عملت جامعة حايل على إطلاق بوّابة الدّخول الموحّد من أجل توفير كافّة تطبيقاتها الإلكترونيّة للطّلبة بسهولة، ويمكننا تسجيل الدّخول في هذه البوّابة باتّباع الخطوات الآتية: الانتقال إلى الموقع الإلكترونيّ لجامعة حائل " من هنا ". الضّغط على بوّابة الدّخول الموحّد من قائمة البوّابات الفرعيّة. كتابة اسم المستخدم وكلمة المرور في الحقول المخصّصة. الضّغط على أيقونة تسجيل الدّخول.
إرفاق صورة من شهادة الميلاد بصيغة pdf عبر مراسلات من أبناء السعوديات. أن يكون الطالب حاصلاً على شهادة الثانوية العامة أو الحصول على شهادة معادلة. لم يمر عامان على انتهاء الطالب من الثانوية العامة. بالنسبة لطلاب الفرع العلمي ، يجب أن يكون لديهم شهادة اختبار تحصيل وكذلك اختبار قدرة. أن يأخذ طلاب القسم الأدبي اختبار القدرة فقط. يتم تأكيد طلب القبول من خلال البوابة الإلكترونية بمجرد اعتماده على أن يتم ذلك خلال الفترة التي تحددها الجامعة. بمجرد تأكيد الطلب ، سيتم إطلاق سراح الطالب من أي جامعة أخرى. أن يجتاز الطالب الفحص الطبي فور انتهاء السنة التحضيرية الصحية. معدلات القبول بجامعة حائل 1443 حرصت جامعة حائل على تحديد معدلات قبولها للطلاب خلال العام الدراسي الجديد 1443 ، والتي يتم تلقائيًا بمجرد احتساب النسبة المرجحة ، ويتم ذلك على النحو التالي: يتم تحديد النسبة المرجحة لقبول جميع الطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة للقسم العلمي في العلوم الطبيعية ، وهي على النحو التالي: تحتسب 30٪ من النسبة التراكمية في الثانوية العامة. 50٪ من درجات اختبار القدرات العامة. 20٪ من المعدل التراكمي لاختبار التحصيل.
وفي حالة فقدان كلمة المرور الخاصة بالحساب يتم النقر على أيقونة" هل نسيت كلمة المرور" واتباع الإرشادات المتاحة لإعادة تعيين كلمة سر جديدة للدخول للحساب. شاهد أيضًا: نسب القبول في جامعة حائل 1443 شروط القبول في جامعة حائل لكي يلتحق الطلاب والطالبات بالكليات المختلفة في جامعة حائل، سواء من الحاصلين على الثانوية العامة في التخصص العلمي أو الأدبي فيجب أن تتوفر فيهم شروط القبول والتسجيل في الجامعة التي أعلنت عنها عمادة القبول والتسجيل المختصة بتنظيم كافة أمور استقبال الطلاب الجدد في العام الدراسي الجديد، وجاءت الشروط المطلوبة للالتحاق بجامعة حائل على النحو التالي: يجب أن يكون الطالب أو الطالبة سعودي الجنسية، أو من أم سعودية. يشترط حصول الطالب على الثانوية العامة أو ما يعادلها. يجب ألا يكون قد مضى على حصول الطالب على شهادة الثانوية أكثر من عامي. الطلاب الراغبين في الالتحاق بالمسار الصحي يجب أن يكونوا حاصلين على الثانوية العامة في العام الماضي فقط، ولا يُقبل الطلاب الحاصلين على الثانوية للأعوام السابقة. يجب أن يكون طلاب المسار الأدبي قد أدوا اختبار القدرات العامة. طلاب المسار العلمي يجب أن يكونوا قد أدوا اختبار القدرات العامة والتحصيلي.
