تخفيض مخاطر انتقال العدوى من الحيوانات إلى البشر. ينبغي ارتداء القفازات وغيرها من الملابس الحمائية عند مناولة الحيوانات المريضة أو أنسجتها، وأثناء عمليات ذبح الحيوانات وإعدامها. تخفيض مخاطر انتقال العدوى عن طريق عمليات نقل الدم وزرع الأعضاء. ينبغي النظر، أثناء وقوع الفاشيات، في إمكانية فرض قيود على عمليات التبرّع بالدم والأعضاء وإمكانية إجراء فحوص مختبرية في المناطق المتضرّرة بعد تقييم الوضع الوبائي السائد على الصعيدين المحلي والإقليمي. CNNArabic.com - فيروس "غرب النيل" يثير مخاوف بشرق أمريكا. مكافحة النواقل تعتمد وقاية البشر بشكل فعال من الإصابة بعدوى فيروس غرب النيل على وضع برامج شاملة ومتكاملة لترصد البعوض ومكافحته في المناطق التي ينتشر فيها الفيروس. وينبغي أن تكشف الدراسات عن أنواع البعوض المحلية التي تؤدي دوراً في نقل الفيروس، بما في ذلك الأنواع التي قد تقوم بدور "الجسر" الرابط بين الطيور والبشر. كما ينبغي التركيز على تدابير المكافحة المتكاملة، بما في ذلك الحد من البعوض في المصدر (بمشاركة المجتمعات المحلية) وإدارة المياه واستعمال المواد الكيميائية وأساليب المكافحة البيولوجية. الوقاية من العدوى في مرافق الرعاية الصحية ينبغي للعاملين الصحيين الذين يقدمون خدمات الرعاية لمرضى يُشتبه في إصابتهم بعدوى فيروس غرب النيل، أو مرضى تأكّدت إصابتهم بتلك العدوى، أو الذين يناولون عيّنات جُمعت من هؤلاء المرضى، تنفيذ الاحتياطات المعيارية الخاصة بمكافحة العدوى.
التشخيص بالإضافة إلى إجراء الفحص الجسدي، يمكن أن يؤكد الطبيب وجود فيروس غرب النيل أو مرض مرتبط به، مثل التهاب السحايا أو التهاب الدماغ، من خلال إجراء أحد الفحوصات الآتية: الفحوصات المختبرية. إذا كنت مصابًا بالعدوى، فقد يوضح تحليل الدم مستوى مرتفعًا للأجسام المضادة لفيروس غرب النيل. والأجسام المضادة هي بروتينات الجهاز المناعي التي تهاجم المواد الغريبة، مثل الفيروسات. وقد لا يوضح تحليل الدم الأجسام المضادة في بداية الأمر؛ وقد يستلزم الأمر إجراء فحص آخر بعد بضعة أسابيع لتوضيح المستوى المرتفع للأجسام المضادة. البزل النخاعي (البزل القطني). تتمثل الطريقة الأكثر شيوعًا لتشخيص التهاب السحايا في تحليل السائل الدماغي النخاعي حول الدماغ والحبل النخاعي. وتستخدم إبرة تدخل بين فقرات العمود الفقري السفلية لاستخراج عينة من السائل لتحليلها في المختبر. فقد توضح عينة السائل زيادة في عدد الأجسام المضادة لفيروس غرب النيل وخلايا الدم البيضاء، وهي إشارة إلى أن جهازك المناعي يكافح العدوى. وإذا لم توضح العينة الأجسام المضادة، فقد يجرى فحص آخر بعد بضعة أسابيع. صحيفة المواطن الإلكترونية. فحوصات الدماغ. قد يطلب الأطباء في بعض الحالات إجراء مخطط كهربية الدماغ، وهو إجراء يقيس نشاط الدماغ، أو فحص التصوير بالرنين المغناطيسي للمساعدة على الكشف عن التهاب الدماغ.
