الخطوة الثالثة: نغسل الأرز جيدا وننقعه فى مياه الدافئة لمدة ساعة، وفى وعاء كبير نضع الزيت على نار متوسطة ونضيف البصل والثوم والزنجبيل ونقلب جيدًا، ثم نضيف الارز ثم نضع الكركم والبهارات حسب الرغبة، ثم نضيف المياه إلى الأرز البسمتي لمدة 3 دقائق. الخطوة الرابعة: نضع فى وعاء الخبز المحمص، ثم الأرز ثم الشاورما بالفراخ وبالهنا والشفا. طريقة عمل صينية البطاطس بالجبنة المكونات: كيلو بطاطس، وحبة فلفل رومي أحمر، وفلفل الألوان، وكوب جبنة الشيدر، ونصف كوب من جبن الموتزاريلا، وربع كوب زيت زيتون، ومعلقة صغيرة في الفلفل الأسود، وملعقة صغيرة من الملح، وملعقة صغيرة من بهارات. بطاطس بالجبنة طريقة تحضير صينية البطاطس بالجبنة الخطوة الأولى: نغسل البطاطس جيدا، ونشكلها فى المياه ويمكن تقشيرها قبل أو بعد حسب الرغبة، ثم نخرج البطاطس ونقطعها إلى حلقات أو شرائح. صينية شاورما بالدجاج والبطاطس - يمي ليالينا. الخطوه الثانيه: نضع البطاطس في صينية، وندهنها بكمية قليلة من الزيت، ونهرس البطاطس ونضع نصف كمية البطاطس في الصينية ونضيف الملح والفلفل الأسود والبهارات. الخطوة الثالثة: نغسل حبات الفلفل الرومي، ونوزعها على طبقة البطاطس، ونضيف إليها الجبن الشيدر، ونضع طبقة البطاطس، ونضيف على الوجه جبنة الموتزاريلا، ونضع فى الفرن من الأسفل لمدة نصف ساعة حتى تنضج، ثم نضعها فى الوجه من الأعلى حتى يحمر الوجه وبالهنا والشفا.
نضع في وعاء كبير كلاً من عصير الليمون وزيت الزيتون والملح والكمون والفلفل الأسود والبابريكا والكركم والفلفل الحار والقرفة والثوم ونحرك المكونات جيداً. نضع الدجاج في الوعاء ونقلبه بالتوابل ونغطيه بالنايلون ثم نضع الوعاء في البراد لمدة ساعة على الأقل. نحمي الفرن ثم نضيف شرائح البصل إلى الدجاج ونحرك جميع المكونات جيداً ثم نضعها في صينية الفرن فوق البطاطس ثم نضعها في الفرن لمدة 20-25 دقيقة حتى يتحمّر الدجاج. أثناء ذلك نحضر صلصة الثوم فنضع المكونات في الخلاط ونشغله لمدة دقيقتين وبذلك يصبح طبق الدجاج والبطاطس بصلصة الثوم جاهز للتقديم.
10 دقيقة ارز كابلي باللحم مثالي للسفرة العربية! 30 دقيقة
أى: أننا لم نكتف بجعل الأغلال في أعناقهم، بل أضفنا إلى ذلك أننا جعلنا من أمامهم حاجزا عظيما، ومن خلفهم كذلك حاجزا عظيما. فَأَغْشَيْناهُمْ أى: فجعلنا على أبصارهم غشاوة وأغطية تمنعهم من الرؤية فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ شيئا بسبب احتجاب الرؤية عنهم. فالآية الكريمة تمثيل آخر لتصميمهم على كفرهم، حيث شبههم- سبحانه- بحال من أحاطت بهم الحواجز من كل جانب، فمنعتهم من الرؤية والإبصار. ولذا قال صاحب الكشاف عند تفسيره لهاتين الآيتين: ثم مثل تصميمهم على الكفر، وأنه لا سبيل الى ارعوائهم، بأن جعلهم كالمغلولين المقمحين في أنهم لا يلتفتون إلى الحق، ولا يعطفون أعناقهم نحوه، ولا يطأطئون رءوسهم له، وكالحاصلين بين سدين لا يبصرون ما قدامهم ولا ما خلفهم في أن لا تأمل لهم ولا تبصر، وأنهم متعامون عن النظر في آيات الله». وقد ذكروا في سبب نزول هاتين الآيتين روايات منها ما أخرجه ابن جرير عن عكرمة، أن أبا جهل قال: لئن رأيت محمدا لأفعلن ولأفعلن، فأنزل الله- تعالى- قوله: إِنَّا جَعَلْنا فِي أَعْناقِهِمْ أَغْلالًا... فكانوا يقولون لأبى جهل: هذا محمد صلّى الله عليه وسلم فيقول: أين هو؟ولا يبصره. قوله تعالى: وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا قال مقاتل: لما عاد أبو جهل إلى أصحابه ، ولم يصل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ، وسقط الحجر من يده ، أخذ الحجر رجل آخر من بني مخزوم وقال: أقتله بهذا الحجر.
