يحتفل اليوم الإثنين، جموع المصريين بـ شم النسيم مستقبلين خلاله عيد الربيع على طريقتهم الخاصة سواء عن طريق أكل الفسيخ أو الرنجة أو من خلال الخروج إلى الحدائق العامة والشواطئ، ويمكن ستكون هذه العادات قليلة بعض الشيئ هذا العام بمناسبة تزامن شم النسيم مع شهر رمضان المبارك، ولكن هناك عادات لا غنى عنها فالكثير يحبون سماع أغانى الربيع بأصوات نجوم الزمن الجميل. "الدنيا ربيع" سعاد حسنى تعتبر أغنية "الدنيا ربيع" من أشهر أغنيات عيد الربيع وشم النسيم المتعلق بأذهان كل المصريين، وهى الأغنية التي تألقت بها السندريلا سعاد حسني في فيلم "أميرة حبي أنا" عام 1974، على عرش أغاني الاحتفال بعيد الربيع، وتشهد تلك الأغنية عودة الموسيقار الراحل كمال الطويل للألحان بعد انقطاع دام لأكثر من 8 سنوات تقريبا. "الربيع" فريد الأطرش وغنى الفنان الراحل فريد الأطرش أغنية بعنوان "الربيع" التى كتب كلماتها الشاعر مأمون الشناوى، والتي قدمها من خلال فيلم "عفريته هانم"، في أوبريت مميز رقصت على أنغامها الفنانة سامية جمال التي شاركته بطولة الفيلم. تصميم طائرة "درون" قادرة على شحن المنتجات وإيصال الطلبات - بوابة الشرق الأوسط الجديدةبوابة الشرق الأوسط الجديدة. "غنى الربيع" أم كلثوم غنت كوكب الشرح أم كلثوم أغنية بعنوان "غنى الربيع" وهى من كلمات أحمد رامى وألحان رياض السنباطى، وتقول كلماتها "غنى الربيع بلسان الطير رد النسيم بين الأغصان والفجر قال يا صباح الخير يا صحبة الورد النعسان".
عن الأعمال الدرامية ذات الخمس حلقات. قالت موضوع المسلسلات 5 و10 حلقات مهم جدًا يناقش قضايا كثيرة في حلقات قليلة لايوجد تطويل أو ملل. وعن المنصات الالكترونية قالت إن المنصات الالكترونية ستأخذ مكان القنوات لكن ليس الآن هناك وقت كبير. لكن الدراما أشعر انها ستتجه للمنصات أكتر. وان هناك العديد من الادوار الأقرب لقلبها منها نور في "حلم العمر". ودورها في "الدالي". وهدي في "كلبش". وحنان في "جمال الحريم". وقدرية في "اللي ملوش كبير". وأمينة في "كيد النسا". ومشيرة في "الصياد". وغيرها من الشخصيات التي قدمتها طوال مشوارها الفني. تمنت دينا فؤاد أن تجسد الكثير من الأدوار المختلفة والخارجة عن المألوف. مثل دور خدامة. ودور الكفيفة ودور فلاحة. فيلم السفر عبر الزمن مترجم عربى. ودور متشردة. موضحة أن الأدوار المركبة تجعلها تظهر للناس بشكل مختلف لا يتوقعونه. وهي ما تميل اليه. خصوصا بعد نجاحها الكبير في هذا اللون.
والفيلم بشكل عام ممتع ومفاجئ في بعض أحداثه. أما نهايته الغامضة، فتفتح صندوقاً من الأسئلة.
يمتاز الفيلم باشتغاله المكثف على الظواهر النفسية ومحاولة استثمار الذكريات في المسار التاريخي الأساسي لفيلم يعتمد على الحركة في المستقبل من جهة واحدة فقط نحو الماضي، في محاولة إنقاذ المستقبل الذي لا يعدو أن يكون الأمس في الحاضر الذي انتقل إليه شخص اللوبرز المسن، وهي نقطة تأتي فعاليتها من الذكريات التي بدأت في التفلت منه بعد عودته وعبثه في المسار التاريخي، الذي يحيطه "جونسون" بدقة بالغة في التفاصيل التي يمكن وصفها بالسلاح ذي الحدين، إلا أن الحبكة المتقنة مع الأداء المدهش لطاقم الفيلم دون استثناء حملاه ليكون فيلماً مميزاً لعام 2012م.