كانت أصغر مراسلة في الوطن العربي وفازت بالمركز الأول كأجمل مذيعة أخبار عربية.. محطات من حياة الإعلامية علا الفارس! أوطان بوست ـ فريق التحرير اسمها علا تحسين عبدالرؤوف الفارس، من مواليد السادس من نوفمبر عام 1985، تعمل كصحفية وإعلامية وعارضة ومحامية أردنية. تعود أصول علا إلى فلسـ. علا الفارس - ليالينا. ـطين، كما تنحدر من عائلة سياســية حيث كان جدها عضو في البرلمان الأردني في الأردن بين عامي 1954 و1984. ووالدها تحسين عبد الرؤوف الفارس عمل مستشارًا خاصًا للرئيس الراحل ياسر عرفات عام 1985 وانتُخب نائبًا في البرلمان الأردني. حياة علا الفارس أنهت علا الفارس دراستها في الثانوية العامة وهي بعمر السادسة عشرَ، والتحقت بكلية الحقوق في جامعة عمان الأهلية تلبيةً لعائلتها. ولكنها قررت أن تلاحق طموحها أيضاً فبدأت بدراسة تخصص إدارة الأعمال فلم تستطيع الإكمال به وعادت لدراسة الحقوق وتخرجت عام 2004. أحبت الفارس رؤية والدها على شاشات التلفاز منذ صغرها فكان حلم طفولتها أن تصبح مثله فاندفعت نحو مجال الإعلام تحقيقاً لأحلامها. مسيرتها الفنية بدأت مسيرة علا الفنية في عمرٍ باكرٍ عندما كانت لم تتجاوز السابعة عشرَ سنة، وكان أول عمل لها مراسلة إخبارية لقناة العربية.
تم نشره الإثنين 15 كانون الأوّل / ديسمبر 2014 09:21 صباحاً المدينة نيوز:- أنهت الدراسة المدرسية بعمر صغير فكانت من اصغر منتسبي الجامعات بعمر ستة عشر عاما تخصص القانون الا ان شغفها في الصحافة وإتقانها للشعر والكتابة قادها الى طرق أبواب عدة تدربت الى جانب دراستها مع مكاتب ام بي سي في عمان وبعد اقل من سنة ومع انطلاقة قناة العربية عينت رسميا مراسلة لقناة العربية لتكون اصغر مراسلة عربية في الشرق الأوسط بعمر سبع عشر عاما. استمرت علا بتغطية الأحداث في المنطقة الى جانب تغطية ابرز المؤتمرات والقصص الانسانية التي برزت بها ونالت بسببها تكريمات عده لتأثير الكبير الذي أحدثته في حياة كثر وما ان تخرجت من الجامعة تحولت الى المكاتب الرئيسة للمجموعة الام، مجموعة ام بي سي فكانت اصغر مقدمة أخبار قبل ان تكمل العشرين ربيعا. علا الفارس تعلن عقد قرانها | رؤيا الإخباري. استقرت في ام بي سي لتكمل عشر سنوات من العمل الصحفي والتدرج الوظيفي رغم صغر سنهاوتعمل حاليا مقدمة ومعدة برامج رئيسة تعد وتقدم برنامج ام بي سي في أسبوع و الوجه الإعلامي لمبادرة ام بي سي الأمل. تكتب مقالات أسبوعية في العربية نت وجريدة الكويتية ومجلتي هي وبيوتي نيوز. تنتمي الى أسرة سياسية ذات ثقل مقربة من الملك الراحل الحسين بن طلال جدها "عبد الرؤوف محمد الفارس " احد صناع القرار في تلك الحقبة عام 1958 كان نائبا في الاتحاد الهاشمي العربي حين دخل العراق مع الأردن في كيان غير اندماجي أطلق عليه (الاتحاد الهاشمي العربي) بالاضافة الى عمله كنائب في مجلس آلامة الاردني... كما لعب دورا بارزا في تقريب وجهات النظر بين الأردن ومصر وتوفي عام ١٩٨٥ وهو في منصبه.