2- أكد سبحانه هذا الإصرار من الكافرين على كفرهم، فقال: ﴿ وَجَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ ﴾؛ أي: أننا لم نكتف بجعل الأغلال في أعناقهم، بل أضفنا إلى ذلك أننا جعلنا من أمامهم حاجزًا عظيمًا، ومن خلفهم كذلك حاجزًا عظيمًا، فَأَغْشَيْناهُمْ؛ أي: فجعلنا على أبصارهم غشاوة وأغطية تَمنعهم من الرؤية، فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ شيئًا بسبب احتجاب الرؤية عنهم. وقال عبدالرحمن بن زيد بن أسلم: جعل الله هذا السد بينهم وبين الإسلام والإيمان، فهم لا يخلصون إليه، وقرأ: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَتُ رَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ * وَلَوْ جَاءَتْهُمْ كُلُّ آيَةٍ حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ ﴾ [يونس: 96، 97] ، ثم قال: من منعه الله لا يستطيع. فالآية الكريمة تصوير آخرُ لتصميمهم على كفرهم؛ حيث شبَّههم سبحانه بحال من أحاطت بهم الحواجز من كل جانب، فمنعتْهم من الرؤية والإبصار. الألوكة بارك الله فيكم ونفع بكم بارك الله فيك وجزاك الله خيرا ً وجعله فى ميزان حسناتك جزاك الله خيرا ً وجعله فى ميزان حسناتك
﴿ وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ﴾ [ يس: 9] سورة: يس - Yā-Sīn - الجزء: ( 22) - الصفحة: ( 440) ﴿ And We have put a barrier before them, and a barrier behind them, and We have covered them up, so that they cannot see. ﴾ سدّا: حاجزا و مانِعا فأغشيناهم: فألبسنا أبصارهم غشاوة وجعلنا من أمام الكافرين سدًّا ومن ورائهم سدًّا، فهم بمنزلة من سُدَّ طريقه من بين يديه ومن خلفه، فأعمينا أبصارهم؛ بسبب كفرهم واستكبارهم، فهم لا يبصرون رشدًا، ولا يهتدون. وكل من قابل دعوة الإسلام بالإعراض والعناد، فهو حقيق بهذا العقاب. الآية مشكولة تفسير الآية استماع mp3 الرسم العثماني تفسير الصفحة فهرس القرآن | سور القرآن الكريم: سورة يس Yā-Sīn الآية رقم 9, مكتوبة بكتابة عادية و كذلك بالشكيل و مصورة مع الاستماع للآية بصوت ثلاثين قارئ من أشهر قراء العالم الاسلامي مع تفسيرها, مكتوبة بالرسم العثماني لمونتاج فيديو اليوتيوب. السورة: رقم الأية: وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم: الآية رقم 9 من سورة يس الآية 9 من سورة يس مكتوبة بالرسم العثماني ﴿ وَجَعَلۡنَا مِنۢ بَيۡنِ أَيۡدِيهِمۡ سَدّٗا وَمِنۡ خَلۡفِهِمۡ سَدّٗا فَأَغۡشَيۡنَٰهُمۡ فَهُمۡ لَا يُبۡصِرُونَ ﴾ [ يس: 9] ﴿ وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون ﴾ [ يس: 9] تفسير الآية 9 - سورة يس ثم أكد- سبحانه- هذا الإصرار من الكافرين على كفرهم فقال: وَجَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ.
