وبالنسبة لدرجات الحرارة، اليوم الأحد: القاهرة العظمى 18 درجة والصغرى 09 درجة، والإسكندرية العظمى 17 والصغرى 10 درجات، ومطروح العظمى 17 درجة والصغرى 08 درجة، وسوهاج العظمى 26 درجة والصغرى 09 درجات، وقنا العظمى 26 درجة والصغرى 10 درجات، وأسوان العظمى 29 درجة والصغرى 13 درجة، وسانت كاترين العظمى 20 درجات والصغرى 03، بورسعيد الصغرى 10 والعظمى 17، ودمياط الصغرى 10 والعظمى 17، والزقازيق الصغرى 09 والعظمى 18، والإسماعيلية الصغرى 08 والعظمى 18، والسويس الصغرى 10 والعظمى 19، والعريش الصغرى 08 والعظمى 16 درجة.
المشرف العام على التحرير داليا عماد الاثنين 04 ابريل 2022 | 10:23 صباحاً الغيوم كتب: آمنة عبد الباري غطت الغيوم والسحب الكثيفة سماء محافظة الأقصر، اليوم الإثنين، وأدت إلى حجب أشعة الشمس منذ الساعات الأولى من الصباح مع ارتفاع درجة الحرارة. وتوقعت هيئة الأرصاد الجوية وصول درجة الحرارة بالأقصر اليوم إلى 40 درجة مئوية نهارا و20 ليلا، مؤكدة على استمرار موجة الطقس الحار فى جميع البلاد خلال الأيام الماضية. وتسببت ارتفاع درجة الحرارة بالأقصر فى هروب المواطنين من المنازل إلى نهر النيل والترع للترطيب على أجسادهم من حرارة الطقس.
كما لعب دهام الهادي حفيد العاصي دوراً سياسياً بارزاً في عهد الانتداب فكان ممثل الكتلة الوطنية، في حين كان ابن عمه الشيخ مشعل باشا الفارس الجربا "شيخ شمر الغربية" الذي أظهر العداء حيال الإنكليز، وشارك في الصدامات الأولى ضدهم قرب البوكمال في بداية عام 1920 قد أقام صلات مع البعثة الفرنسية التي وصلت عام 1920 إلى دير الزور، والتي عادت عليه بباشوية منحه إياها الجنرال غورو عام 1921م مع وسام شرف ناله بعد ذلك. وكانت الحكومة الفرنسية قد وضعت مخصصات لمشعل الجربا وجنوده المكلفين بحماية بعض الطرق، ولكن في الخامس من شباط عام 1921 صدر قرار فرنسي ألغى بموجبه جنود الشيخ مشعل بذريعة عدم تمكنه من القيام بتعداته والمحافظة على قسم طريق الدير – الموصل الواقع ضمن الحدود السورية، وتكرار التجاوزات على السيارات العابرة في ذلك الطريق. وربما يعود سبب إلغاء تلك المخصصات وحل مجموعته إلى خشية سلطات الانتداب الفرنسي من استخدام مشعل هذه القوى لاحقاً ضدهم ولاسيما بعد أن تبرع مشعل براتبه الشهري لدعم الثورة السورية، وقابل الجنرال بيوت في حلب للتفاوض معه حول بعض النقاط (2). الى الشيخ حميدي دهام الجربا - منتدى نشامى شمر. انتخب مشعل عام 1927 في الجمعية التأسيسية السورية وانتسب الجربا الى الحزب الوطني وبدأ يواجه صعوبات مع الفرنسيين، وخسر أرضه على الخابور، وكذلك منزله في الحسكة وأرغم على إجتياز الحدود إلى العراق عام 1930م، ثم عاد إلى سورية عام 1937 بعد صدور عفو عام، واستعاد نشاطه السياسي بالعمل مع الكتلة الوطنية.
