استمتع بقوائم التشغيل المعدة خصيصًا لك باستخدام هذا التطبيق ، يمكنك إنشاء قوائم التشغيل الخاصة بك فيه. يحب الكثير من الناس الأغاني القديمة ويحب كثير من الناس الاستماع إلى الأغاني الجديدة. حتى يتمكن المستخدمون من جمع كل الأغاني التي يختارونها وإنشاء قائمة تشغيل والاستماع إليها وقتما يريدون. يقترح هذا التطبيق تلقائيًا أغاني جديدة لك ، حتى لا تضطر إلى البحث. توفير بيانات الجوال لا يتم إنفاق بياناتك كثيرًا في القيام بهذا التطبيق. في هذا ، يمكنك بسهولة استخدام هذا التطبيق حتى إذا كان لديك اتصال إنترنت منخفض. هذا التطبيق يحفظ البيانات الخاصة بك. يعمل هذا التطبيق تلقائيًا على تحسين البيانات وتنزيل التنزيلات بحجم العمل. بسبب ذلك لا تنفق الكثير من البيانات. Tv El Fajr| أضبط تردد قناة الفجر الجزائرية الجديد 2022 لمشاهدة أفضل المسلسلات التركية – شبكة أطلس سبورت. استمع للموسيقى بدون إعلانات في هذا التطبيق يمكنك الاستماع إلى الموسيقى دون أي إعلانات. لن تضطر إلى مواجهة أي مشكلة متعلقة بالإعلانات في هذا التطبيق لأنه في هذا التطبيق سترى ميزة الإعلانات المجانية المتاحة ، والتي لا تحتاج إلى رؤية أي إعلانات أثناء الاستماع إلى الموسيقى. واجهة أبسط كما قلنا لك عن هذا التطبيق ، فهو يقدم خدمة سريعة جدًا للمستخدمين ، حيث يمكنك من خلاله تنزيل الأغاني والاستماع إليها بسرعة كبيرة.
"البوابة نيوز" رصدت صناعة الكنافة البلدي التي تعد الأكلة الشعبية الأولى في الصعيد خلال شهر رمضان، وذلك من خلال لقاءات مع أشهر أصحاب الأفران بمحافظة الأقصر، فهي تعد مشروعًا مربحًا لمدة 30 يومًا، على الرغم من ظهور الكنافة الآلي، فهي من المشاريع ذات التكلفة القليلة فهو لا يحتاج إلا مساحة تتراوح ما بين 10 إلى 15 متر مربع، إذ تنتشر أفران الكنافة البلدي في أرجاء المدن والقرى لبيعها وكسب الرزق خلال الشهر المبارك، فهي الطعام السائد لدى البعض من أهالي الأقصر، ومازالت تحتفظ بمذاقها الخاص. البداية كانت أثناء وقوفنا أمام الصاج والفرن المحروق في أحد الأركان أسفل كوبري أبو الجود بمدينة الأقصر، ومراقبة الشاب "عبده علي" 32 سنة، أحد صناع الكنافة البلدي بالأقصر وهو يقوم بغرف كمية من العجينة والمجهزة من الماء والدقيق من إناء كبير، بالكوز هو شبيه بالكوب ذات فتحات متفرعة من أسفله، لتستقبله حرارة الفرن بشكل دائري منتظم، وتجمع حينما تظهر عليها الحرارة ويتبدل لونها".
وأشار آخرون، إلى أن أصل الكنافة يعود إلى عهد الفاطميين في القاهرة، حيث صنعت للخليفة المعز لدين الله الفاطمي، لاستقباله عند دخوله القاهرة في شهر رمضان، ومن ثم انتشرت من مصر إلى جميع الدول العربية وأخذت مكانتها في العصر الفاطمي باعتبارها طعاما للغني والفقير، وفى رواية أخرى، قيل أن الكنافة صنعت لسليمان بن عبد الملك الأموي، كما قيل أن تاريخ الكنافة يعود إلى المماليك الذين حكموا مصر في الفترة من 1250- 1517م. ومن الطقوس والعادات الرمضانية التي اندثرت الآن، كان عمل الكنافة داخل المنازل والتي كانت أحد معالم رمضان الشهيرة خاصة في قرى الصعيد، حيث كان يوجد في كل بيت صاج وكوز الكنافة الشهير شاهد على ذلك، ولم تكن قد انتشرت بعد أفران الكنافة البلدي ثم الأفران الآلية لصنع الكنافة، وما زالت الأمهات والجدات يتذكرن عمل الكنافة البيتي. أفران من الطوب والطين تنتشر بالمحافظة ومع قدوم شهر رمضان الكريم، ظهرت أفران الكنافة البلدي في أنحاء القرى خصيصا بمحافظة الأقصر، وهي مبنية من كتلة مستديرة من الطوب والطين ومثبت فوقها صاج حديدي قطره 110 سم من الأعلى على شكل دائري لصناعة الكنافة البلدي وفتحة في الأسفل يوضع فيها البوص الذي يستخدم في إشعال النار لتسوية الكنافة، وهناك من يستخدم الغاز حيث يتم وضع موقد واسطوانة غاز كبيرة، ولكن يفضل البوص، إذ تستطيع من خلاله ضبط النار، بالإضافة إلى كوب مثقوب "كوز" يتم استخدامه في توزيع العجين السائل على صينية الفرن يصنع منه الكنافة.