هسبريس خارج الحدود السبت 20 أكتوبر 2018 - 01:57 ارتفع عدد ضحايا الإصابة بفيروس غرب النيل إلى 41 حالة وفاة في اليونان منذ بداية موسم البعوض، وجميعهم لأشخاص تتجاوز أعمارهم 63 عاما، بحسب التقرير الأسبوعي لمركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في اليونان. ومنذ بداية الموسم في نهاية ماي، تم تسجيل 306 حالات إصابة، منها 234 ظهرت عليها أعراض في الجهاز العصبي المركزي في حين ظهرت على 72 حالة أخرى آلام خفيفة مثل الحمى. وشهد العام الماضي تسجيل 48 حالة إصابة طوال الموسم الذي شهد خمس حالات وفاة. اليونان.. تحذير من "فيروس غرب النيل" الذي قتل 21 شخصاً. وتزايدت حالات الوفاة هذا الموسم بعدما بدأ الصيف مبكرا والذي صاحبه سقوط الأمطار بغزارة واستمرار المناخ الرطب حتى الآن. ووفقا لتقرير المركز الأوروبي للسيطرة على الامطار والوقاية منها، فإن ايطاليا لا تزال تسجل أعلى نسبة إصابة بواقع 550 حالة، تليها اليونان تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News النشرة الإخبارية اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
محتويات الصفحة فحص حمى النيل الغربي هو فحص دم بسيط، يهدف إلى الكشف عن الفيروس الذي يسبب حمى النيل الغربي، وذلك بواسطة العثور على أجسام مضادة للفيروس في الدم. ينتقل الفيروس عادةً من خلال لدغة بعوضة، وقد يسبب عدوى في الجهاز العصبي المركزي أي في الدماغ والحبل الشوكي. ويمكن الإصابة بعدوى فيروس حمى النيل الغربي بعد التعرض إلى دم ملوث بالفيروس، وهذا المرض يظهر لدى الإنسان عادة بدون أية علامات سريرية، لكنه قد يكون مصحوبًا أحيانًا بالغثيان، والألم في البطن، و الطفح الجلدي ، والإسهال. في بعض الحالات النادرة إذا تغلغل الفيروس إلى أنسجة الجهاز العصبي فقد يسبب التهاب الدماغ أو التهاب السحايا (Meningitis) المصحوبين بأعراض وعلامات عصبية من أبرزها الآتي: صداع. حمى. تصلّب الرقبة وغيرها. متى يتم إجراء الفحص؟ يجرى فحص الأجسام المضادة للفيروس إذا كان هنالك شك سريري بالعدوى، نظرًا للحمى الشديدة المصحوبة بعلامات وأعراض عصبية، مما يدل على وجود عدوى في الجهاز العصبي المركزي (Central nervous system). أحيانًا يُجرى الاختبار بعد إجراء فحص البزل القطني (Spinal Tap) الذي أظهر نتائج غير سليمة وتثير الشك بوجود عدوى فيروسية.
الفئة المعرضه للخطر على الأشخاص المصابين بأمراض معدية أخرى تنتقل عن طريق الدم، مثل: التهاب الكبد - Hepatitis، وفيروس نقص المناعة البشرية (HIV) إبلاغ أفراد الطاقم الطبي بذلك قبل إجراء الفحص، ومن الجدير بذكره أن الأمراض المعدية لا تشكل مانعًا لإجراء فحص فيروس حمى النيل الغربي، لكن على الطاقم الطبي اتخاذ الاحتياطات اللازمة لمنع العدوى. أمراض ذات صلة بالفحص تشتمل الأمراض ذات الصلة بهذا الفحص على الآتي: حمى النيل الغربي. التهاب السحايا غرب النيل. التهاب الدماغ. التهاب النخاع. طريقة أجراء الفحص يتم أخذ عينة دم من الذراع وعادةً ما يستغرق هذا الفحص نحو 5 دقائق، ولا حاجة إلى استعدادات خاصة قبل الخضوع له. تحليل النتائج تظهر نتائج فحص الأجسام المضادة عادةً في غضون ساعات حتى يوم واحد، يمكن توضيح النتائج كما يأتي: 1. النتائج السليمة تشمل النتائج السليمة للفحص الآتي: مضادات الغلوبولين المناعي (IgM - Immunoglobulin M): سلبية مضادات الغلوبولين (IgG - Immunoglobulin G): سلبية وهذا يعني أنه لم يكن هنالك تعرض للفيروس. 2. النتائج غير السليمة تشمل النتائج غير السليمة للفحص الآتي: يوجد عدوى بالفيروس في الماضي، لكن المرض غير فعال، تشمل النتائج الآتي: مضادات الغلوبولين المناعي IgM: سلبية.
ارتد قمصانًا بأكمام طويلة وسراويل طويلة عند الخروج. ضع طارد بعوض يحتوي على طارد حشرات مُعتمد من وكالة حماية البيئة على جلدك وملابسك. واختر التركيز حسب عدد ساعات الحماية التي تحتاج إليها. وكلما زادت نسبة (تركيز) المادة الفعالة، طالت فترة عمل الطارد. اتبع التوجيهات الموضحة على العبوة واهتم بصفة خاصة بتوصيات الاستخدام مع الأطفال. يمكن تغطية عربة الأطفال أو مكان لعبهم بناموسية مخصصة للبعوض عندما تكون في الخارج.