وقيل: على هذا من بين أيديهم سدا أي: غرورا بالدنيا ، ومن خلفهم سدا أي: تكذيبا بالآخرة. وقيل: من بين أيديهم الآخرة ومن خلفهم الدنيا. فأغشيناهم أي: غطينا أبصارهم ، وقد مضى في أول [ البقرة]. وقرأ ابن عباس وعكرمة ويحيى بن يعمر " فأعشيناهم " بالعين غير معجمة ، من العشاء في العين ، وهو ضعف بصرها حتى لا تبصر بالليل. قال: متى تأته تعشو إلى ضوء ناره [ ص: 12] وقال تعالى: ومن يعش عن ذكر الرحمن الآية. والمعنى متقارب ، والمعنى أعميناهم ، كما قال: ومن الحوادث لا أبا لك أنني ضربت علي الأرض بالأسداد لا أهتدي فيها لموضع تلعة بين العذيب وبين أرض مراد فهم لا يبصرون أي الهدى ، قاله قتادة. وقيل: محمد حين ائتمروا على قتله ، قاله السدي. وقال الضحاك: وجعلنا من بين أيديهم سدا أي: الدنيا ، ومن خلفهم سدا أي: الآخرة. أي عموا عن البعث وعموا عن قبول الشرائع في الدنيا ، قال الله تعالى: وقيضنا لهم قرناء فزينوا لهم ما بين أيديهم وما خلفهم أي: زينوا لهم الدنيا ودعوهم إلى التكذيب بالآخرة. وسواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون تقدم في ( البقرة) والآية رد على القدرية وغيرهم. وعن ابن شهاب: أن عمر بن عبد العزيز أحضر غيلان القدري فقال: يا غيلان بلغني أنك تتكلم بالقدر ، فقال: يكذبون علي يا أمير المؤمنين.
ثم قال: يا أمير المؤمنين أرأيت قول الله تعالى: إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا قال: اقرأ يا غيلان ، فقرأ حتى انتهى إلى قوله: فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا فقال: اقرأ ، فقال: وما تشاءون إلا أن يشاء الله فقال: والله يا أمير المؤمنين إن شعرت أن هذا في كتاب الله قط. فقال له: يا غيلان اقرأ أول سورة ( يس) فقرأ حتى بلغ وسواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون فقال غيلان: والله يا أمير المومنين لكأني لم أقرأها قط قبل اليوم ، اشهد يا أمير المؤمنين أني تائب. قال عمر: اللهم إن كان صادقا فتب عليه وثبته ، وإن كان كاذبا فسلط عليه من لا يرحمه ، واجعله آية للمؤمنين ، فأخذه هشام فقطع يديه ورجليه وصلبه. وقال ابن عون: فأنا رأيته مصلوبا على باب دمشق. فقلنا: ما شأنك يا غيلان ؟ فقال: أصابتني دعوة الرجل الصالح عمر بن عبد العزيز. قوله تعالى: إنما تنذر من اتبع الذكر يعني القرآن ، وعمل به. وخشي الرحمن بالغيب [ ص: 13] أي: ما غاب من عذابه وناره ، قاله قتادة. وقيل: أي: يخشاه في مغيبه عن أبصار الناس وانفراده بنفسه. فبشره بمغفرة: أي لذنبه ، وأجر كريم: أي الجنة.
المسألة الثالثة: ذكر السدين من بين الأيدي ومن خلف ولم يذكر من اليمين والشمال ، ما الحكمة فيه ؟ فنقول: أما على قولنا: إنه إشارة إلى الهداية الفطرية والنظرية فظاهر ، وأما على غير ذلك ، فنقول بما ذكر حصل العموم والمنع من انتهاج المناهج المستقيمة ، لأنهم إن قصدوا السلوك إلى جانب اليمين أو جانب الشمال صاروا متوجهين إلى شيء ومولين عن شيء فصار ما إليه توجههم ما بين أيديهم فيجعل الله السد هناك فيمنعه من السلوك ، فكيفما يتوجه الكافر يجعل الله بين يديه سدا. ووجه آخر: أحسن مما ذكرنا وهو أنا لما بينا أن جعل السد صار سببا للإغشاء كان السد ملتزقا به وهو ملتزق بالسدين ، فلا قدرة له على الحركة يمنة ولا يسرة ، فلا حاجة إلى السد عن اليمين وعن الشمال ، وقوله تعالى: ( فأغشيناهم فهم لا يبصرون) يحتمل ما ذكرنا أنهم لا يبصرون شيئا ، ويحتمل أن يكون المراد هو أن الكافر مصدود ، وسبيل الحق عليه مسدود ، وهو لا يبصر السد ولا يعلم الصد ، فيظن أنه على الطريقة المستقيمة وغير ضال.