حدائق اللغة تزخر لغتنا العربية بالكثير والكثير من العجائب والغرائب والجماليات التي إن بحثنا عنها لوجدنا العجب العجاب.. وسأتطرق هنا لبعض هذه العجائب سواءً وردت في القرآن الكريم، أو في الشعر، أو المترادفات، أو حتى الحروف أو غيرها من جماليات هذه اللغة الخالدة.. كلما جاء الحرف الأول نون والثاني فاء دلّ على النفاذ والخروج والذهاب، يقال: نفث الشيء من فيه: رمى به، ونفق الحمار: مات، نفق الشيء بمعنى خرج ومنه الأنفاق، ونفد بمعنى انتهى ومنه قوله تعالى: «ما عندكم ينفدُ وما عند الله باقٍ»، ونفذ بمعنى اخترق، نفَر: نفر عن الحق بَعُد، نفَرَ من المكان تركه إلى غيره، نفَرتِ المرأةُ عن زوجها: أعرضت وصدّت.
إنّ المواجهة الواضحة في «إِنْ أَنْ» تبدأ بتوضيح منطق «شَباب الْوَرْد»، وهو تعبيرٌ يُطْلَقُ على نفس الشريحة الشبابيّة، الّذي بالنسبة إليهم، وإلينا، أنّ "كُلْ شي بايِنْ في الْمِحْنَة"، المحنة الّتي مرحّب بها بأيّ مُعْتَدٍ أو ضيف؛ لأنّ شباب القدس يعرفون "حلّ اللغز" في حروب الليل، إشارةً إلى المواجهات ضدّ الاحتلال، الّتي كانت تبدأ مع نزول الليل. تخرج هذه الأغنية من منطق الموسيقى لتذهب إلى دور التنظيم الاجتماعيّ، في إشارات مراوغة على المستوى المعرفيّ، كتناصّ المتنبّي أو ذِكر «ميناء الْمَخا»؛ الميناء اليمنيّ الأقدم لتصدير القهوة، في إشارة إلى التفرّد والعراقة، ذهابًا لاستعارة رسم خريطة جمعيّة لفلسطين، ضمن الكلمات، مركزها القدس وشبابها، إلى سجن الجلمة، إلى غزّة، إلى بئر السبع، إلى سجن نفحة؛ في إشارة إلى مناطق المواجهة والتواصل والمعتقلات؛ للوصول إلى «البلجان» (בלגן) المُحَبَّب، وهي كلمة عبريّة تعني «فوضى». لـ «شَباب الْوَرْد» دور في هندسة المواجهة، الّتي تحصل "باللعب عَالْهَدى"، فيتركون "عَالنار الأفكار تنطبخ"، ما لوحظَ عبر تقنيّات المواجهة عبر مجموعات على «تيلغرام»، تُخَطِّط وتحرس، أفشلت حواجزَ توضع بين الفلسطينيّين، ودفعت بالشباب للذهاب إلى نقاط المواجهة في كلّ الجغرافيا الفلسطينيّة، في حالة جمعيّة تفاعَلَ معها الشعب الفلسطينيّ كاملًا.
لدينا قوة عسكرية لا يمكن غزوها، ولذلك قاموا بغزونا ثقافيًا وكان ذلك بتحطيم اللغة داخلنا، أي تحطيم الهوية والثقافة، فإن اللغة هي هويتنا وثقافتنا ودرعنا صوب المخاطر. الم الم الم الم بدائه ان ان ان ان ان اوانه. فإن إضعاف اللغة العربية من شأنه إضعاف السيادة الوطنية، باسم مصطلحات تجذب العديد من الفتيان والفتيات؛ باسم العولمة التي تعمد على تدريب الهوية والثقافة، وتعمل على تزييف الوعي. حتى أصبح الشباب يتحدثون على مواقع التواصل الاجتماعي بحروف اللغة اللاتينية المعروفة باسم( الفرانكو) وعمل ذلك على إبادة اللغة العربية، فإذا قرأ الشباب اليوم آيات القرآن الكريم وجدته يتلعثم، ويستصعب الكلمات. فماذا فعل بنا الغزو الثقافي، وكيف، وبأي الطرق يمكننا التغلب عليه؟ لغة الشباب اليوم أصبحت لغة غريبة جدًا، حتى وصل الغزو لطريقة اللبس ووصل إلى التفكير، كل دولة تُستعمر تتحدث بلغة الدولة المُستعمَرة، وذاك تخطيط ثقافي جيد لمحو اللغة الأم لتلك الدولة، تمهيدًا لمحو ثقافتها وحضارتها والسيطرة عليها، فنجد في الجزائر- بلد المليون شهيد- يتحدثون اللغة الفرنسية وبطلاقة، رغم استشهادهم في الغزو العسكري؛ لكنهم فشلوا فشلًا ذريعًا في الغزو الثقافي. ومصر عندما كانت مستعمرة إنجليزية كانت تتحدث اللغة الإنجليزية، للقضاء على الهوية والحضارة.
