. الدكتور نشأت نبيل الوكيل عميد كلية الإدارة بالجامعة الحديثة. 200 رئيس جامعة يلتقون في دورة اتحاد الجامعات العربية بعد غياب دام عامين بسبب كورونا ويعد مؤتمر اتحاد الجامعات العربية معرضا مهما لكثير من الأبحاث والموضوعات والمشاريع العلمية المشتركة بين الجامعات العربية، ومن بين ما تم طرحه على مائدة النقاش بين رؤساء الجامعات العربية، وممثلي المنظمات العربية والدولية المعنية ، مشروعات إنشاء إطار عربي موحد للمؤهلات العلمية، وإنشاء منصة موحدة للدوريات العربية لدعم النشر العلمي، بخلاف بحث القضايا العلمية والجامعية المشتركة بين الجامعات العربية، واستعراض تقارير حول مشروعات تدريب القيادات الجامعية. بعد غياب لسنوات.. عودة السودان لاحضان اتحاد الجامعات العربية وأشار الدكتور معوض الخولي رئيس جامعة المنصورة الجديدة، ان مؤتمر اتحاد الجامعات العربية يقوم بدوره في الربط بين الجامعات العربية من جهة والجامعات العالمية من جهة أخرى بهدف الاطلاع على تجارب الجامعات العالمية المرموقة في مجالات البحث العلمي والتدريس وخدمة المجتمع.
انتخبه مجلس الجامعة بالإجماع أمينا عاما لجامعة الدول العربية في 15 مايو1991. 6 - عمرو محمود موسى (2001 - حاليا): من مواليد 3 أكتوبر 1936 بالقاهرة، وحاصل على ليسانس الحقوق جامعة القاهرة 1957. وقد التحق بالعمل بالسلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية المصرية عام 1958، وعمل مديرا لادارة الهيئات الدولية بوزارة الخارجية المصرية عام 1977، و مندوبا دائما لمصر لدى الأمم المتحدة عام 1990 ، ووزيرا للخارجية عام 1991، وأمينا عاما للجامعة العربية عام 2001.
اكبر دولة في الشرق الأوسط، يستخدم مصطلح الشرق الأوسط للإشارة إلى منطقة غرب آسيا والجزء الشمالي الشرقي من إفريقيا، والتي تضم 17 دولة ويبلغ عدد سكانها 419 مليون نسمة يوجد أدناه ترتيب لأكبر دول الشرق الأوسط من حيث عدد السكان، مصر دولة عابرة للقارات تقع بين أوروبا وآسيا، ويبلغ عدد سكانها حوالي 100 مليون نسمة، وأكبر دولة في الشرق الأوسط، وأكبر مدينة في المنطقة، القاهرة. اكبر دولة في الشرق الأوسط وتأتي تركيا في المرتبة الثانية بـ 84 مليون نسمة، وإيران في المرتبة الثالثة بـ83 مليون نسمة، والعراق في المرتبة الرابعة بـ40 مليون نسمة، البحرين من ناحية أخرى هي أصغر دولة في الشرق الأوسط، حيث لا يزيد عدد سكانها عن 2 مليون نسمة، قبل أن يبلغ عدد سكان قطر حوالي 2. 1 مليون. اكبر دولة في الشرق الأوسط الإجابة الصحيحة هي: مصر هي دولة عابرة للقارت تقع بين اوروبا واسيا تعتبر الدولة الاكبر في منطقة الشرق الاوسط من حيث عدد السكان، والبالغ نحو 100 مليون نسمة، وفيها تقع اكبر مدينة في المنطقة، القاهرة.
هذه الدول الــ 5 الحليفة للولايات المتحدة في الخليج، ربما لجأت إلى الإدلاء بتصريحات هزيلة كهذه، كردة فعل على بايدن لتركه منطقة الشرق الأوسط لوحدها، وبسبب مساعي واشنطن للتوافق مع إيران. أما تصريحات الكويت الأكثر صرامة نسبياً، ربما تنبع من الصدمة الناتجة عن تعرض أراضيها – مثل أوكرانيا – للاحتلال سابقاً من قبل الرئيس العراقي الأسبق، صدام حسين. – الدول العربية الأخرى أعلنت مصر التي تستورد القمح بكميات كبيرة من روسيا وأوكرانيا معا، وتعد "رائدة" العالم العربي على الأصعدة السياسية، والعسكرية والثقافية، فضلا عن تجاوز عدد سكانها 100 مليون نسمة، عن متابعتها المستجدات بقلق، مؤكدة ضرورة إيجاد حلول دبلوماسية للأزمة. إلا أن القاهرة لم تتبن مقاربة جديرة بالأهمية تجاه الحرب الروسية الأوكرانية، بسبب المصاعب التي تواجهها والناجمة سواء عن روابطها التجارية أو بسبب انشغالها بمشاكلها الداخلية. وأكثر المواقف صرامة حول الأزمة الأوكرانية، صدرت من لبنان الذي يعدّ أحد دول الشرق الأوسط الصغيرة من حيث الحجم، لكنها الكبيرة من ناحية الأهمية السياسية والثقافية. ففي رسالتها يوم 24 فبرايرالماضي، نددت وزارة الخارجية اللبنانية باحتلال الأراضي الأوكرانية من قبل روسيا، مطالبة موسكو بوقف فوري لعملياتها العسكرية وسحب جنودها من أوكرانيا، والعمل على حل الأزمة عبر الطرق الدبلوماسية.
فإسرائيل التي لها نفوذ موسوي واسع في أوكرانيا، دافعت في كافة البيانات التي أصدرتها، عن وحدة الأراضي الأوكرانية دون التطرق إلى روسيا. كما أرسلت مساعدات إنسانية كبيرة ومشفى ميدانيا إلى المنطقة. أما تركيا التي برزت بجهودها الرامية للوساطة بين موسكو وكييف، ونجحت في عقد لقاء بين وزيري خارجية روسيا وأوكرانيا في أنطاليا، فقد واصلت التأكيد من جهة على وحدة وسيادة الأراضي الأوكرانية، ومن جهة أخرى بدأت بتطبيق أحكام اتفاقية مونترو للمضائق البحرية. وانتهجت أنقرة التي أرسلت أيضاً مساعدات إنسانية ومشفى ميدانيا إلى المنطقة، سياسة موازنة تحرص بدرجة كبيرة على عدم الإضرار بعلاقاتها مع موسكو. بدورها، قامت إيران البلد الآخر غير العربي في الشرق الأوسط، وكما كان متوقعاً، بتحميل الولايات المتحدة وسياسات "ناتو" التوسعية، مسؤولية الأزمة الحالية. في الخلاصة، تنتهج دول المنطقة سياسة توازن بين الولايات المتحدة وروسيا التي برزت للمشهد عبر سوريا وليبيا، من جديد بعد انهيار الاتحاد السوفييتي. هذا وتعرضت علاقات العديد من بلدان الشرق الأوسط، مع أوكرانيا وروسيا معاً، لأضرار في قطاعات البترول، والغاز الطبيعي، والسياحة والمواد الغذائية.