ويتدرج الزري في الجودة لعدة درجات ومستويات بحسب خيوط الفضة وكميتها وطريقة غمسها في ماء الذهب. وعد الزري من أهم عناصر المشلح نظراً لخيوط الفضة التي يحتويها وكمية الذهب الموجودة في تلك الخيوط المغموسة في ماء الذهب والتي يتزين بها البشت وبين الهران أن المرحلة التي يصل لها البشت إلى حياكة الزري من أهم المراحل وأصعبها حيث إن الخبرة والتميز في العمل والتمرس فيه لها دور أساسي في قيمته حيث يجب أن يكون الزري متراصاً وبدون فراغات أو نتوءات ويكون التركيز على أهم ركائز الزري وهي (السلاسل، والبروج، والهيلات، والقيطان).
جميع الحقوق محفوظة للشركة السعودية للأبحاث والنشر وتخضع لشروط وإتفاق الإستخدام ©
احجز الفندق بأعلى خصم: Share
موال حزين ملك احساس محمد شاويش ابو وحيد 😔😔 - YouTube
Salón de té $$ $$ الطائف Guardar Compartir 9 Tips y reseñas The best tea of all time ☕️ Votación a favor hace Feb 25 اووووووووووو Votación a favor hace hace 3 semanas حبق بدون فلسفة خليه هو يوزن لك السكر و عيش 🏄🏾♂️ شاي حبق و سكر مزبوط و عيشش الجو استمتع يا حبيبي ١٠٠ سنة ما تذوق زي هذا الشاهي 👌 الطعم عالمي❤️❤️ شاهي حبق بدون سكر لذيذ ماتشبع منه اعظم شاهي في الطائف 267 Fotos
أصواتُ الاشتباكات ترتفع من جهة مطار النيرب العسكري وحي كرم الطراب، طلقات رشاش من عيار 23 تضرب جدار منزل جاري، أختبئ منها تحت لحافي الأخضر، أفكر: في حال تم قصف المنزل، ماذا لو اتسخ اللحاف؟ قد تصرخ في وجهي أمي لأنها كانت قد غسلت أغطية المنزل كلها قبل النزوح. ليس التفكير باللحاف والغبار سوى هروبٍ من أصوات الاشتباكات. شاي ابو وحيد تك. أحملُ بيدي قنبلة يدوية الصنع، مصنوعةً من «فارغة رشاش شيلكا» كان قد أهداها لي عمّار، جاري. تتعرقُ يدي، لا أعرفُ استخدامها، لا أردُّ على رسائل أهلي التي تطلب مني العودة إلى الرقة. أستحضرُ صورَ مستقبلي، فيقاطعني طرقٌ على الباب بطريقة غريبة. أفتحُ الباب، يدفعه أبو خالد بيده نحو الداخل، يدخلُ بسرعة ويغلقُ الباب خلفه، يمسكني من كتفي بيده التي تشبه جذع شجرة عفا عنها الزمان: «أني وحيد يا ابني، والوحدة چتلتني، وويلادي هجروني، لا تتركني وحدي، دخيلك».
@أخبار الخليج – NEWS – رابط قناة @أخبار الخليج – NEWS – رابط صفحتنا على الفيسبوك facebook رابط على تلجرام telegram المصدر: يوتيوب
«ملأنا أكياس النايلون ماءً، وعلقناها في أسقف المنزل كي ينزح الذباب عنا. نزحنا نحن ولم ينزح الذباب عن أكياس النايلون»، هكذا يُعلّق أحد أبناء الحي لي عبر رسالة واتس أب بعد نزوحه. توقيتُ نومي غير مرتبط بشروق شمس أو غروبها، بل بليتر البنزين الموجود في المولدة الكهربائية. عندما تفرغ المولدة من البنزين، وتتوقف شبكة الانترنت بسبب ذلك، يحين موعد نومي. ومع بزوغ الشمس، يوقظني صدى صوت عكازة أبو خالد الخشبية على جدران الحارة المهترئة، وصوت أدعيته مناشداً أصحاب المنازل، كل واحدٍ باسمه، أن يعودوا: «يا خليف ويا أبو حسين.. بجاه هالصبحية والمصاحف المطوية.. شاي ابو وحيد وحوله. ترجعولنا قبل المغربية». يتجه نحو مكتبي الإعلامي، ويقف على مسافة يقدّرها عقله، ثم يطلب من عمّار، جاري، أن يوقظني من النوم لأقول له آخر أخبار العالم. كان أبو خالد قد سمع أن الطيران المروحي التابع للجيش الأسدي يرى حتى «أتكيت» نمرة القميص، لذلك يأتي لرؤيتي قبل الثامنة صباحاً، أي قبل أن يبدأ الطيار عمله اليومي في قصف الأحياء المحررة من مدينة حلب، لأنه يخاف أن تلتقط المروحية صورةً له وهو معي، فتقوم بقصف منزله على الفور. يعود إلى منزله الحجري الذي عمّره بيديه في سبعينيات القرن الماضي، عندما كان شاباً.