حياة علا الفارس تنحدر من عائلة انخرطت في العمل السياسي جدها هو «عبد الرؤوف الفارس» عضو في البرلمان الأردني الرابع في الأردن بالفترة من 1954 حتى وفاته عام 1984 وممثل الأردن في مجلس الاتحاد العربي ،والدها «تحسين الفارس»، كان نائبا في البرلمان الأردني التاسع والذي مدد بإرادة ملكية ليكون البرلمان العاشر توفي وهي في سن الثالثة عشرة وقامت والدتها بتربيتها مع أشقائها الذكور السبعة. تخرجت في الثانوية العامة بالسادسة عشرة والتحقت بكلية الحقوق وأنهت دراستها الجامعية بعمر التاسعة عشرة من جامعة عمان الأهلية. مشوار علا الفارس بدأت مسيرتها الإعلامية في عمرٍ مبكرٍ، وتعدّ أصغر مراسلة في الشرق الأوسط بعمر السابعة عشرة بحسب «مجلة اوك البريطانية»، بدأت كمراسلة أخبار لقناة العربية من الأردن لمدة أربع سنوات، وذلك في عام 2004 بدعم من سعد السيلاوي الذي دعمها وشجعها، والتحقت بعدها إلى الأخبار في قناة إم بي سي 1 كمذيعة ومقدمة البرنامج الأخباري الإجتماعي «إم بي سي في أسبوع». وأثارت جدلاً كبيرًا في أوساط الشارع العربي بعد قيامها بتغريدة عن القدس ردًا على قرار ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة فلسطين وأثارت تغريدتها ردود فعل غاضبة حيث فسرها البعض بأنها مسيئة للسعودية.
حيث عملت كمراسلة إخبارية من الأردن للقناة لمدة أربع سنوات وذلك عام 2004، وفي عام 2005 انتقلت لتكون مراسلة ميدانية. ثم التحقت بقنوات الMBC فعملت في قناة MBC1 كمذيعة ومقدمة برامج فكان من نصيبها البرنامج الاجتماعي" MBC في أسبوع. وفي 2017 أعلنت استقالتها من القناة للانتقال إلى مجموعة روتانا، أما في عام 2019 أعلنت انضمامها لقناة الجزيرة كمقدمة ومذيعة. الجوائز التي حصلت عليها اعتُبرت علا الفارس أصغر مراسلة في الشرق الأوسط بعمر 17 عاماً بحسب مجلة "أوك" البريطانية، وحازت على عدة جوائز خلال مسيرته. حيث فازت بجائزة ملتقى الإعلاميين الشباب العرب كأبرز شخصية إعلامية شابة لعام 2009،كما حصلت على لقب أجمل مذيعة في قناة MBC. وفازت بدرع الشباب المبدع عام 2010 بملتقى الكويت للإعلامين، كما فازت بلقب "أكثر مذيعات MBCتأثيراً وأناقة".
انتظرت من زوجى أن يعوضنى أنا والأولاد عن كل ما سبق من تعب وحرمان ومشقة، بعد أن فتح الله عليه أخيرا وأصبح لديه ما يكفينا ويزيد، إلا أن ذلك لم يحدث، كان ينفق أغلب دخله بعيدا عن البيت، لم أكن أعرف فيما بالضبط، لكنه كان يكتفى بالمشاركة فى مصروف البيت ببضعة مئات من الجنيهات كل شهر وكفى، وإذا طلبت منه المزيد يرد على: طالما عشت بهذا المستوى، والمفروض أن أكون اعتدت عليه. كنت أتألم بينى وبين نفسى وأصمت، كنت أشعر بالظلم، لكنى كنت أشعر نحوه بالحب، كنت أغفر له أى شىء فى مقابل أن يكون معنا ولو حتى 10 أيام فى الشهر، لكن الحال لم يستمر هكذا طويلا، تقلصت العشرة أيام إلى أسبوع، ثم خمسة أيام، ثم لا شىء أحيانا فى بعض الشهور، وعندما كنت أسأله كان يقول لى أنه ضغط شغل، وأنه سيكون له مقابل مادى كبير، لهذا هو يقبل به حتى يستطيع إدخار شىء للأولاد. (افتح قلبك مع د.هبه يس)...المُعَلَّقة - اليوم السابع. إلا أن الأمر لم يكن يريحنى، فسألت وعرفت أنه يأخذ إجازاته كاملة كل شهر كالمعتاد، وأنه يكذب على من فترة طويلة، والأمر من ذلك أنه قد تعرف على إحداهن مؤخرا، وأصبح يقضى معها تلك الأوقات التى يستقطعها من إجازته معى أنا وأولادى. قد تتعجبى لو قلت لك أنى لم أصدم بهذه المعلومات، فقد كنت أشعر بأنه انصرف عنى من فترة طويلة، ولكنى لم أكن متأكدة من السبب، ولكنى بالطبع كنت أشك فى وجود غيرى فى حياته.