عن أبيّ بن كعب، قلت:" يا رسول الله، إنّي أكثر من الصّلاة عليك فكم أجعل لك من صلاتي؟ فقال: ما شئت، قال: قلت: الرّبع؟ قال: ما شئت، فإن زدت فهو خير لك، قلت: النّصف؟ قال: ما شئت، فإن زدت فهو خير لك، قال: قلت: فالثّلثين؟ قال: ما شئت، فإن زدت فهو خير لك، قلت: أجعل لك صلاتي كلها؟ قال: إذن تُكفى همّك، ويغفر لك ذنبك "، رواه التّرمذي والحاكم في المستدرك. دعاء الفرج لا اله الا الله الحليم الكريم مكتوب. لزم الاستغفار قال صلّى الله عليه وسلّم:" من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجاً، ومن كل همّ فرجاً، ورزقه من حيث لا يحتسب "، رواه أبو داود، والنّسائي، وابن ماجه. في الصّحيحين وغيرهما، أنّ النّبي – صلّى الله عليه وسلّم – قال:" ينزل ربّنا تبارك وتعالى كلّ ليلة إلى السّماء الدّنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له، ومن يسألني فأعطيه، ومن يستغفرني فأغفر له ". قال صلّى الله عليه وسلّم:" كلمات الفرج: لا إله إلا الله الحليم الكريم، لا إله إلا الله العلي العظيم، لا إله إلا الله ربّ السّموات السّبع، وربّ العرش الكريم "، رواه ابن أبي الدّنيا، والنّسائي، وغيرهما. كان رسول الله – صلّى الله عليه وسلّم – يقول عند الكرب:" لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله ربّ العرش العظيم، لا إله إلا الله ربّ السّموات، وربّ الأرض، وربّ العرش الكريم "، رواه البخاريّ ومسلم.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيِعِ سَخَطِكَ "، زاد الأتقياء في صحيح الذّكر والدّعاء/ أحمد بن عبد الله عيسى.
دعاء كان رسول الله – صلّى الله عليه وسلّم – يقول عند الكرب:" لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله ربّ العرش العظيم، لا إله إلا الله ربّ السّموات، وربّ الأرض، وربّ العرش الكريم "، رواه البخاريّ ومسلم. عن أبيّ بن كعب، قلت:" يا رسول الله، إنّي أكثر من الصّلاة عليك فكم أجعل لك من صلاتي؟ فقال: ما شئت، قال: قلت: الرّبع؟ قال: ما شئت، فإن زدت فهو خير لك، قلت: النّصف؟ قال: ما شئت، فإن زدت فهو خير لك، قال: قلت: فالثّلثين؟ قال: ما شئت، فإن زدت فهو خير لك، قلت: أجعل لك صلاتي كلها؟ قال: إذن تُكفى همّك، ويغفر لك ذنبك "، رواه التّرمذي والحاكم في المستدرك. قال صلّى الله عليه وسلّم:" كلمات الفرج: لا إله إلا الله الحليم الكريم، لا إله إلا الله العلي العظيم، لا إله إلا الله ربّ السّموات السّبع، وربّ العرش الكريم "، رواه ابن أبي الدّنيا، والنّسائي، وغيرهما. دعاء الفرج لا اله الا الله الحليم الكريم كامل. في الصّحيحين وغيرهما، أنّ النّبي – صلّى الله عليه وسلّم – قال:" ينزل ربّنا تبارك وتعالى كلّ ليلة إلى السّماء الدّنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له، ومن يسألني فأعطيه، ومن يستغفرني فأغفر له ". قال صلّى الله عليه وسلّم:" من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجاً، ومن كل همّ فرجاً، ورزقه من حيث لا يحتسب "، رواه أبو داود، والنّسائي، وابن ماجه.
Pin on إسلاميات