فهد بن فصلا - رد روحي - YouTube
اسم الاغنية: رد روحي كاتب الاغنية: فهد النعيمي ملحن الاغنية: يوسف الشهري غناء: فهد بن فصلا رد روحي بسمتي وايام نوحي كل دمعة كل ذكرى من طموحى ليت شوقي ما تجيبه كل نسمة ينضح بصدر حنين لك يفوحي. راح عمري في هواك ولا يكفي خدت مني كل شي لا جروحي. الف معنى في عيوني لا اجتمعنا كل ما صديت يفضحني وضوحي. في غيابك غابت النجمات عني مابقى لي غير طيفن لك يلوحي. ويا عذابي كل ما الليل يتكهل السهر والواهس الي لك يبوحي. نبص قلبي حبك ومجمل كلامه ماحد يسواك يالوجه السموحي.
رد روحي بسمتي وايام نوحي كل دمعه كل ذكرى من طموحي ليت شوقي ماتجيبه كل نسمه ينضح بصدري حنينٍ لك يفوحي راح عمري في هواك ولا يكفي خذت مني كل شي الا جروحي الف معنى في عيوني لا اجتمعنا كل ماصديت يفضحني وضوحي وفي غيابك غابت النجمات عني مابقى لي غير طيفٍ لك يلوحي وا عذابي كل ما الليل يتكهل السهر والواهس الي لك يبوحي نبض قلبي حبك ومجمل كلامه ماحدِ يسواك يالوجه السموحي ياغرامي بأول العمر وختامه دام قلبي معك امانه رد روحي
متى قامت الدولة السعودية الثانية، ترجع نشأة المملكة العربية السعودية للحضارات التى نشأت في شبه الجزيرة العربية، ووصفت المملكة العربية السعودية منذ العهد القديم مركزا تجاريا، ومهد الدين الاسلامي، ومرت المملكة العربية السعودبة مجموعة من التحولات حيث انها تحولت فى أعوام قليلية من بلد صحراوي الى أشهر دولة متطورة علميا وثقافيا في جميع المجالات، ومؤثر فعال على المستوى الدوالى والعالمي. تقع المملكة العربية السعودية في الجنوب الغربي لقارة اسيا، حيث انها تشكل الجزء الاكبر من شبه الجزيرة العربية، يحدها من الشمال العراق والمملكة الاردنية، ويحدها من من الشمال الشرقي الكويت، ومن الشرق البحرين، ومن الجنوب تحدها اليمن، والبحر الاحمر يحدها من جهة الغرب. استمرت الدولة السعودية الثانية على نفس أسس الدولة السعودية الاولى من جوانب عديدة ومنها اعتماد الشريعة الاسلامية، ونشر الامان، النظام الاداري والمالي، أيضا اشتهرت العلوم والامور الاخرى، في عام 1309ه/1891م رحل الامام عبد الرحمن بن تركي السعودية بسبب حدوث الخلافات بين أبناء فيصل بن تركي، حتى انتهت الدولة السعودية الثانية. متى قامت الدولة السعودية الثانية الاجابة/ بعد سقوط الدولة السعودية الأولى في سنة 1233هـ - 1818م
قامت الدولة السعودية الثانية عام، كان هناك في الدولة السعودية وفي شبه الجزيرة العربية الكثير ن الفوضى وعدم الاستقرار والأمان، وكانت هناك العديد من الأمور التي تعمل على تدهور البلد والحكم الغير صحيح لشبه الجزيرة العربية، حتى تم تأسيس الدولة السعودية الأولى وتم تصليح العديد من الأمور بعد الاتفاق بين الأمير سعود والشي محمد بن عبد الوهاب، كما ترتب على ذلك تكوين وحدة سياسية كبيرة، تخضع لنظم واحدة، وبقيت هذه الدولة قائمة لحين تمكن إبراهيم باشا من اسقاطها والاستيلاء عليها، وبعد ذلك بدأت المحاولات المتعددة لاسترجاعها. الدولة السعودية الثانية هي الدولة التي أنشأها تركي بن عبد الله محمد آل سعود بعد سقوط الدولة السعودية الأولى، على يد قوات إيالة مصر العثمانية بقيادة إبراهيم محمد علي باشا، حيث تمكن الأمير تركي بن عبد الله بن محمد آل سعود من اتخاذ الرياض عاصمة له بدلاً من الدرعية. الإجابة الصحيحة هي// نشأتها كانت في عام ( 1233هـ - 1818م)
معركة جودة: لم يكتف المغرضون بما حدث خلال المعركة السابقة ، بل ظلوا يحرضوا الأمير سعود، على إعادة ما حدث ، فأعد جيشًا كثيفًا جمعه من القبائل الموالية له، وألتقى هذا الجيش مع قوات الإمام عبدالله الفيصل، على ماء (جودة) وذلك في عام 1287هـ، 1870م ودارت بين الجيشين معركة شرسة ، بين كلا الطرفين ، وهزمت قوات الإمام عبدالله، واستولى سعود على الأحساء، ثم واصل نشاطه العسكري واستولى على الرياض عام 1288هـ، إبريل 1871م. وقعة البرة: حين علم الإمام عبدالله بن فيصل بهزيمة جيشه، واستيلاء بن سعود على منطقي الأحـساء والمنطـقة الشرقية، توقع أن يواصل سعود زحفه إلى الريـاض، وحينها قرر مغادرتها درءًا للشر، ولكي يجنب الرياض وأهلـها حربًا غشومًا وقودها الرجال والمال. وبالفعل خرج بما تبقي معه من قوة وثروة، وفي الطريق ألتقى بقواته، جيش سعود ، وذلك في منطقة البرة في جمادى الأولى عام 1288هـ، يوليو 1871م ، واستولوا آل سعود على نجد واطلقوا عليها ولاية نجد. سقوط الدولة السعودية الثانية سمح محمد بن رشيد في عام 1307 هـ للإمام عبد الله وأخيه عبد الرحمن، بالعودة إلى الرياض، وعند العودة توفي الإمام عبد الله وتولى الإمام عبد الرحمن حكم الرياض، وأيضا حاكما على العارض والخرج، وفي معركة المليداء خرج بن رشيد لمحاربة أهل القصيم، واستنجدوا بالإمام عبد الرحمن والذي وصل متأخرا حيث انتهت المعركة قبل وصوله بانتصار ابن رشيد أما المعركة الأخيرة فكانت معركة حريملاء والتي انتصر فيها ابن رشيد عام 1309هـ وكانت هذه المعركة بمثابة نهاية للدولة السعودية الثانية، والتي خرج فيها الإمام عبد الرحمن من الرياض إلى قطر ، ثم إلى الكويت