مشاركة المركز الصحي بالبدراني بسم الله الرحمن الرحييم تم في هذا اليوم الخميس 1441/6/12هـ مشاركة جمعية طِيب مركز صحي البدراني وذلك ضمن فعاليات اليوم العالمي لسرطان جانب من المعرض أخبار أخرى بازار اللافندر النسائي إقرأ المزيد الكلية التقنية إقرأ المزيد
أسوأ مستوصف راجعته. تسيب. واهمال. والطبيب السوداني يستقبلك بكل برود. وكأن علاجهم لايضر ولاينفع لذا هم غير مبالين. ولاتوجد رقابة. Add review
شكرا لكم mohammad 29 April 2018 0:03 سيء جدا اخلاق الممرضات زباله كاننا نشحتهم او يعملون بلا راتب. قلة ادب الاطباء تعبانين في دكتور سوداني الله العالم انه راعي غنم اخذ حرارت بنتي قسم النساء رفضوا الاعتماد يقلون الي عند السوداني غير دقيق عشان تطمع طفلك واحد لابد تستغرق العمليه ساعه على الاقل حسبي الله ونعم الوكيل على الرغم لايوجد ازدحام meemmee 09 April 2018 6:47 اقل من نجمه كمان يصرفو ادويه ممنوعه! و ادويه غير موحوده ف صيدليه المستوصف و المبنى حيطيح ع راسنا و الدكتورات تاخير فوق السااعتين و التحاليل كل فتره تضيع الاسنان شغل معدوم و مافي اي شي فيه يدل ع الصحه الا مكتب المدير rami 29 March 2018 21:21 مركز جداً سئ في كل شي حتى أخلاقية الممرضين والموظفين سيئة الواحد منهم يحسسك إنوا بيتصدقك عليك ويكلمك من راس خشمة ماهر 02 February 2018 17:30 مستوصف سيئ جدا واجهزاة الاسنان دايم عطلانه اخذ رقم من الساعه 7: 50 وانتظر الدكتور ما يجي الا 8: 45 او 9 وتنتظر ساعه يمشي كم واحد بعدين يقول الجهاز عطلان والله لو المستشفيات الخاصه مهي غاليه اني ما اطب المستوصف المستأجر 16 March 2017 17:05 مايستاهل نجمة.
ونحن من أجل تحريك المياه الراكدة، ومن أجل إعطاء حكم على بعض أحوال محمد عبده، وجانب من وقائع حياته، سندرسه من ثلاث زوايا، هي: 1. دخوله إلى المحفل الماسوني. 2. موقفه من الاحتلال الإنجليزي لمصر. 3. موقفه من مادية الحضارة الغربية. لقد أسّس جمال الدين الأفغاني محفلاً ماسونياً في مصر تحت اسم المحفل الماسوني الشرقيي الفرنساوي، ودخل فيه محمد عبده، وقد التمس بعض الناس العذر لـمحمد عبده وجمال الدين الأفغاني في قبولهما للماسونية، وكانت حجتهم أن الماسونية لم تكن معروفة في زمنهم كما هي عليه الآن، وهي مجهولة بالنسبة لهم، لذلك فهم معذورون في دخولهم هذا، وفي عملهم ذاك. والحقيقة إنّ هذا العذر غير مقبول، فهو إذا كان مقبولاً من إنسان عادي، فلا يمكن أن يُقبل من محمدد عبده الذي هو علم من أعلام الأمة من جهة، وهو -بالتالي- يملك تفكيراً عميقاً ومتقدماً، ويملك نظرة ثاقبة للأمور، ويُفترض أن يكون متحرياً لأي تصرف يتصرفه، لذلك لا يمكن أن يُقبل من كلا الشخصين: جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده مثل هذا التصرف، وإن كان يمكن أن يُقبل من سواهما لمن هو دونهما في العقلية، وعمق النظر، وبُعْد التفكير. " محمد عبده حاول أن يضيّق الفجوة بين عالم الغيب وعالم الشهادة بخطوات تأويليه، واستندد أكثر ما استند عليه فيما توصلت إليه الحضارة الغربية من اكتشافات مادية في مجال الطبيعة والعلم. "
لقد لعب محمد عبده دوراً كبيراً على الصعيدين الفكري والسياسي في تاريخ مصر، وجاء هذا الدور من كونه تبوّأ مناصب عالية في حياة مصر، وأبرزها كونه أصبح مفتياً لها منذ عام 1899م.