وقد أطلعت على مقالتي هذه الشيخ أحمد باشا العواصي الجربا فكتب إليّ قائلاً: أتقدم بجزيل الشكر وعظيم التقدير للدكتور محمد الشثري على ما ذكره من سيرة وتاريخ الشيخ صفوق الجربا (المحترم)، ولا نستكثر من الدكتور محمد مثل هذا الاهتمام وهو مؤرّخ ومتابع للأحداث التي مرت بالجزيرة العربية والدول المجاورة لها كما أنّ له عدة كتب وإصدارات تهتم بذلك. أما صفوق فقد أبصر النور بحائل وانتقل إلى العراق وبلاد الشام مع والده وقبيلته شمر. فللمقال الذي كتبه د. محمد أهمية بليغة لموضوع المقال ولشخصية ذلك العربي الهمام (الشيخ صفوق)، والدور الذي قام به خلال حياته كلها التي أفناها ودمه يتقد بالعروبة وفؤاده ينبض بحبها وعقله كالصقر يحلِّق عالياً فوق بواديها. الشيخ شعلان ابنيان الجربا - المعرفة. وكان من حول صفوق رجال فرسان أشداء من شمر ومن القبائل العربية الأخرى يضرب بهم كل معتدٍ، ويعتبر هذا الرجل مرحله انتقالية بالفكر السياسي لأبناء البادية في العراق وبلاد الشام. وقد خلد حياته بأن يرحل من هذه الدنيا شهيداً في معركة مع الدول العثمانية، وكان لهذا الرحيل عظيم الأثر على قبيلته وعلى كل من عرف هذا الرجل وعاصره، وخير ما يذكر المؤرّخ عثمان ابن سند الوائلي وقد تابع أبناؤه وأحفاده وكذلك عشيرته من بعده مسيرته المشرفة.
تاريخ النشر: 01/01/2002 الناشر: الدار العربية للموسوعات النوع: ورقي غلاف عادي نبذة الناشر: الكتابة في الموضوعات التاريخية والاجتماعية تحتاج جهداً كبيراً، وعملاً دؤوباً، لذا يتجنب العديد من الباحثين الخوض فيها. وهذا الجهد العلمي الذي بين يدي القارئ هو ثمرة عمل متواصل استمر أكثر من عشر سنوات، حوت صفحاته تاريخ تجمع قبلي عريف تمثل بشمّر ومشيختها آل محمد الجربا امتدت عبر مساحات الزمن خمسة... قرون بين أرض نجد والجزيرة. الجربا من اي شمر سوريا. إن تكوين شمر لم يكن وليد فترة زمنية قصيرة بل جاء بعد أن انضمت مجموعة من العشائر والأفخاذ تحت راية آل محمد الجربا-وآل محمد الجربا يعتزون بهذه القبيلة وتاريخها العريق ويفتخرون بانتسابهم لها. والتي تشكل أمجاداً لهم عبر الزمن. اشتمل هذا الجهد على تاريخ مجيد حافل بالأحداث كمرحلة الجذور وتكوين شُمّر مع بحث في نسب الجربا (شيوخهم) ثم عرض لميشخة (مطلك الجربا) وما رافقها من أحداث على أرض نجد ومسير الشيخ فارس الجربا ليستقر بشمر على أرض الجزيرة الفراتية.
¯? ـ? ابو غازي? ـ? ¯?? لن يضرك ان ترد على زميلين او ثلاثه في كل مره تزور المنتدى رحم الله من أهدى لي قبسا يضيء لي عتمة المكان من حولي إن جميع ماينشر في المنتدى من أشعار ومشاركات ماهي إلا نتاج أفكار تمثل رؤية كاتبها فقط ولا تمثل رأي المنتدى (رأيت الحر يجتنب المخازي.. ويحميه عن الغدر الوفاء.. فلا والله مافي العيش خيرٌ.. ولا الدنيا إذا ذهب الحياءُ) المشرف العام
ولا شك بأنّ المملكة هي الملاذ الآمن للقبائل العربية الأصيلة وهي العمود التي تشد عليه الخيمة العربية.. وهي قلب العرب والمسلمين والنابض والصخرة التي تتحطم عليها أحلام الحاقدين. المملكة هي ديرة نجد والعز والمجد التليد للجميع. وإنني آمل مخلصاً الاهتمام بالقبائل العربية الوفية, هذه القبائل هي كالجياد الأصيلة تظهر عند الملمات وتحفظ العهد والوفاء والولاء.. الجربا من اي شمر يهرعش. وهناك الكثير من المواقف والعبر التاريخية التي تؤكد ذلك. - د. محمد بن ناصر الشثري
