مجلة إنتي حلوة: مها المصري (Maha El Masry)، ممثلة سورية، من مواليد يوم 16 مارس 1954 في دمشق - سوريا. محتوى السيرة الذاتية معلومات عن السيرة الذاتية للممثلة مها المصري. نبذة عن قصة حياة مها المصري. قصة حياة مها المصري. اعمال مها المصري. الحساب الرسمي على فيس بوك، تويتر، انستغرام... معلومات السيرة الذاتية اسم الشهرة: مها المصري. الاسم بالانجليزية: Maha El Masry. بلد الجنسية: سوريا. تاريخ الميلاد: 16 مارس 1954. مكان الميلاد: دمشق، سوريا. البرج الفلكي: برج الحوت. العمل: التمثيل. النوع: دراما سورية. سنوات العمل: 1974 - حتى الآن. الحالة الاجتماعية: متزوجة. مها المصري (ممثلة سورية) - موضوع. الزوج السابق: حازم بياعة. الزوج الحالي: عدنان إبراهيم. الابناء: ديمة حازم بياعة (ممثلة)، ريم عدنان إبراهيم، طيف عدنان إبراهيم. الاخوة: سلمى المصري (ممثلة). تفاصيل السيرة الذاتية وقصة حياة مها المصري، ممثلة سورية ولدت في دمشق عام 1955م وهي شقيقة الفنانة سلمى المصري. بدأت مشوارها الفني مها المصري بتقديم برامج للأطفال مع شقيقتها سلمى المصري من ثم باشرت في أول أعمالها الفنية في مسلسل "فوزية". قدمت مها المصري عبر المسرح عام 1976م مسرحية "غربة" إلى جانب الفنان دريد لحام.
أما والدتها فهي الفنانة السورية مها المصري، وخالتها الفنانة سلمى المصري، ووالدتهما تركية من أصول كردية. عانت بياعة من حياة غير مستقرة بسبب انفصال والدتها عن والدها، وكان عمرها عامين، ظلت في رعاية والدها وزوجته الثانية حتى بلغت السادسة عشر ثم انتقلت للعيش مع والدتها. أشقاء بياعة من والدتها يحملون الجنسية العراقية، فبعد انفصال والديها، تزوجت الفنانة مها المصري من المخرج العراقي الراحل عدنان إبراهيم، وأنجبت منه الفنان طيف عدنان إبراهيم، وريم عدنان إبراهيم. تزوجت الفنانة ديمة بياعة من الفنان السوري تيم حسن، وأنجبت منه ورد وفهد، ثم وقع الطلاق بينهما، وتزوجت من رجل الأعمال المغربي أحمد الحلو. بنت مها المصري يقرر. الفنانة ديمة بياعة وأختها ريم إبراهيم ووالدتها الفنانة مها المصري البداية الفنية للفنانة ديمة بياعة درست الفنانة ديمة بياعة في مدارس دمشق حتى حصولها على شهادة الثانوية العامة "البكالوريا"، ثم التحقت بجامعة دمشق، كلية الآداب، قسم اللغة الإنجليزية. مشوارها الفني بدأ في سن السادسة عشر، خطوتها الأولى كانت بمساعدة والدتها مها المصري، التي وفرت لها فرصة تمثيل في مسلسل "الكواسر" عام 1998، حيث جسدت شخصية "هديل"، وفي نفس العام شاركت في مسلسل "الطير" مع الفنان الراحل "عبد الرحمن آل رشي".
