جابر بن حيان اول من حضر مرحبا بكم زوارنا الكرام الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم على موقعكم الرائد موقع بحر الإجابات حيث نسعى متوكلين بعون الله إن نقدم لكم حلول الكتب والمناهج الدراسية والتربوية والالعاب والأخبار الجديدة والأنساب والقبائل العربية السعودية. ما عليكم زوارنا الطلاب والطالبات الكرام إلى البحث عن آي شيء تريدون معرفة ونحن ان شاءلله سوف نقدم لكم الإجابات المتكاملة عزيزي الزائر اطرح سؤالك عبر التعليق وسوف يتم الاجابة علية في اسرع وقت يوجد لدينا كادر تدريسي لجميع الصفوف في المدارس السعودية. السؤال التالي يقول /. الاجابة هي كتالي. ماء الذهب
وهناك ترعرع جابر بن حيان الأزدي. وعندما سيطر العباسيين على الموقف سنة (132هـ) في الكوفة واستتب الأمن ، رجعت عائلة جابر بن حيان إلى الكوفة. وتعلم هناك ثم اتصل بالعباسيين وقد أكرموه اعترافاً بفضل أبيه عليهم وكان أيضاً صاحب البرامكة. وتوفي جابر وقد جاوز التسعين من عمره في الكوفة بعد فر إليها من العباسيين بعد نكبة البرامكة وذلك سنـة 197هـ (813م)[4] وقيل أيضا ً 195 هـ ( 810م)[5]. وقد وصف بأنه كان طويل القامة ، كثيف اللحية مشتهراً بالإيمان والورع وقد أطلق عليه العديد من الألقاب ومن هذه الألقاب " الأستاذ الكبير " و " شيخ الكيميائيين المسلمين " و " أبو الكيمياء " و " القديس السامي التصوف " و " ملك الهند ". الكيمياء خلال حياته: -------------------- بدأت الكيمياء خرافية تستند على الأساطير البالية ، حيث سيطرت فكرة تحويل المعادن الرخيصة إلى معادن نفيسة. وذلك لأن العلماء في الحضارات ما قبل الحضارة الإسلامية كانوا يعتقدون المعادن المنطرقة مثل الذهب والفضة والنحاس والحديث والرصاص والقصدير من نوع واحد ، وأن تباينها نابع من الحرارة والبرودة و الجفاف والرطوبة الكامنة فيها وهي أعراض متغيرة ( نسبة إلى نظرية العناصر الأربعة ، النار و الهواء و الماء والتراب)، لذا يمكن تحويل هذه المعادن من بعضها البعض بواسطة مادة ثالثة وهي الإكسير.
[٧] تشمل المجموعة الجابرية أيضاً على نظرية جابر بن حيّان ، التي تتحدث عن أنّ المعادن المعروفة تتكوّن في الأصل من عنصري الكبريت والزئبق، حيث قدّم بن حيّان الدراسات التي تُعطي وصفاً دقيقاً وتفصيلياً عن سبائك المعادن وكيفية تنقيتها، وإجراء الاختبارات عليها من خلال طريقة التقطير التجزيئي، ومن الجدير بالذكر أنّ مادة كلوريد الأمونيوم كانت تُشكّل أهمية كبيرة في اختراعات العالم ابن حيّان؛ وذلك بسبب قدرتها على الاندماج مع معظم المعادن المعروفة في ذلك العصر؛ ممّا يجعل المعادن قابلة للذوبان ومتطايرة بدرجاتٍ مختلفةٍ ومتفاوتةٍ. [٧] الخلاصة جابر بن حيّان واحد من أعظم علماء المسلمين، الذين كان لهم دورٌ بارز في شتّى العلوم، وخاصةً براعته في علم الكيمياء، حيث استحق ابن حيّان الألقاب الّتي نُسبت إليه بجدارة، وقد عاش حياةً طويلةً مليئةً بالعطاء، كان له فيها الأثر الكبير، حيث ترك للعالم بأسره العديد من الإنجازات والمؤلفات والإسهامات المهمة في الكيمياء، وقد أشاد به الكثيرون، حيث قال عنه أحد المفكرين في الغرب: "إنّ فضل جابر على الكيمياء، كفضل أبقراط في الطّب، وأرسطو وطاليس في علم المنطق، وإقليدس في علم الهندسة".
جابر بن حيان اول من حضر بعض الطلبة يتجهون إلى إعداد تقارير وبحوث خاصة للكشف عن العديد من المسائل الغامضة في الحياة العامة، مثل هذه المواضيع تزيد من فهم الطالبة على المستوى الفكري، حيثُ أن الطالب يصل إلى أعلى مستويات التفكير بسبب الاهتمام بهذا الجانب. مرحبا بكل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول على أعلى الدرجات الدراسية عبر موقعكم موقع سطور العلم ، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي ودخول افضل الجامعات. هل حقاً تريد الجواب اطرح اجابتك في تعليق لأستفادة زملائك انظر المربع لأسفل و الإجابة هي كالتالي: ماء الذهب
حيان بن الحارث البارقي معلومات شخصية الميلاد 20 هـ - 640م بارق ، شبه الجزيرة العربية الوفاة 61 هـ - 680م الكوفة ، العراق الإقامة بارق، الكوفة اللقب أبي عقيل الديانة مسلم تعديل مصدري - تعديل حيان بن الحارث بن عبد يغوث بن جاهمةَ بن الحارث البارقي الأزدي ( 20 هـ - 61 هـ / 640م - 680م)، أبي عقيل: مخضرم ، أدرك الإسلام ولم يلتق بالنبي ﷺ ، من الفرسان الشجعان، [1] [2] وأحد الأشراف الأعيان، من بيت وجاهة ورياسة، فكان جده (عبد يغوث) أحد الأشراف السادة في الجاهلية ، [3] وأبيه (الحارث بن عبد يغوث) من أشراف العرب في زمانه. [4] [5] شهد هو وقومه فتوح العراق في خلافة عمر بن الخطاب ، فنزل الكوفة. ولما آلت الخلافة إلى علي بن أبي طالب ، شهد هو وبنوه حروبه، [6] وكان معه يوم النهروان في قتال الخوارج ، وفي ذلك قال الخطيب البغدادي: « حيان بْن الحارث أَبُو عقيل الكوفي: شهد مَعَ علي بْن أَبِي طالب حرب الخوارج بالنهروان » ، [7] وقال شبيب بن غرقدة البارقي: « عن حيان، قال: أهللنا مع علي، فسار بنا إلى النهروان » ، [8] كما شهد ابنه قرة حرب الخوارج، وفي ذلك قال التابعي المشهور إبراهيم النخعي: « عَنْ قُرَّةَ بْنِ حَيَّانَ بْنِ الْحَارِثِ، قَالَ: «تَسَحَّرْنَا مَعَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، فَلَمَّا فَرَغَ مِنَ السُّحُورِ، أَمَرَ الْمُؤَذِّنَ، فَأَقَامَ الصَّلَاةَ ».