أعلن الفنان القدير رشوان توفيق عن أزمة كبيرة يتعرض لها بسبب ابنته وزوجها وحفيده وصلت إلى ساحات القضاء. قال رشوان توفيق: "لا أحب الحديث عن مشاكلي مع ابنتي آية، فهناك قضايا بيننا بسبب زوجها وابنها، وأنا أثق في القضاء المصري، وأثق في عدالة القانون، فأنا لم أقصر في حق أحد، حياتي كلها كانت لبيتي وأبنائي"، حسب تصريحاته لبرنامج "واحد من الناس". وتابع: فأنا لا أملك في حياتي سوى هاتفي المحمول وفضل الله علي". وقاطعته ابنته الإعلامية هبة رشوان، قائلة: "والدي تنازل عن كل أمواله لنا ولوالدتي قبل وفاتها، وهذا من زمن بعيد". وتابع رشوان توفيق حديثه قائلا: "زوجتي على مدار حياتنا الزوجية 62 لم تسألني عن الغد، رغم أن حياتي الفنية لم تكن سهلة فكانت أوقاتا تمر علي وأنا بلا أموال، كنت أنظر لها وأقول لها (إنت من فولاذ؟، فكنت أحب إسعادة بكتابة الممتلكات الجديدة باسمها". هبه بيتي كل حياتي ظهور ماما. وأكدت هبة رشوان أن كل ممتلكاته موزعة على الأبناء والأحفاد ولكنهم يتعاملون وكأنها مازالت ملكه. وقال الفنان القدير: "أستطيع أن أكلمك الآن ولكني في بيتي أكلم نفسي، وأتساءل (إزاي انت إديت بلا حساب ويحصل فيك كدة)، فأنا مثل المقتول الحي، فهذا الأمر تركته لله وللقضاء الحي، فكل ما يخطط ضدي سيرده الله كيده في نحره".
وعن اهتمامها كطبيبة بفئة المعاقين في مجتمعنا، وخاصة أن مجتمعاتنا للآن لا تعطي هذه الأمور أولوية في طرحها بالدراما، وإن كانت هناك تجربة قدمها الفنان القدير بسام كوسا، أما إذا كانت ترغب هي في تقديم دور من أدوار ذوي الإعاقة، تقول هبة الدري: "أي نوع من الإعاقة أتمنى أن أقدمه، وفي داخلي طموح أن أقدم هذا الشيء، وأتمنى أن أشارك في عمل متكامل يخص هذه الفئة، من ناحية حالة المعاق، والرياضة التي يمكن أن يمارسها، وللأسف نرى بعض المعاقين منبوذين في بيوتهم، ولكن ليست لدينا جرأة أيضا كفنانين لتقديم مثل هذه الأدوار، وطبعاً بسام كوسا يمتلك قدرات فنية كبيرة وقد تكون غير موجودة في الخليج، وهو قدم عملاً مذهلاً. المسرح بيتي وعما تفضله هبة، من ناحية الإذاعة أو السينما أو التلفزيون، تقول: لا إذاعة ولا سينما ولا تلفزيون، أنا أرتاح في بيتي الأول والأخير "المسرح"، فعلى خشبة المسرح أعيش حياتي، هذا البيت الصادق الذي أتعامل فيه مع الجمهور مباشرة دون أي رتوش أو جماليات، فكل الأدوار أتمنى أن أعملها، أنا جاءني دور في "عنبر 11 سبتمبر"، مع سعد الفرج، وغانم السليطي، فهذان الهرمان عملت معهما وأنا بنت شابة ولكني دخلت معهما في منافسة على خشبة المسرح، لأني أستطيع أن أقدم جميع الأدوار ولله الحمد.