مها المصري تبكي وسبق أن ظهرت مها المصري في لقاء تلفزيوني، تحدثت خلاله عن تشوه وجهها بسبب عمليات التجميل. ولم تتمالك مها حينها نفسها من البكاء عندما كشفت أنها تفكر بالاعتزال، بسبب التّنمّر الذي تعرّضت له بعد التغيير الذي حدث لوجهها بسبب فشل عمليّات التّجميل. وقالت مها حينها في لقاء عبر برنامج مع أو ضد على بي إن دراما مع الإعلامية الأردنية علا الفارس: (بكيت كتير وتضايقت وكنت أقول غريبة كيف الناس ما بيحسوا بالواحد وبتكلموا عن شي شخصي ما خصهم فيه.. كنت انقهر إنه في كتير تاريخ وأعمال.. بس برجع أقول إني أكيد الناس الي بتكتب بشكل سيء قطعًا هما ناس مريضة وما بيحبوا حالهم). وأكدت الممثلة السورية حينها أنها نادمة بشدة لخضوعها لمجموعة من عمليّات التّجميل، خاصّة بعد فشل بعضها، مشيرة إلى أنّها كانت ستكون أكثر جمالاً، إذا لم تخضع لمثل هذه النّوعيّة من العمليّات. بنت مها المصري. وتابعت مها المصري: (أكيد كنت هكون أحلى لو ما عملت التجميل وبندم كتير إنه عملت لأني ما كنت بحاجة.. بس الواحد ساعات بيجيه حالات بيمشي مع التيار). ورفضت المصري اتّهامها بأنها تعاني من عقدة العمر، معقبة: (أنا أبدا ما بعاني من عقدة العمر لأنه ببساطة في تاريخ فني بالنسبة للفنان ومحسوب.. وأكيد عمري ما هعمل أدوار بنت عمرها عشرين سنة بالعكس بختار أعمال تناسب عمري).
و للمزيد يمكنكم قراءة: قصص اطفال صغار بالعربية قصص جميلة قبل النوم رأى احد العصافير الصغيرة هذا المشهد المرعب واتجه مسرعا الى والدي العصفور الصغير ، وعندها اتجه كلا من الاب و الام مسرعين الى العش ليروا ما حل بالعصفور الصغير ، وما ان رأى العصفور الصغير والدته حتى اخذ يبكي بشدة وهو يردد: انا آسف.. انا آسف لقد كنت اريد ان العب بشدة مع باقي العصافير الصغيرة وكنت اخاف اخباركي يا امي ولهذا السبب كنت اكذب كل يوم عليكي ارجوكي سامحيني ، و هنا قالت الام: لا عليك يا بني الصغير ولكن عليك الا تكذب علي مرة اخرة لان الكذب دائما يؤدي الى الهلاك.
في البداية كان اللعب خاليا من المشكلات، ولكن سرعان ما ضرب الكرة محمود متحمسا حتى خرجت من نافذة المنزل، لم تخرج الكرة وحسب بل دمرت بخروجها زجاج النافذة بأكمله. ركض الأهل تجاه الأولاد خوفا عليهما من أن يكون قد مسهما أي سوء لا سمح الله، وما إن اطمئنوا جميعا، سألت والدة مصطفى: "من منكما قام بركل الكرة وتسبب في كسر الزجاج؟! قصص عن الصدق مع اسم المؤلف. " وعلى الفور أجابها محمود ناظرا لوالدته: "سامحيني يا أمي أنا من قمت بركل الكرة وتسببت في كسر الزجاج، أعدكِ يا أمي ألا أفعل ذلك مجددا". والدة محمود: "يا بني إن لعبة كرة القدم ليست من الألعاب التي من المفترض أن تعلب بالمنزل كسائر الألعاب، ولكنها لعبة تؤدى بحديقة المنزل، أو بنادي الحي، لا عليك ولكن إياك وتكرارها مرة أخرى كما وعدتني". اقرأ أيضا: قصص للأطفال اسلامية قصيرة عن الصدق القصـــــــــة الثالثـــــــــــــــة: بإحدى القرى الجميلة والتي كان أهلها مهتمون بعلوم الدين اهتماما كبيرا، كان هناك إمام المسجد الذي يتوسط القرية يقوم بتحفيظ الأطفال القرآن الكريم، ويقوم أيضا بتعليمهم دروس الفقه والحديث والتجويد والأحكام أيضا. وذات يوم بينما كان الأطفال بالدرس تلا أحدهم ما حفظ جيدا وبصورة صحيحة، بينما لم يتلو شيئا حسام مما حفظ، وعندما سأله الإمام عن السبب كذب عليه بأنه كبير أسرتهم وأنه يعمل بالحقل وأن والده متوفى ووالدته مريضة.