وقد موّل رواتب هذه القوة من حصته في 13 بئر نفط، تقع بين تل العرب "كر هوك" وعلي اغا وتل مشحن، وبلغت حصته فيها 20 بالمئة من انتاجها، إضافة لتوليه منصب الرئاسة المشتركة في الإدارة الذاتية، وهو أعلى منصب مدني في مناطق سيطرة الأكراد. أبي الجواب الأكيد [الأرشيف] - مضايف شمر. لكن حميدي سرعان ما راح يبدي ميلاً واضحاً لنظام الأسد وايران، بعدما تبنت السعودية ودول في الخليج منافسه في زعامة القبيلة أحمد عاصي الجربا، الذي عين رئيساً للائتلاف الوطني. ومع تشكيل احمد الجربا لقوته الخاصة المسماة بـ"النخبة"، وعملها إلى جانب قسد، بدأ الجفاء يتنامى، حتى وصل إلى حد القطيعة عندما أوقفت "قسد" مخصصات مليشيا "الصناديد"، وحرمت حميدي من حصته في آبار النفط. فتفرق شمل تلك القوة، وبدأت بالتلاشي، وانضم جزء كبير منها إلى أحمد الجربا، الذي دخل ميدان العمل في الجزيرة السورية بقوة، من خلال مشروعه "المنطقة الأمنية". بحثاً عن حل لمأزقه، توجه حميدي إلى العراق مرة أخرى، وزار بغداد، وتقول مصادر عشائرية إنه أحيا علاقاته الايرانية، وقدم تعهدات لقادة في "الحشد الشعبي" من خلال اقاربه النافذين في بغداد، ومهّد بذلك الطريق لذهابه إلى قاعدة حميميم الروسية أولاً، للحصول على ضماناتها أيضاً، ومنها انتقل إلى دمشق، حيث عقد اتفاقات مع الطرف الايراني ومخابرات الأسد، وعاد إلى مقره في تل علو ليعقد مؤتمراً صحافياً يرد فيه تعليقاً على تساؤل: "هل عاد إلى حضن الأسد؟" بالقول:" أنا لم اغادره اصلاً".
وسارت أموره على ما يرام، وبدأ يبزغ نجمه في ساحة "العشائرية السياسية" في سوريا على نحو متصاعد، وأصدر في التسعينيات مجلة محدودة التوزيع تدعى "الصناديد"، تعنى بشؤون الخيل العربية الأصيلة، وفق التصريح الرسمي لها، لكنها في الواقع كانت منبراً اعلامياً لعائلة الجربا وقبيلة شمّر. لكن خطأ حساباته بعد العام 2003، الذي اغضب نظام الأسد، قاده في رحلة تشرد طويلة، تنقل خلالها بين دول الخليج العربي، ليستقر به المقام اخيراً في قصر شمالي الأردن. ولم تعرف تفاصيل تحركاته في تلك الحقبة، لكن مطلعين على الشأن العشائري أشاروا إلى تنامي صلاته بـ"شمّر الشرقية" وهو الجزء العراقي من قبيلته، الذي اعتنق المذهب الشيعي. الجربا من اي شمر للخطب. الثورة السورية تنعش الحلم عند قيام الثورة السورية عاد إلى محافظة الحسكة، واستقبله مسؤولون في نظام الأسد. ثم شكل بعض اقاربه فصيلاً من فصائل الجيش الحر، اسموه "أحرار الجزيرة"، قاتل قوات النظام، بمعزل عن حميدي وبعيداً عنه، رغم أن قائده عبدالرحمن نواف العاصي، من آل الجربا أيضا. وقد اختفى عبدالرحمن في ظروف غامضة، ويقال إن تنظيم "داعش" قد أعدمه. أما حميدي فشكل فصيلاً يدعى "الصناديد" بعد سيطرة "وحدات حماية الشعب" الكردية على منطقة شمّر الأساسية في سوريا، وهي ناحية اليعربية، وكان على تفاهم مطلق مع تلك "الوحدات"، التي منحته حصة من آبار النفط لتمويل "جيشه"، الذي قال في مقابلة مع احدى الفضائيات يوماً إن عدده كبير، وأن "حرس الفيلا وحدهم يبلغون 3 آلاف رجل".