ونشب صراع بين السلطتين: الخديوية والإنجليزية، وكان يُنظر إلى سلطة الخديوي بأنها شرعية، وإلى سلطة كرومر بأنها مُغتصبة وغير شرعية، وبرّر محمد رشيد رضا هذا الانحياز بأنه من أجل أن يتمكن محمد عبده من العيش في مصر، ولكن هذا التبرير غير مقبول بحال من الأحوال، لأن المبادئ فوق الأشخاص ومصالحهم، وهذا ما سار عليه الأنبياء والصالحون وعلماؤها الربانيون على مدار التاريخ. وهدف محمد عبده من تعاونه مع اللورد كرومر الإنجليزي تحقيق الإصلاح، لكنّ الإصلاح الحقيقي يكون بأمرين: الأول: السعي إلى طرد المحتل الأجنبي من جهة، والثاني: الانحياز إلى الأمة من جهة ثانية، والعمل مع العلماء الآخرين على إصلاح ما يمكن إصلاحه في مجال التعليم والاقتصاد والاجتماع والعبادة والفكر والثقافة واللغة.. من الواضح أن الحضارة الغربية هي أكبر تحدّ علمي وثقافي وسلوكي واجه المسلم خلال القرنينن الثامن عشر والتاسع عشر، لذلك كانت إحدى مهام العلماء هو اتخاذ الموقف السليم من هذه الحضارة من أجل النجاح في تحدي هذه المواجهة، وتجاوزها، ونقل المسلم إلى دائرة الفعل الحضاري. من الواضح أن الحضارة الغربية قامت على عدّة دعائم أبرزها: المادية، وإنكار كل ما هو غيبي منن مثل: الروح والجنة والنار والملائكة والشياطين…، واعتبار كل تلك المقولات خرافات وأوهاماً، جاء بها رجال الدين من أجل السيطرة على عقول العوام، وابتزازهم، وتقييدهم، وسلبهم أموالهم.
وفي 11 يوليو/تموز 1905 فارق الإمام الحياة في سن 56 عاما "عن حياة فكرية خصبة، وجهود في التربية والإصلاح، ومواقف -تجسد عظمة الإنسان المصري العربي المسلم وكبرياءه- لا يمكن أن تموت" بحسب وصف الدكتور عمارة. قالوا عنه لشدة اعتزازه بنفسه والثقة المطبوعة على وجهه، كان الأفغاني يقول لتلميذه الإمام محمد عبده: قل لي بالله.. أي أبناء الملوك أنت؟! وفي مقدمة كتابه "عبقري الإصلاح والتعليم" وصفه العقاد بأنه "أولى أئمة العصر أن يؤتم به المقتدى فيما اضطلع به من أمانة العقيدة، وأمانة الفكر، وأمانة الخير، وأمانة الحق، وأمانة الإخلاص للخلق والخالق، في كل ما يتولاه الإنسان -الجدير باسم الإنسان- من نية وعمل، ومن سر وعلانية". قال عنه إسماعيل سراج الدين مدير مكتبة الإسكندرية السابق إن الإمام رائد فذ من رواد الإصلاح والتنوير، وعلم من أعلام الدعوة إلى التجديد على أكثر من صعيد، ليس في مصر وحدها وإنما في العالم العربي والإسلامي، ولا تزال أغلبية أفكاره واجتهاداته تنبض بالحياة.
رام الله - دنيا الوطن أطلق الفنان محمد عبده أغنية جديدة باسم "قمة الرياض" يشاركه فيها نجله عبد الرحمن، بمناسبة زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسعودية وانعقاد القمة العربية الإسلامية الأمريكية اليوم الأحد. وتحمل الأغنية الجديدة التي ألفها صالح الشادي ولحنها عبدالرحمن محمد عبده، عدة رسائل حول الإرهاب وكراهية المجتمع السعودي له حيث تشتمل الأغنية على شقين أحدهما باللغة العربية ويتغنى بكلماته الفنان محمد عبده، والآخر باللغة الإنجليزية ويغنيه نجله عبد الرحمن، إلى جانب النشيد الوطني الأمريكي. ونشرت صحيفة الوئام السعودية اليوم الأحد البعض من كلمات من الأغنية: سيداتي آنساتي سادتي نحن شعب قد خلقنا للحياة نبغض الحرب وهذي أمتي ولغير الله لا نحني الجباه فيديو لإحدى أغاني محمد عبده:
والمفارقة الغريبة أن فرنسا عموما ، وباريس خصوصا كانت فى خيال المثقفين المصريين فى عصر التنوير العربي هي بلد النور والحرية، وكانت معظم البعثات التى ترسل إلى الخارج ترسل إلى فرنسا، ولعل ذلك يعود إلى تقليد رسخه محمد على فى مصر، وكان معظم المثقفين فى تلك الفترة يتغزلون فى باريس ، كما أن الإمام نفسه سافر إلى فرنسا وعاش فيها فترة، وتعلم اللغة الفرنسية، فلماذا لم يحمل الإمام على إنجلترا نفس الحملة التى حملها على فرنسا ؟! هل ذلك يعود إلى ممارسته التقية الواضحة مع الإنجليز؟ وبالمقابل ينتقد فرنسا انتقادا حادا فيرى "أنه لا توجد أمة تبغض المسلم لأنه مسلم لا لأمر آخر إلا فرنسا ، كما أن الفرنساوى إذا مدح الإسلام وذكر شيئا من مزاياه فلابد أن يكون غرضه من ذلك منفعة فرنسا"(40).
التّعديل الغريغوريّ: وهو التّعديل الذي قام به غريغوريوس الثّالث عشر بابا روما بعد أن لاحظ أنّ يوم الاعتدال الربيعيّ وقع في 11 مارس بدلاً من 21 مارس، أي بفارق عشرة أيام، فكلّف الرّاهب اليسيوس ليليوس ليقوم بتعديل التّقويم اليوليانيّ. المصدر: