بعض زلازل القرن العشرين: ديسمبر 1999: في الأيام الأخيرة من القرن العشرين زلزال شدته خمس درجات وثمانية أعشار الدرجة يضرب مناطق في غرب الجزائر وقتل ثمانية وعشرين شخصا ويصيب مئة وخمسة وسبعين آخرين نوفمبر 1999: ومع أفول القرن أيضا تتعرض تركيا مرة أخرى لزلزال عنيف تزيد قوته على سبع درجات ويودي بأرواح أكثر من أربعمائة وخمسين شخصا سبتمبر 1999: أعنف زلزال يضرب تايوان تبلغ قوته سبع درجات وستة أعشار الدرجة على سلم ريختر، يؤدي الى مقتل ألف وخمسمائة شخص وأصابة وتشريد آلاف آخرين سبتمبر 1999: هزة أرضية قوية تقع في اليونان وتبلغ شدتها خمس درجات وتسعة أعشار الدرجة بمقياس ريختر، ومركزها بالقرب من أثينا. أدت الهزة الى مقتل تسعة وأربعين شخصاً أغسطس 1999: زلزال مروع تتراوح قوته بين ستة درجات وثمانية أعشار الدرجة وسبع درجات بمقياس ريختر يهزّ شمال غربي تركيا مسبباً عشرات الآلاف من القتلى والجرحى. مارس 1999: زلزالان هزّا أتار براديش في شمال الهند وأديا الى مقتل أكثر من مئة شخص يناير/ كانون الثاني 1999: هزة أرضية في مدينة أرمينيه الكولومبية قتلت نحو ألف البراكين تعتبر من الظواهر الطبيعية التي لفتت أنظار الإنسان إليها منذ قديم الزمان و لها تأثير في تضاريس المناطق.
5. ملخص عن البركان مقابل الزلزال تتشكل البراكين عندما تصل الصهارة إلى السطح وتسبب تمزقًا في السطح مما يسمح بتكوين فتحة. يتم تصنيفها على أساس العديد من العوامل بما في ذلك ، على سبيل المثال لا الحصر ، التشكل وحجم الثوران. يتم التحكم في حجم الثوران من خلال تكوين الصهارة وكمية الغاز المحتبسة بداخلها. تحدث الزلازل عادة بسبب انزلاق أجسام صخرية على صدع. تتشابه البراكين والزلازل من حيث أصلهما جيولوجيًا وكلاهما يؤدي إلى ظواهر سطحية. ما فوائد الزلازل والبراكين - أجيب. كما أنهما يمثلان أخطارًا كبيرة على البشر ، فهما مختلفان في أن البراكين تندلع بسبب العمليات التي تحدث بالقرب من سطح الأرض بينما تحدث الزلازل عادةً بسبب الاضطرابات التي غالبًا ما تنشأ على عمق مئات الأمتار على الأقل تحت سطح الكوكب. البراكين هي أيضًا ميزات يمكن أن تنتج العديد من الأحداث ذات الصلة بينما كل زلزال هو مجرد حدث جيولوجي. علاوة على ذلك ، تؤدي البراكين إلى تكوين صخور جديدة بينما تؤدي الزلازل إلى موجات زلزالية واهتزاز صخور ولكن ليس تكوين صخور جديدة. أيضًا ، يمكن توقع ثوران البراكين في غضون أيام قليلة إلى أسابيع ، على الرغم من أنه لا يمكن معرفة الوقت المحدد والتنبؤات يمكن أن تكون خاطئة ، بينما يمكن فقط التنبؤ باحتمالية حدوث زلزال.
فاحدهما قد يسبب اخر حيت يمكن ان يكون سببه هو تحرك الكتل و الحمم الملتهبة في باطن ارض و ضغطها على اجزاء ضعيفة في قشرة الارض فيكون زلزال نتيجة تحرك الكتل المحمومة في باطن الارض و اهتزازها بشدة. كما يمكن ان يكون زلزال سببا للبركان في حالة اهتزاز شديد الذي قد يسبب تهييج اللافا و الحمم في باطن الارض. 1/البراكين و الزلزال من الظواهر الطبيعية 2/ كلاهما يتشاركان في تكوين سطح الارض ولكن كلاهما يسببان اخطار مدمره على سطح الارض العلاقه بينهما. 1. جميعهم كوارث طبيعيه 2. ان احدهما قد يسبب الاخر 3. ان جميعها تتعلق بحركه القشره الارضيه الاختلاف:البراكين هي فوههة تندفع خلالها المواد الموجوده في باطن الارض والغازات الى سطحها ، الزلازل هي هزات سريعه ومتقطعه ناتجه عن حركة الصهاره في باطن الارض. التشابه او العلاقه: ١-جميعها تتعلق بحركة القشره الارضيه ٢-جميعها كوارث طبيعيه ٣ كلاهما يسببان اخطار مدمره لسطح الارض ٤- البراكين تتبعها الزلازل. تحضير درس الزلازل و البراكين 1 ثانوي. دعواتكم:). تؤدي حركة الصفائح القارية عند تصادمها إلى توليد ظغط كبير ، داخل القشرة الأرضية فتكسر مؤدية إلى حدوث زلزال ، كما أن باطن الأرض يحتوي على مواد منصهرة ، تعمل على تآكل الصخور الصلبة في القشرة الأرضية.
