حكم الصلاه في الاتي: دخلت المسجد بعد صلاه الفجر وقبل طلوع الشمس فهل يجوز ان تصلي تحيه المسجد بعض الطلبة يتجهون إلى إعداد تقارير وبحوث خاصة للكشف عن العديد من المسائل الغامضة في الحياة العامة، مثل هذه المواضيع تزيد من فهم الطالبة على المستوى الفكري، حيثُ أن الطالب يصل إلى أعلى مستويات التفكير بسبب الاهتمام بهذا الجانب. مرحبا بكل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول على أعلى الدرجات الدراسية عبر موقعكم موقع سطور العلم ، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي ودخول افضل الجامعات. حكم الصلاه في الاتي: دخلت المسجد بعد صلاه الفجر وقبل طلوع الشمس فهل يجوز ان تصلي تحيه المسجد و الإجابة هي كالتالي: جائز
فتوضؤوا وأذن بلال فصلوا ركعتي الفجر، ثم صلوا الفجر وركبوا، فقال بعضهم لبعض قد فرطنا في صلاتنا فقال النبي صل الله عليه وسلم إنه لا تفريط في النوم، إنما التفريط في اليقظة فإذا سها أحدكم عن صلاة فليصلها حين يذكرها). من خلال ما سبق تكون صلاة الصبح لمن فاته الوقت عند طلوع الشمس أو بعدها، أن يصلى ركعتين نافلة، ثم يأتي بفريضة الصبح. حكم من صلى الفجر بعد طلوع الشمس متعمدا لقد أكد علماء الدين على عدم جواز تأخير صلاة الفجر لطلوع الشمس أو بعدها، وهو متعمد ذلك. استنادا لقوله تعالى «فأقيموا الصلاة إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا» النساء ١٠٣. أما إن فعل كل ما يمكن للاستيقاظ كضبط المنبه وطلب العون من الغير والنوم مبكرا، وقراءة أذكار النوم. ولم يستيقظ فليصلي متى استيقظ من النوم دون كفارة. أما من تهاون وتعمد ذلك عدم الصلاة في وقتها فيكون آثم إثما كبيراً وصلاته للصبح تصير قضاء للصلاة الفائتة. ولا تتردد في زيارة مقالنا عن: هل يجوز صلاة سنة الفجر بعد طلوع الشمس مقالات قد تعجبك: أمور تساعدك للقيام لصلاة الفجر في وقتها النوم مبكرا، النوم على طهارة، قول أذكار النوم، ضبط المنبه، شرب الماء وعدم الدخول للحمام مباشرة.
أما النوافل لا يفضل أن تصلى قبل أن ترتفع الشمس والله أعلم. ولا يفوتك قراءة مقالنا عن: هل يجوز صلاة الضحى بعد الشروق مباشرة هل من فاته وقت الفجر يصلي نافلة الصبح أم يصلي الصبح فقط؟ وقد أجاب علماء الأزهر الشريف على هذا السؤال بقولهم من الأحوط للمسلم أن يصلي الصلاة في وقتها. لقوله تعالى (إن الصلاة كانت على المسلمين كتابا موقوتا) النساء 103. وأن يحرص على ذلك كل الحرص، كأن ينام مبكراً ليقوم لصلاة الفجر، وضبط المنبه، والاستعانة بشخص يوقظه للصلاة. لما في ذلك من أجر عظيم لفاعله، ورضاء لرب العالمين، حتى يستقبل يومه بنشاط وهمة. فقال سيدنا محمد صل الله عليه وسلم (يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم إذا هو نام ثلاث عقد يضرب كل عقدة عليك ليل طويل فارقد فإذا استيقظ فذكر الله. انحلت عقدة، فإن توضأ انفكت عقدة، فإن صلى انفكت عقدة، فأصبح نشيطا طيب النفس وإلا أصبح خبيث النفس كسلان) متفق عليه. فإذا فعل ما سبق وأخذ بالأسباب، واستيقظ عند طلوع الشمس أو بعدها فليصل ولا حرج عليه. أما أنه يصلى نافلة أم الفجر مباشرة، فقد سن عن النبي صلى الله عليه وسلم عندما فاته الصبح، صلى ركعتين الفجر، ثم صلى فريضة الصبح. وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه (كان في سفر له فقال احفظوا لنا صلاتنا أي صلاة الفجر، فضرب على آذانهم، فما أيقظهم إلا حر الشمس.
الحمد لله. صفة القراءة في قضاء الفوائت على أحوال: الحال الأولى: أن يقضي فائتة الليل في وقت الليل ، كأن يصلي المغرب في وقت العشاء ، ففي هذه الحال: يجهر بالقراءة. الحال الثانية: أن يقضي فائتة النهار في وقت النهار ، كأن يصلي الظهر في وقت العصر ، ففي هذه الحال: تكون قراءته في الصلاة سراً. الحال الثالثة: أن يقضي فائتة النهار في الليل ، أو أن يقضي فائتة الليل في النهار ، فهذا محل خلاف بين أهل العلم: فمن أهل العلم من يرى أن العبرة بوقت القضاء ، فإذا صلى صلاة جهرية في النهار ، فإنه يسر بالقراءة ، وإذا صلى صلاة سرية في الليل ، فإنه يجهر بالقراءة. والقول الثاني: أن العبرة بوقت الفوات ، فإذا كانت الصلاة تصلى في وقتها جهراً ، فإنه يصليها عند القضاء جهراً ، وإذا كانت تُصلى في وقتها سراً ، فإنه يصليها عند القضاء سراً. قال النووي رحمه الله: " وأما الفائتة فإن قضى فائتة الليل بالليل ، جهر بلا خلاف, وإن قضى فائتة النهار بالنهار ، أسر بلا خلاف, وإن قضى فائتة النهار ليلا أو الليل نهارا ، فوجهان: ( أصحهما): أن الاعتبار بوقت القضاء في الإسرار والجهر, ( والثاني): الاعتبار بوقت الفوات " انتهى من " المجموع " (3/357).