الرياضي صحيفة عسير – حنيف آل ثعيل: تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – يحفظه الله – تنطلق يوم غد الأربعاء فعاليات العرض الدولي الخامس لجمال الخيل العربية الأصيلة فئة (أ) وذلك في مقر مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة بمنطقة ديراب غرب مدينة الرياض.
صراحة – الرياض: يشارك مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة بجناح خاص بجانب الجهات الحكومية والخاصة المشاركة في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته السادسة ،لإبراز هذا الموروث ونشر ثقافة الخيل لدى زوار المهرجان، حيث خصص بادوك للخيل الذي يوجد فيه عدد من الخيل سعودية الأصل والمنشأ التي تعود سلالاتها لخيل المؤسس الملك عبدالعزيز -رحمه الله- ويشهد الجناح إقبالاً كبيرًا من زوار المهرجان، الذين اطلعوا على مواصفات الخيل والتعرف على أدواتها التي تحمل دلالات كثيرة على التاريخ السعودي. وأكد مدير عام مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة عبدالعزيز المقبل الدعم الذي يحظى به المركز من القيادة الرشيدة لحفظ هذا الإرث التاريخي وإقامة المهرجانات الكبرى لإحيائه وتطويره ودعم ملّاكه. وثمّن المقبل الدور الكبير الذي يقوم به نادي الإبل في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، مقدمًا الشكر للجان العليا المنظمة للمهرجان وعلى رأسهم رئيس مجلس إدارة نادي الإبل مؤسس ورئيس مجلس إدارة المنظمة الدولية للإبل (ICO) فهد بن فلاح بن حثلين.
وقال في ختام حديثه أدعو الله العلي القدير أن يحفظ ولاة أمرنا، وأن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها وعزها في ظل قيادتنا الحكيمة وأن يوفقنا لتحقيق مايرضي طموحاتهم. شاهد أيضاً الامير خالد بن سلطان يقدم شكره لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده على دعمهم للخيل العربية الرياض – "صهيل": قدم رئيس اللجنة العليا المنظمة للمهرجان صاحب السمو الملكي الامير خالد …
وخاطب ميلنشون مناصريه قائلا: "لا تستسلموا. أدخلوا في المعركة لأن الديمقراطية يمكن أن تمنح لكم إمكانية تغيير المسار السياسي قريبا". وضعية الجماع الفرنسي يزور بيروت الخميس. وواصل: "المعركة الثالثة قد بدأت. يمكن أن نبني عالما جديدا في 12 و19 يونيو/حزيران إذا انتخبتم نوابا من الجبهة الجديدة للوحدة الشعبية (هي جبهة تضم الحزب الشيوعي والخضر والحزب الاشتراكي إضافة إلى "فرنسا الأبية"). وأنهى: "أطلب منكم في 12 و19 يونيو/حزيران المقبل أن تنتخبوني رئيسا جديدا للحكومة من أجل إطلاق جمهورية فرنسية جديدة". طاهر هاني
وأردفت: "النتيجة التي حصلنا عليها في الدورة الثانية تضع حزبنا في وضعية جيدة تسمح له بالفوز بعدة مقاعد في الجمعية الوطنية بالانتخابات التشريعية التي ستنظم في 12 و19 يونيو/حزيران المقبل". خطاب فوز مقتطب لماكرون 05:10 كما أكدت لوبان بأنها "لن تتخلى عن الفرنسيين" مهما كانت الصعوبات قبل أن تطلق النشيد الوطني الفرنسي برفقة المناصرين الذين كانوا يتواجدون في القاعة بمقر حزبها. جان لوك ميلنشون: "لا تستسلموا. أدخلوا في المعركة" إلى ذلك، علق جان لوك ميلنشون زعيم حزب "فرنسا الأبية" (أقصى اليسار)، والذي جاء في المرتبة الثالثة في الدورة الأولى بحصوله على 21. 9 بالمئة من الأصوات، على نتائج الانتخابات قائلا:" لقد رفضت فرنسا أن تسند مستقبلها لمارين لوبان. وهذا خبر سار بالنسبة للوحدة الوطنية". بالمقابل، علق على نتيجة إيمانويل ماكرون قائلا: "إيمانويل ماكرون هو الرئيس الذي حصل على أقل نسبة تصويت في حياة الجمهورية الفرنسية الخامسة"، مشيرا أنه (ماكرون) أصبح "يسبح في بحر من المقاطعة الانتخابية وبطاقات التصويت الأبيض". وضعية الجماع الفرنسي بالرياض. فيما استذكر ميلنشون بعض الوعود التي أطلقها الرئيس "الجديد القديم" خلال حملته الانتخابية، كفرض وظيفة لمدة 20 ساعة أسبوعيا على كل العاطلين عن العمل الذين يتقاضون مساعدات مالية شهرية من قبل الدولة.
N'écoutez pas mes adversaires qui caricaturent mon projet. — Marine Le Pen (@MLP_officiel) April 15, 2022 لوبان: هكذا ستكون علاقات فرنسا مع الجزائر في حال انتخابي وفي 14 أفريل، قالت مرشّحة اليمين المتطرف في الانتخابات الرئاسية بفرنسا مارين لوبان، إنّها ستسعى لإقامة "علاقات وديّة" مع الجزائر في حال انتخابها رئيسة للبلاد. وقالت لوبان في مؤتمر صحفي:"من الأفضل إقامة علاقات وديّة بين دولتين ذات سيادة". مؤكدة أنّ سياستها تجاه الجزائر ستكون "مختلفة عن سياسة الرئيس الحالي ماكرون". وتابعت لوبان في حديثها عن العلاقات بين الجزائر وفرنسا في حال فوزها على ماكرون في الدور الثاني من الانتخابات: "سأعتمد خطابا أكثر وضوحا وشفافية تجاه العلاقات مع الجزائر". وأضافت: "إنّنا في الأساس لسنا معتمدين اقتصاديا على الجزائر ولا على غازها. وقبل كل شيء من مصلحة الجزائر أن تكون العلاقات مع فرنسا صحيّة وسلمية"، على حدّ تعبيرها. صحيفة: ريال مدريد وسان جيرمان يدرسان وضعية محرز مع سيتي – فخر العرب. وعن وضعية المهاجرين الجزائريين في فرنسا، قالت لوبان:" المهاجرون الذين يتصرّفون وفقًا للقانون الفرنسي ويحترمون عاداتنا ويحبوّن فرنسا. لن يكون هناك أي سبب لطردهم". قبل أن تضيف:"أما الآخرون، وهم أقلية باعتراف الجميع، فسيضطرون إلى المغادرة".