[١] وتعرف هذا النوع من الزلازل باسم (induced earthquakes) كما يشار إلى أنَّ ملء الخزانات الكبيرة هو أحد أهم هذه الأسباب إذ وثقت أكثر من 20 حالةً زادت فيها الزلازل المحلية بعد ملء الخزانات والسدود؛ مثل سد هوفر في الولايات المتحدة الأمريكية، والسد العالي في أسوان في مصر، سد كاريبا الواقع على الحدود بين زيمبابوي وزامبيا. [١] ويرجع التفسير الأكثر قبولًا لهذه الحالات إلى أن الصخور القريبة من السدود متوترة مسبقًا بسبب القوى التكتونية الإقليمية وهي جاهزة للانزلاق وملء الماء في هذه السدود يؤدي إلى اضطراب في الضغط عليها مسببة حدوث زلازل ولكن مما يريح أن هذه الزلازل ليست بالخطيرة. [١] أسباب البراكين تحدث البراكين عند انفجار المواد الدافئة داخل الأرض إلى سطح الأرض وتسمى هذه المواد باللافا إذا كانت على السطح أو بالماغما إذا كانت داخل الأرض وقد تكون هذه المواد حمم بركانية، رماد، غازات، أبخرة وغيرها العديد؛ بلغة أخرى تحدث البراكين بسبب ارتفاع الصهارة من باطن الأرض ويوجد 3 أسباب لارتفاعها: [٣] حركة الصفائح التكتونية وهي أجزاء من القشرة الأرضية تتحرك على نحو بطيء ومتباعد فيما بينها مسببة فراغ فيما بينها وسامحه للصهارة بالارتفاع من باطن الأرض لملء هذا الفراغ وتعبئته كما قد تحدث هذه العملية تحت الماء مسببة براكين تحت الماء.
ارتفاع نسبة الأضرار الناتجة عن أي زلزال محتمل يعود بالدرجة الأولى إلى انعدام متطلبات الحد الأدنى من مقاومة الزلازل في المباني والمنشآت من ناحية، بالإضافة إلى انعدام وجودة إدارة خاصة بالحالات الطارئة والكارثية. احتمالية تعرض المنطقة لتسونامي وارد جدًا، لأن موقع فلسطين قريب من البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر ، كما أن حدوث الظاهرة في أعوام ماضية لا يعني عدم تكرارها، ومن الأمثلة عليها تسونامي عام 1759 الذي دمر القرة الفلسطينية وقتل الآلاف. ضرورة مراعاة خطر الزلازل في المنشآت القريبة من شواطئ الدول العربية، لا سيما في ظل وجود مشاريع هامة على الشواطئ.
البحيرات البركانية (الكالديرا) تنتج البحيرات البركانية أو ما يُسمّى بالكالديرا عن البراكين العنيفة حيث تكون منخفضةً عن مستوى سطح الأرض، فعند خروج الصهارة من حجرة الصهارة (بالإنجليزية: Magma Chamber) بشكلٍ كامل تُصبح الحجرة فارغة، فتنهار الطبقة العلوية التي كانت ترتكز على الصهارة، مُكوّنةً طبقة منخفضة تُسمّى بالبحيرة البركانية، مثل: بحيرة تابو وبحيرة روتوروا. طبقات رواسب الفتات الناري تتكوّن رواسب الفتات الناري من مادة (Rhyolitic Ignimbrite) وتُغطّي مساحات شاسعة مثل منطقة تابو البركانية في شمال نيوزلندا والتي تمتد على مساحة 20000 كم 2 ، ولا تزال المنطقة نشطةً بركانياً بسبب وجود العديد من الينابيع الساخنة بالإضافة إلى البراكين، ويُعتبر متنزه يلوستون الوطني في الولايات المتحدة مثالاً آخر على طبقات رواسب الفتات الناري، إذ يحتوي على إحدى أكبر هضاب رواسب الفتات الناري في العالم بحجم 6000 كم 3 تجمّعت خلال ما يُقارب مليوني عام، كما أنّه يحتوي على الينابيع الساخنة لذلك يُعدّ منطقةً نشطةً بركانياً. كيفية تأثير البراكين على باطن الأرض تُعدّ المصهورات في باطن الأرض المصدر الأساسي لكثير من المعادن، حيث إنّها تُنتج راسب البورفيري المسؤول عن تكوين 75% من كميات النحاس، و50% من عنصر الموليبدنم، و20% من الذهب حول العالم، كما تُنتج الصهارة محاليل ملحية وغازات مُشبعة بالكبريت تتفاعل معاً لإنتاج خام النحاس، إلى جانب ذلك تُعدّ الصخور الساخنة والمصهورات مصدراً للطاقة الحرارية في باطن الأرض، وقد تتلامس المياه المُتدفقة من الينابيع مع الصخور الساخنة ممّا يؤدّي إلى ارتفاع درجة حرارتها بشكل كبير وظهورها على سطح الأرض على شكل ينابيع ساخنة.