في كثير من الأحيان نواجه ضعف ضغط المياه بالمنزل و أيضا استغراق وقت طويل في ملئ خزان المياه، لذلك نضطر إلى تركيب مضخة مياه منزلية، و في موضوع اليوم سنتعرف على طريقة تركيب مضخة مياه للمنزل بالتفصيل و أيضا كيفية ربطها بالكهرباء من خلال شرح للدائرة الكهربائية لتشغيل هذه المضخة. تركيب مضخة مياه منزلية كيفية تركيب مضخة مياه منزلية: تركيب مضخة ماء للمنزل ليس بالأمر الصعب ما تحتاجه هو بعض المواد أو الاكسسوارت و بعض الأدوات للقيام بذلك، و قد تختلف هذه اللوازم و الاكسسوارات باختلاف نوع المضخة و حجمها، و سنتعرف الآن على الخطوات التي يجب عليك إتباعها لتركيب مضخة المياه وأيضا بعض النصائح و المعلومات التي يجب أن تعرفها تتناء القيام بهذا العمل. اللوازم و الأدوات لتركيب مضخة مياه منزلية: لتركيب مضخة مياه منزلية يلزمك ما يلي: مضخة مياه حسب نوع الاستعمال و الحاجة. دائرة التشغيل للمضخة و تتكون من قاطع كهربائي و كونتاكتور و مفتاح كهربائي عائم و أسلاك كهربائية و خزان مياه. مواسير مياه و لوازمها كالاكواد ونقصات قطر و غير ذلك. مفاتيح للمواسير حسب الأحجام المستعملة. صمام عدم رجوع المياه. شريط تفلون و ذلك لمنع تسرب المياه بين قطع المواسير.
تأكد من وضعية تركيب المضخة من كونها أفقية 100% ، أيّ ميلان في وضعية المضخة قد يسبب ذلك الصوت والاهتزاز. راجع دليل استعمال المضخة المنزلية وتأكد من الوضعيات المسموحة. كذلك، تأكد من شدّ جميع البراغي المثبّتة للمضخة بحسب المواصفات المذكورة في دليل الاستعمال. تأكد من عدم وجود أيّة أوساخ أو شيء يلامس مروحة ماتور المضخة ما قد يسبب ذلك الازعاج. قد تكون البكرات الخاصة بالماتور مرتخية وبحاجة لشدّ. قد تكون البِيَل (Bearings) بحاجة لتبديل نتيجة اهترائها.
المميزات: -1 تشغيل و إيقاف اوتوماتيكي للمضخة المنزلية المتصلة مباشرة بشبكة المياه الداخلية -2 الحل الأمثل لمشكلة ضعف المياه بالأدوار العليا مع مضخة التقوية -3 سهل التركيب -4 صمام عدم رجوع داخل الأوتوماتيك -5 حماية المضخة من التشغيل الجاف -6 محكم الغلق للحماية من دخول مياه الأمطار و الغبار بدرجة حماية IP65 -7 يعمل بكفاءة في درجات حرارة الجو المرتفعة حتى 55 درجة مئويةو رطوبة مرتفعة حتى 95% -8 الضمان سنتان و اجور اليد مجانية بعد الضمان. -9 عرض خاص: الضمان 30 شهر عند الشراء من متجر الزامل الإلكتروني. -10 قطع الغيار و مراكز الصيانة لدى فروع الزامل الرئيسية صنع في ايطاليا هذا المنتج يخضع لسياسية التوصيل والتركيب يرجى مراجعة السياسة قبل الشراء أضغط هنا
أكد رئيس مركز تكوين الأسرة للتوفيق بين راغبي الزواج فيصل الردادي أهمية فترة الخمس سنوات الأولى، وضرورة أن يتجاوزها الشاب والفتاة بنجاح لضمان استمرار الحياة الزوجية والأسرية، مشيرًا إلى أن بعد مرور هذه الفترة تصبح حالات الطلاق قليلة جدًا. وأضاف «الردادي» في تصريحات لبرنامج اليوم على قناة الإخبارية، أن أسباب انتشار حالات الطلاق كثيرة جدًا من أهمها السوشيال ميديا، وما جلبته لنا من مقارنات بالمشاهير ما يسبب انهياراً للعلاقات الأسرية، بجانب ما انتشر مؤخراً من قصص للمطلقات وغير المتزوجات، وإشاعتهن بأنهن يملكن فسحة من الحياة وحرية التحرك والتصرف بعيداً عن التقيد بالحقوق الزوجية والأسرية؛ ما يجعل الكثير من السيدات تتأثر بمثل هذه القصص وتسعى للانفصال لتجربة تلك الحياة. كما أشار إلى أن أن غياب الخيارات في الزواج سواء للشباب أو الفتيات سبب مهم في حالات الطلاق، داعيًا لضرورة وجود جمعيات للتوفيق بين الراغبين في الزواج. دور المحبة في تكوين الأسرة - مركز الكوثر الثقافي التعليمي. اقرأ أيضًا: ممارسات غير أخلاقية تظهر بمواقع التواصل مع قرب اليوم الوطني 91 ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة عاجل ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة عاجل ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