سالم: "آدم لا تكن سخيفا، إنك أخي الذي لم تلده أمي. ولقد أعطيتك كلمتي أنك قريبا وقريبا للغاية ستتحسن وتشفى من كل ما تعاني منه، وكل ذلك سيصبح من الماضي، مجرد ذكريات ولن نتذكرها من الأساس. وسنعود للقرية سويا عما قريب". قصــة الجن العاشق الجزء التاسع!. آدم: "إن شاء الله. سالم إنني ذاهب للنوم، أشعر بأنني أحتاج لبعض الراحة". سالم: "حسنا لك ما تريد، اذهب للنوم، وسألحق بك قريبا". وبالفعل صعد "آدم" لحجرته بالفندق ودخل بها، ووضع الجاكت على السرير. ودخل الحمام ليأخذ حماما منعشا قبل نومه حتى يهنأ ببعض الراحة، وقبل أن يستحم كان عليه أن يزيل عن ملابسه الورقة التي كان قد علقها الإمام له بنفسه، وإذا… يتبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع اقرأ أيضا: جميع أجزاء رواية حبيبتي لا تنسيني كاملة للكاتبة كيندا جميع اجزاء رواية بقايا امرأة كاملة للكاتبة كيندا جميع أجزاء رواية وادي الجن
لعالم الجن الكثير من أسراره التي مهما بذلنا من جهد وعناء للتعرف على قليل منها، فحتما لن نصل! ولا يمكننا أن نجزم بأن الإنسان منا بيده ألا يدخل عالمهم، ويجنب نفسه شرورهم، فكما نوقن جميعنا ونؤمن أن الإنسان لا يرى إلا ما كتبه الله سبحانه وتعالى. قصـة الجن العاشـق الجزء التاسع! الإمام برهان: "فور هجرتنا للمدينة المنورة وقعت اتفاقية بيننا وبين الجن! كل المخلوقات عليها أن تبقى بمكانها الخاص والفراغ الخاص بها، وهم ألا يدخلوا أماكن وفراغات المخلوقات الأخرى. لكن شيئا من هذه الاتفاقية لم يحدث! فقد كان البشر أنفسهم أول من اخترقوا هذه الاتفاقية". عقب حديثه شعر "آدم" بشيء من الضيق بصدره، فاكتفى بالنظر أسفلا للأرض. بينما شعر بذلك الإمام "برهان"، فأخرج من مكتبه علبة الزعفران والريشة وشرع في كتابة التحصين الأخير! غلفه بيديه حتى أنه طلب من "آدم" أن يقترب منه، فقام بوضعه له بملابسه بنفسه. وبينما كان الإمام يكتب كان هنالك شيئا يرقبهما من بعيد، ولكنه كان في أشد الغضب مما يفعلانه به! خرج "سالم" مسرعا قبل خروج صديقه "آدم" ليتحدث مع الإمام… سالم: "هل تعتقد أنه سيكون بخير؟! " الإمام: "إننا نحاول يا بني. قصـة الجن العاشق الجزء العاشر!. (وبحزن شديد بدا على وجهه) كثير من الأناس جاءوا إلي طلبا للخلاص، ولكني لم أمر بحالة أصعب من حالة صديقك حتى يومنا هذا".
سالم متوترا: "وماذا ستفعل إذا؟! " الإمام برهان: "بعلاقة الجن بالبشر لا توجد حدود! ولكني تعاملت مع أناس عانوا من مثل هذه الأمور؛ كل ما سأفعله أنني سأذكرهم ونتذكر أمامهم الاتفاقية، وبعدها أقوم بسحب كافة الحدود على أمل أن يشفى صديقك يا بني". سالم وقد تناثرت الدموع من عينيه: "إننا نثق بك يا سيدي، وعلى علم بمدى قدرتك وتمكنك بفضل الله في مثل هذه الأمور، فأنت عالم جليل قد حباك الله هذه المسألة". الإمام برهان: "ولكن اعلم يا بني أحيانا لا يستطيع العالم حتى وإن كان جليلا أن يحل جميع المشاكل. أشكالهن وقدراتهن... إليك بعض التفاصيل عن أشهر ملكات عالم الجن! | النهار. هؤلاء الأناس الذين يأتون إلي ينبغي عليهم أن يتحلوا أيضا بالإيمان والثقة الكاملة في الله سبحانه وتعالى. فالمعرفة والإيمان يساندان بعضهما البعض جنبا إلى جنب في الذهاب إلى نقطة التأكد. وفي نقطة ما قد يغادران بعضهما البعض؛ ومهما عانيت أو قاسيت في رحلة العلاج لمشكلتك ينبغي عليك أن تكمل الطريق وألا تيأس من رحمة الله". سالم: "إنني أدعو الله في كل صلاة ليخلصه من كل معاناته". سأله الإمام عن المكان الذي يسكنانه، وعن مدى قربه من منزله، وقد كان قريبا بعض الشيء. عاد "سالم" و"آدم" لسكنهما، وبالليل كان "آدم" يجلس حزينا ينظر لصورة زوجته "نور".
سأل الكثيرون منا عن الجن العاشق ومدى حقيقة وجوده. فكانت الإجابة بأنه نوع من أنواع الجن، وكان هناك اعتقاد بوجود نوع من العلاقة الغير محسوسة بين الجن العاشق والبشر، وفي هذه العلاقة يتم الآتي: يتلبس الجن الإنسان سواء كان ذكرا أم أنثى بسبب إعجابه الشديد بالشخص الذي سيتلبس به. قصــــة الجن العاشــق الجزء العاشر! نظر الطفل في المياه، وإذا به يرى مجموعة من الفتيات بمكان مغلق يستحممن! قال الطفل: "إنني أرى بيت استحمام! " فسأله الإمام: "وماذا ترى أيضا يا بني؟! " فقال الطفل: "توجد امرأة جميلة للغاية". نظر الإمام "برهان" لآدم" وكانت نظراته إليه بطريقة تعجب منها "آدم" نفسه، ولم يدرك الغاية من ورائها. سأله الإمام: "ماذا ترى يا بني غير ذلك؟! " الطفل وقد بدا عليه الخوف: "فتاة تستحم"! كانت الفتاة تنظر للطفل نظرات مريبة لدرجة أنه ارتعد من شدة خوفه منها. شعر الإمام بخوفه، فطلب منه أن يغمض عينيه، وقرأ بعض الآيات القرآنية. وأمسك بيده وأخرجه من المياه، وجعله يرتدي ملابسه. خرج الإمام "برهان" من الغرفة، وتبعه ابنه مما رأى عليه من علامات الضيق والقلق.. الابن: "ماذا هناك يا أبي؟! " الإمام برهان: "إن الوضع سيء للغاية، لقد تزوج بها وعمل شيئا خطيرا.
إنه يستعمل آفمير على الشاب المسكين". الابن: "وهل يعقل ذلك يا أبي؟! " الإمام برهان: "بكل أسف وأسى نعم يا بني". الابن: "وما العمل إذاً؟! " الإمام برهان: "إذا كان هناك شيء فلن يستطيع المغادرة على الإطلاق. ومن الممكن ألا يكون هذا الإنسان بعيدا كثيرا ليرسل آفمير". الابن: "وماذا يريد ليغادر يا أبي؟! " الإمام وقد هز رأسه بالأسى: "ربما يكون حياة أحدهم! وإذا كانت هذه الحالة إذاً، فالله وحده هو المستعان". عادا "آدم" و"سالم" للفندق، وهناك جلسا سويا بصالة الاستقبال يحتسيان كوبين من القهوة الدافئة… سالم: "آدم تبدو أفضل". آدم: "لا أعلم كيف أشكرك يا صديقي، كما أنني أعلم أنني قد ألهيتك كثيرا عن عملك". سالم: "يا صديق عمري الوحيد إنني أستطيع أن آخذ وقت من أي وقت لصديقي الحبيب. ولكنك عليك أن تتعافى بأسرع ما يمكن حيث أن المدير بدأ في التذمر. آدم إنني لا أعلم كيف سأقولها لك، ولكن المدير غير راضٍ كليا عن أدائك بالعمل الفترة الأخيرة" تذكر آدم عندما أخبره سالم بأن مديره سعيد بأدائه وأنه من المحتمل أن يرقيه، لقد تذكر حديثه قبل مجيئهم للبلاد فسأله: "سالم ألم تخبرني بأن المدير سعيد بأدائي بالعمل، وأنه سيكافئني على ذلك أيضا؟! "
فتح عينيه على آخرهما ليتبين الأمر، وإذ فجأة استدار له المخلوق الذي يشبهه تماما، بدا في بداية الأمر بشكله بنفس وسامته؛ ولكن سرعان ما تحول لشكله المخيف. فزع "آدم" لدرجة أنه وقع على الأرض من شدة قباحة المخلوق، كان هذا الشيء منزعجا من "آدم" للغاية فكسر زجاج النافذة في وجه الشاب المسكين. وانصرف كالدخان وسط علامات من الخوف والندم الشديد على الحال قد تركها في نفس "آدم"، الذي بات يطلب الموت في كل ثانية من عمره. في الصباح الباكر لم يذهب "آدم" لعمله كعادته كل صباح، بل ذهب للسفارة يتبين مواعيد السفر والرحلات لبلاده، واليوم الأقرب لرحيله للأبد عن ألمانيا وعودته لمسقط رأسه. قضى طيلة الليلة الماضية يفكر في كل شيء، لقد جافاه النوم على الرغم من كل الأدوية التي صار يتعاطاها على أمل من الوصول لراحة ولو نسبية. دخل واستقر على مكتب أمام الموظفة، تبادلا التحية بابتسامة جميلة مرسومة على وجهها… آدم: "أريد أن أحجز تذكرة على أول طائرة". سألته عن اسمه وعن بلاده، فأجابها وأعطاها كل المعلومات. شرعت الموظفة في البحث، ولكنه لم يكن صبورا من شدة تتوقه للخلاص من كل ما يحدث معه.. آدم: "متى موعد أول طائرة من فضلك؟" فأجابته الموظفة: "إنني أبحث لك يا سيدي".