مشرف سابق تاريخ التسجيل: Jan 2006 اضافات: 10546 ان عشت ياراسي كسيتك عمامه,,,, وإن مت ياراسي فدتك العمايم!
استمع الى "قصةالامير والشاعر" علي انغامي قصة الأمير داود المهلبى مع شاعر من اهل البادية -87 مدة الفيديو: 7:49 قصة الامير والشاعر بداح الابراهيم خنيفر العنقري احد امراء ثرمدا ومن اهم شعراء البو ابراهيم في نجد مدة الفيديو: 2:59 قصة الاصمعي مع امير المؤمنين مدة الفيديو: 12:01 قصة الأمير محمد بن عبدالعزيز رحمة الله تعالى.
15-05-2007, 12:56 PM عضو فضي صفعة قاتلة عجزت الطفلة الصينية ذات الأربعة أعوام عن عدّ الأرقام فقتلتها أمها وألقت بجثتها في بلدة مجاورة. ان عشت ياراسي كسيتك عمامه /// وان مت ياراسي فدتك العمايم - الصفحة 2 - مجالس الفرده. وذكرت صحيفتا بكين نيوز وساذرن متروبوليس أن الأم اعتقلت واعترفت بجريمتها. وكانت الأم قد أبلغت الشرطة في البداية بأن ابنتها وانغ منغيو التي كانت تعيش مع جديها حتى الشهر الماضي اختفت بينما كانت بصحبتها وهي تتسوق بجنوب البلاد. وعندما عثر على الجثة عرض الأب مكافأة 50 ألف يوان (6400 دولار) مقابل أي معلومات تؤدي للقبض على قاتل ابنته. وذكرت الصحيفتان أن الأم اعترفت للشرطة بأنها صفعت ابنتها لعدم قدرتها على عدّ الارقام من واحد إلى مائة وان الصغيرة فقدت الوعي فما كان منها الا ان خنقتها بعد ان استبد بها القلق بشأن تكاليف العلاج وغضب زوجها منها.
⬇ 19-08-2021, 09:59 AM المشاركه # 11 تاريخ التسجيل: Sep 2020 المشاركات: 1, 677 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بزنسمان فدتك العمايم، هذه الروايه اللي نعرفها شكلهم قلبوها لبكتك العمايم، وماعهدت العمايم تبكي، بيقول كناية، خل الكناية، من يوم عرفنا البيت وهو فدتك العمايم وحسب ماسمعت أن البيت لرجل كان يقوله لزوجته، بمعنى أنه سيتزوج عليها، إن عشت ياراسي كسيتك عمامه.... وإن مت ياراسي فدتك العمايم فكانت ترد عليه ياليت رجال يبدل برجال.... والا إن في بدلى الرياجيل حيلة 19-08-2021, 10:26 AM المشاركه # 12 المشاركات: 18, 085 فيه ناس تقول انها للامام تركي بن عبدالله وناس تقول انها لابن سرار والله اعلم بالصحيح
لقد حذرنا الله - سبحانه وتعالى - أشد التحذير من أن نتخذ الكفار أولياء في آيات كثيرة لا تدع مجالاً للشك في أن هذا الأمر من أساسات الإيمان. استمع إلى قول الله - تعالى -: \"لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير\". إن الأمر كله لله، والقوة كلها لله، والتدبير كله لله، والرزق كله بيد الله، فما ولاء المؤمن إذن لأعداء الله؟ إنه لا يجتمع في قلب واحد حقيقة الإيمان بالله وموالاة أعدائه، ومن ثم جاء هذا التحذير الشديد (( ويحذركم الله نفسه))، وهذا التقرير الحاسم بخروج المسلم من إسلامه إذا هو والى أعداء الله، سواء كانت الموالاة بمودة القلب، أو بنصر أعداء الله، أو باستنصار أعداء الله، أو بالمحبة أو بالميل، أو بالمشاركة في الأفراح والأتراح. (( لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء)) هكذا ليس من الله في شيء، لا في صلة، ولا دين، ولا عقيدة، ولا رابطة، ولا ولاية، فهو بعيد عن الله، منقطع الصلة تماماً. وقد قسم الله - تعالى - الناس إلى فريقين، فريق في الجنة وفريق في السعير، فريق مطيع لله وفريق عاص لله، فريق يعمل فيما يرضي الله وفريق يسعى فيما يغضب الله.