ولكن على المرأة الحامل أن يطمأن قلبها حيث أن تهيج الثدي أثناء الحمل والشعور بألم في بداية الحمل يعتبر أمرًا شائعًا وغير مقلق لكن في حال استمرار الألم، أو احتد الوجع، فهنا يمكن استشارة الطبيب في أسرع وقت ممكن، وخاصة إذا ظهرت كتل غير عادية أو جديدة أو متغيرة في الثدي، أو مع نزول إفرازات دموية أو بنية اللون من الثدي، أو وجود ألم شديد يسبب للمرأة الأرق، أو عند ظهور حكة أو دماميل أو تجاعيد في جلد الثدي. قد يهمك أيضًا: متى يبدأ مفعول حبوب منع الحمل ياسمين كيفية التخلص من ألم الثدي في الحمل هناك عدة طرق ونصائح ومجموعة من الإرشادات يمكنها أن تقلل من تهيج الثدي والشعور بألم في الثدي في بداية الحمل، أو حتى طوال شهور الحمل، ويمكن عرضها على النحو التالي: على السيدة الحامل أن تقوم بتغيير حمالة الصدر إلى مقاس أكبر، بسبب زيادة نمو الثديين، وهناك حمالة صدر مريحة للحوامل يمكن إغلاقها من الظهر بدلًا عن الأمام، وبها شريط عريض تحت كؤوس الحمالة، كما أنها مدعمة بأحزمة كتف عريضة. ومن ضمن النصائح أيضًا لتجنب ألم الثدي هي ارتداء حمالة الصدر وقت النوم، حيث يقلل استعمال حمالة الصدر في السرير من حركة الثدي، ويحمي الحلمتين من الاحتكاك مع ملابس المرأة أو مع السرير.
ولفت مدبولي إلى أن التطوير الذي تشهده المنطقة المحيطة بالمتحف الكبير يساهم في استكمال منظومة سياحية وحضارية مميزة تحقق للزوار تجربة فريدة، مكلفا محافظ الجيزة بسرعة الانتهاء من دهان واجهات العمارات المحيطة بالمتحف. مستجدات تنفيذ أعمال المتحف المصري الكبير وخلال تفقده، قاعات وصالات العرض الرئيسية، استمع رئيس الوزراء إلى شرح من وزير السياحة والآثار، حول آخر مستجدات تنفيذ أعمال المتحف المصري الكبير، ومعدلات الإنجاز والتطور في الأعمال الإنشائية الخاصة به، وكذا ما يتعلق بالعرض المتحفي لمختلف القطع الأثرية بقاعات وصالات العرض، فضلاً عما يتعلق بتجهيزات نقل وعرض تلك القطع الأثرية في أماكن عرضها الدائم بالمتحف. وعرض الوزير جانباً من الخطة الترويجية للمتحف المصري الكبير، والحملات الدعائية التي سيتم إطلاقها على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى استخدام كافة الوسائل الترويجية الحديثة من أجل تكثيف الحملات الترويجية للمتحف بمختلف دول العالم، حيث يسعي المتحف لتقديم تجربة فريدة واستثنائية لزائريه للتعرف على الحضارة المصرية العريقة عن طريق زيارة المتحف ومنطقة الخدمات الملحقة به، وفقًا لأفضل المعايير العالمية، وذلك من خلال عرض المقتنيات الأثرية في أجواء تضاهى الحضارة المصرية القديمة بعمارتها المتميزة.
• المزاوجة بين التكنولوجيا الحديثة، والأسس والأساليب التقليدية والنظرية في العملية التعليمية، واستخدام الوسائل الالكترونية كوسيلة حديثة من وسائل التواصل بين الطالب والمحاضر بحيث يتمكن الطالب من التواصل مع المحاضر خارج أوقات الدوام. يؤمل من الخريجين في هذا التخصص بشكل عام القيام بمهارات وأعمال ذات علاقة بقدرته الذهنية على الفهم والتعلم مع تمكنه من اكتساب عدد كبير من المهارات والمعارف العملية و المهنية مع عدم إغفال مهارات الاتصال و التواصل في البرنامج لما لها من أثر بالغ للحياة العملية للخريج وهي على النحو التالي: 1. تصميم مختلف أنواع الوسائط المتعددة 2D, 3D. 2. تجربة المستخدم وأنماط التصميم. 3. تصميم وبرمجة الألعاب وتصديرها على مختلف أنواع الشاشات. 4. تصميم الأفلام والرسوم المتحركة. 5. تطبيقات الوسائط المتعددة لمختلف أنواع الأجهزة. 6. التحكم في المؤثرات الصوتية وتفاعلها مع التصميم المتحرك. وظائف تخصص الوسائط المتعددة. 7. مهارات العمل الحر والتربح من الإنترنت. 8. أفراد ذوي سمات ريادية ويتمتعون بالجانب المهاري لرواد الأعمال. 9. أفراد ذوي قدرات متميزة لإدارة المشروعات الصغيرة. 1. التعرف إلى الطرق الحديثة في تصميم الوسائط المتعددة مع أخذ متطلبات البرمجيات بعين الاعتبار.
[4] [5] [6] [7] [8] وصاغ بعض المؤلفين تصورهم حول جوانب دراسات الوسائط المتعددة مثل الكاتب ليف مانوفيتش, [9] [10] ارتورو اسكوبار وفريد فوريست. [11] وقد ألقت زيادة الدخول إلى الإنترنت وما يسمى إدمان الإنترنت بالكثير من المشكلات الجديدة مثل ما إذا كانت هناك مسائل تتعلق بالمسئولية القانونية أو إدارة المواقع الإلكترونية ذاتها، [12] وتدفع بعض المفاهيم مثل التصميم العاطفي [13] والحوسبة الفعالة [14] بحوث دراسات الوسائط المتعددة للوضع في اعتبارها السبل التي تصبح بها أكثر إغراءً وقدرة على مراعاة الاحتياجات المختلفة للمستخدمين.