الشَّنْفَرَى (توفي نحو 70 ق هـ = 525م) ثابت بن أواس (وليس أوس) الأزدي (أواس ابن من أبناء حجر بن الهنوء الأزدي)، شاعر جاهلي ، من فحول الطبقة الثانية. كان من فتاك العرب وعدّائيهم. وهو أحد الخلعاء الذين تبرأت منهم عشائرهم. قتله بنو سلامان. وقيست قفزاته ليلة مقتله، فكانت الواحدة منها قريبا من عشرين خطوة. فزعه البقوم لبنتهم (ربععي ي حبتي) | البقوم يكسرون الاتراك في وقعة(تربة) - YouTube. [1] [2] في رواية نشأته اختلافات بين المؤرخين لعل أبرزها كالآتي: أي ليس من فهم ولكن تم سبيه من أرض أبيه من رجال الحجر فسأله الرجل عن نسبه فقال: أنا أخو الحارث بن ربيعة، فقال له: لولا أني أخاف أن يقتلني بنو سلامان لأنكحتك ابنتي. فقال: علي، إن قتلوك، أن أقتل بك مئة رجل منهم، فأنكحه ابنته، وخلى سبيله، فشدت عليه بنو سلامان فقتلوه، ثم أخذ يوفي بوعده للرجل، فيغزو بنو سلامان ويقتلهم. ومهما يكن من أمر هذه الروايات، فإنه من الثابت أن الشنفرى أنشأ مع بعض رفاقه العدائين، ومنهم تأبط شر ، والسليك بن السلكة ، وعمرو بن البراق ، وأسيد بن جابر عصبة عرفت في الأدب العربي بالشعراء الصعاليك وكان الشنفرى سريع العدو لا تدركه الخيل حتى قيل: (أعدى من الشنفرى)، وكان يغير على بنو سلامان، عاش الشنفرى في البراري والجبال وحيداً حتى ظفر به أعداؤه فقتلوه قبل 70 سنة من الهجرة النبوية.
[2] » الرواية الثانية من كتاب أسماء المغتالين لإبي جعفر البغدادي: «أقعدوا له أسيد بن جابر السلاماني، وحازماً البقمى من البقوم من حوالة بن الهنو بن الأزد، بالناصف من أبيدة وهو واد فرصداه، فأقبل في الليل قد نزع إحدى نعليه فهو يضرب برجله. فقال حازم: هذا الضبع! حازم الأزدي - ويكيبيديا. فقال أُّسيد: بل هو الخبيث. فلما دنا توجس ثم رجع، فمكث قليلاً ثم عاد إلى الماء ليشرب فوثبوا عليه فأخذوه وربطوه وأصبحوا به في بني سلامان، فربطوه إلى شجرة. [3] » مصادر [ عدل]
كان مجلسها مفتوحًا لجميع الوهابيين المخلصين ورئيسهم الذي يعقد اجتماعاته في منزلها. عُرفت تلك السيدة العجوز بسدادة الرأي، وبمعرفتها الدقيقة بمصالح القبائل المجاورة، فلم يكن صوتها فقط مسموعًا في المجلس، بل كان الطاغي بشكل عام، كما كانت تحكم البقوم بالرغم من وجود حاكم أو رئيس منتخب يُدعى ابن خرشان. غالية البقمية: قائدة سعوديّة ظنَّها العثمانيون ساحرة – ثمانية. كان اسم غالية قد انتشر في سائر أنحاء البلاد بعد أول هزيمة اعترت مصطفى بك بالقرب من تربة، وسرعان ما تعززت مخاوف الجنود الأتراك من نفوذها وهيمنتها، فقد اعتبروها رئيسًا للوهابيين المتّحدين، ورووا أكثر القصص غرابة عن قواها كساحرة، وفضلها على جميع الزعماء الوهابيين، الذين أصبحوا بفضلها لا يقهرون. ثبّطت هذه القصص الهمم العثمانية وزادت من ثقة البدو؛ مما ساهم في فشل حملة طوسون باشا. قرر محمد علي وأخيرًا شنّ هجوم ثانٍ، فأرسل طوسون من الطائف في نهاية أكتوبر، أو بداية نوفمبر عام 1813 م مع ألفي رجل للاستيلاء على تربة. كانت المنطقة الواقعة بين تلك البلدة والطائف في أيدي قبائل معادية، وهم بنو سعد والنصيرة، ولا سيما عتيبة. كانت هذه القبائل محايدة أثناء حكم الشريف ، وكان عدد من شيوخهم قد وصل إلى مكة للتفاوض مع الباشا؛ ولكنهم فروا إلى جبالهم عندما قبض الباشا على الشريف، وبدأوا شن غارات ضد الطائف والقوات التركية الملامة على الخيانة التي أقدم عليها الباشا.