لتمكين الأسر الناشئة مبادرة عامر أبرز ما يميّز مجتمعنا التزامه بالمبادئ والقيم الإسلامية، وقوة روابطه الأسرية وامتدادها، مما يحثّنا على تزويد الأسرة بعوامل النجاح اللازمة لتمكينها فالأسرة هي نواة المجتمع، والحامي للمجتمع من التفكك ودورها الحاسم يتجلى في قدرتها في التأثير على المجتمع بأكمله. فهي مصدر النمو الفكري وتعزيز الاستقرار الأسري نفسياً وعاطفياً يفضي لمجتمع مترابط والوصول إلى هذا النجاح يقتضي إطلاق مبادرة تهتم بحجر الأساس لهذه الأسرة وهو المقبلين والمقبلات على الزواج أو حديثي الزواج. حيث تطلق جمعية المودة للتنمية الاسرية (مبادرة عامر) للتدريب الإلكتروني وتمكينهم عبر عدة محاور. كتب مركز تكوين - مكتبة نور. من خلال إكسابهم المعارف والمهارات لتأسيس أسرة لديها القدر الكافي من الوعي الذاتي والاجتماعي والثقافي للمساهمة في بناء مجتمع مستقر. وخلق جيل من الأسر الواعية، وإرساء منظومة اجتماعية ممكّنة لديها الفھم الكامل لما ھو الزواج، وكیفیة بناء علاقة ناجحة، وكیفیة التخطيط المالي للزواج والإدارة المالية للأسرة والإدخار. وهُم بحاجة إلى فھم طبيعة العلاقة وكيفية بناءها وفهم طبيعة العلاقة الجنسية بين الزوجين وكيفية تربية الأطفال وفهم شخصية ونفسية الآخر وطريقة التعامل معه، ومها رات حياتية، تعزز مشاركاتهم في المجتمع وتسهم في إنشاء أسرة مستقرة منذ خطواتها الأولى وصولا لأسرة مستقرة وسعيدة ممكنة.
ولا شك أنَّ هذا الحب ينسحب على الأسرة كلِّها ، خاصة إذا ارتوى بعذب أخلاقيات الإسلام المختلفة ، والتي يُصرُّ الأعداء على سلبنا إياها ، وهي أغلى ما نملك ، والتي منها: صلة الرحم ، الرأفة ، التراحم ، التزاور ، البر بالوالدين ، إجلال ذي الشيبة المسلم ، إجلال الكبير ، التعاطف 2. إنَّ شجرة (الحب) الحقيقي بحسب مفهوم الإسلام ، وما يتفرَّع عنها من أغصان ، هي التي جعلت الأسرة مترابطة متماسكة ، يُجلُّ صغيرُها كبيرَها ، ويرأف كبيرُها على صغيرها. فتماسكت الأُسرة وتحابَبَتْ وكان العطفُ والحنان والرعاية والتكافل هو الأساس والحاكم ، إلى درجة النهي عن قول ﴿ … أُفٍّ … ﴾ 3 أو النظرة الحادة المؤذية إلى الوالدين. بل أكثر من ذلك: شاء اللَّه جلَّ جلاله أن يسري الحب الإلهي الذي أمرنا به إلى تمام الأرحام والقربات ، فذكرت الأدعيةُ مراراً جُمل التوفيق والرحمة والغفران (للأهل والولد). ﴿ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ … ﴾ 4 ، ﴿ … رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ 5 ، واجزهما بالإحسان إحساناً، وبالسَّيِّئات عفواً وغفراناً …. بل لا ينتهي حقُّهما بالموت ، فالمسنون الوارد في حقِّهما ، الدعاء لهما ، وحتى الأجداد والجدات فهم آباء وأمَّهات أيضاً الدعاء لهم ، والترحم ، والصدقة وزيارة قبورهم ، وحب من كانوا يُحبُّون في حياتهم … ومهما كان الفعل في جنبهم عظيماً ، بَقِيَ في مقابل حقِّهم صغيراً.