قال تعالى في سورة آل عمران (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا ۗ وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ۗ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ)، وفيما يلي تفسير الآية الكريمة. تفسير بن كثير فسر ابن كثير قوله تعالى ( يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا)، أي أن في يوم القيامة يأتي إلى كل شخص أعماله كلها من خير وشر، وعندما يرى أعمال الخير يفرح وعندما يرى الاعمال السيئة يحزن ويزداد غيظه وأرد لو يتبرأ منها أو تتبر هي منهن ويقول لشيطانه أنه هو من أغواه ليفعل هذه الافعال السيئة وفسر قوله تعالى ( ويحذركم الله نفسه) أي أن الله تعالى يتوعدكم ويخوفكم أن عقابه شديد، ثم فسر قوله تعالى ( والله رءوف بالعباد) أن الله يجبر عباده أنه تعالى على الرغم من شدة عقابه إلا أنهم يجب ألا ييأسوا من رحمته ويقنطوا من لطفه سبحانه وتعالى. وقد قال الحسن البصري في هذه الاية: من رأفته بهم حذرهم نفسه، وقال غيره: أي رحيم بخلقه ، يحب لهم أن يستقيموا على صراطه المستقيم ودينه القويم ، وأن يتبعوا رسوله الكريم.
فأما في الدّين فلا. * * * قال أبو جعفر: وهذا الذي قاله قتادة تأويلٌ له وجه، وليس بالوجه الذي يدل عليه ظاهر الآية: إلا أن تتقوا من الكافرين تقاة= فالأغلب من معاني هذا الكلام: إلا أن تخافوا منهم مخافةً. فالتقية التي ذكرها الله في هذه الآية. إنما هي تقية من الكفار لا من غيرهم. ووجَّهه قتادة إلى أن تأويله: إلا أن تتقوا الله من أجل القرابة التي بينكم وبينهم تقاة، فتصلون رحمها. وليس ذلك الغالب على معنى الكلام. والتأويلُ في القرآن على الأغلب الظاهر من معروف كلام العرب المستعمَل فيهم. * * * وقد اختلفت القرأة في قراءة قوله: " إلا أن تتقوا منهم تقاة " فقرأ ذلك عامة قرأة الأمصار: ( إِلا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً) ، على تقدير " فُعَلة " مثل: " تُخَمة، وتؤَدَة وتُكأة " ، من " اتقيت ". * * * وقرأ ذلك آخرون: ( إِلا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تَقِيَّةً) ، على مثال " فعيلة ". * * * قال أبو جعفر: والقراءة التي هي القراءةُ عندنا، قراءةُ من قرأها: " إلا أن تتقوا منهم تُقاة " ، لثبوت حجة ذلك بأنه القراءةُ الصحيحة، بالنقل المستفيض الذي يمتنع منه الخطأ. * * * القول في تأويل قوله عز وجل: وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ (28) قال أبو جعفر: يعني تعالى ذكره بذلك، ويخوّفكم الله من نفسه أن تَرْكبوا معاصيه، أو توالوا أعداءه، فإن لله مرجعكم وَمصيركم بعد مماتكم، ويوم حشركم لموقف الحساب = (68) يعنى بذلك: متى صرتم إليه وقد خالفتم ما أمركم به، وأتيتم ما نهاكم عنهُ من اتخاذ الكافرين أولياء من دون المؤمنين، نالكم من عقاب ربكم ما لا قِبَل لكم به، يقول: فاتقوه واحذرُوه أن ينالكم ذلك منه، فإنه شديد العقاب.
وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ وَلَكِنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ فَاسِقُونَ). فبين سبحانه وتعالى أن الإيمان الحقيقي بالله وبنبيه -صلى الله عليه وسلم- محمد -صلى الله عليه وسلم- مرتبط بعدم موالاة الكفار وتوليهم، فثبوت موالاة الكفار موجب لعدم الإيمان أو نقصه. ففي هذه الآيات أشد التهديد والوعيد وأعظم الزجر عن موالاة الكافرين. روى الإمام أحمد عن أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه- قال: قلت لعمر -رضي الله عنه-: لي كاتب نصراني. قال: مالك قاتلك الله، أما سمعت قول الله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض) ألا اتخذت حنيفاً قلت: يا أمير المؤمنين لي كتابته وله دينه قال: (لا أكرمهم إذ أهانهم الله، ولا أعزهم إذ أذلهم الله، ولا أدنيهم إذ أقصاهم الله). عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول -صلى الله عليه وسلم- لأبي ذر (أي عرى الإيمان أوثق؟) قال: الله ورسوله أعلم، قال (الموالاة في الله، والمعاداة في الله، والحب في الله، والبغض في الله). رواه أحمد