فزعه البقوم لبنتهم (ربععي ي حبتي) | البقوم يكسرون الاتراك في وقعة(تربة) - YouTube
قام نفيل بن حبيب الأكلبي [10] [11] بجمع قبيلة خثعم وماجاورها من القبائل المجاورة لصده وخاضت معه معارك متقطعه أستمرت لخمسة أيام استخدمت قبلها الحيلة لاضعاف جيش ابرهه قبل الهجوم عليه بطلبهم منه حفر 5 آبار بئر لهم تسمى حاليا أبار الحفاير حيث طلبوا منه أن يحفرها لهم مقابل أن يتركوه أن يمر بأرضهم ليذهب لمكة وأختاروا له مكانا رمليا سهل الحفر في البداية وبعد 3 أمتار هناك طبقة صخرية من الصعب حفرها إلا بقوة وكانوا يهدفون لأضعاف جيش أبرهة وارهاقة بالحفر قبل أن يهجموا عليه دفعه واحدة. وعندما انتهى منعوه وهجموا على جيشه وأنتصر أبرهة لقوة جيشه واستخدامه للفيلة التي لم تكن معروفة في حروب العرب. وأخذ نفيل أسيرأً ليكون دليلهم إلى مكة ولكن بعد ان تمكن نفيل من امر أحد فرسانه بأن يسبقهم إلى مكة مسرعا لمقابلة عبد المطلب كبير مكة وشريفها ليخبره بهزيمة قبائل خثعم ويحثه على جمع العرب للتصدي لأبرهة مرة أخرى ولكن عبد المطلب قال مقولته المشهورة: أهزمت خثعم!!.. لا خير في العرب من بعدهم [ بحاجة لمصدر] ، وعرفوا أنهم لا طاقة لهم به فتركوا ذلك.
وأن بني سلامان أقعدت له رجالا من بني الرمد من غامد يرصدونه. فجاءهم للغارة فطلبوه، فأفلتهم، فأرسلوا عليه كلبا لهم يقال له: خبيش فقتله. وإنه مرّ برجلين من بني سلامان فأعجله فراره عنهما. فأقعدوا له أسيد بن جابر السلاماني وحازما البقمي، من البقوم من حوالة بن الهنو بن الأزد بالناصف من أبيدة، وهو واد فرصداه، فأقبل في الليل قد نزع إحدى نعليه، وهو يضرب برجله. فقال حازم: هذا الضبع، فقال أسيد: بل هو الخبيث. فلما دنا توجس ثم رجع فمكث قليلا، ثم عاد إلى الماء ليشرب، فوثبوا عليه، فأخذوه، وربطوه وأصبحوا به في بني سلامان فربطوه إلى شجرة، فقالوا: قف أنشدنا. فقال: إنما النشيد على المسرة. فذهبت مثلا. وجاء غلام قد كان الشنفرى قتل أباه، فضرب يده بالشفرة، فاضطربت، فقال: وأن رجلا من بني سلامان رماه بسهم في عينه فقتله. فقال جزء بن الحارث في قتله: وكان الشنفرى حلف ليقتلن مائة من بني سلامان فقتل تسعة وتسعين فبقي عليه تمام نذره، فمرّ رجل من بني سلامان بجمجمته فضربها فعقرت رجله فمات، فتم نذره بالرجل بعد موته).
مسلسل خضر شاكر بيلي الجديد | مسلسل اوكتاي كاينارجا بعد مسلسل قطاع الطرق الموسم السابع - YouTube
اجمل مونتاج اب فخامة خضر شاكر بيلي اكشن نار قطاع الطريق - YouTube
خضر شاكر بيلي 🚶. - YouTube