إلى ذلك، أصافت خولة المعلقة: "الرجل مكلف أيضا، لذا فأنا أجد مقال محمد عابد الجابري أكثر واقعية من مقالك. فهو ليس بحاجة إلى شهادة من جامعة الأزهر أو الزيتونة ليتحدث في الدين، بل أنتم من تحتاجون لتكوين أنفسكم في العلوم الأخرى، وتنفتحوا على العالم لتدركوا أنكم في القرن الحادي والعشرين وليس في القرن السادس". قارئ آخر طلب من الله عز وجل أن يغفر له زلاته وسذاجة عقله.. وكان آخر تعليق لكمال الورياشي جاء فيه: "كناطح صخرة يوما ليوهنها فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل. من القائل : كناطح صخرة يوماً ليوهنها ؟ - الروشن العربي. رحم الله الجابري أستاذ الأجيال ورحم الله عبدا عرف قدر نفسه. أنت بعيد عن الدين والمنطق وتحليل الخطاب.. فهلا اعتزلت في منزلك عقدين عقابا لنفسك على زلاتك.
صفحات: [ 1] للأسفل موضوع: الرد على السيد سمير عسكر كناطح صخرة يوما ليوهنها فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل (2) (زيارة 1248 مرات) 0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
ولماذا تريد ان احترمك وانت لاتحترم رؤسائي الكنسيين وتسيىء الى كنيستي وتحاول دق اسفين الشقاق بين اساقفة الكنيسة الكلدانية. بل انك تبغي الشقاق بين مختلف كنائس المسيح في العراق في مقالاتك الهدامه هذه, فهل هذا هو الايمان المسيحي الجديد الذي تحاول زرعه في العراق بالاساءة الى اكبر اعمدة الكنيسة في العراق. ان الايمان المسيحي يكون بالافعال وليس بالاقوال وهذا ديدننا دائما عن الوحدة السيحية الحقة ان سيدنا البطريرك عندما يتحدث عن اوضاع العراق لايقول ان المسيحيين وحدهم يتعرضون الى المظالم بل يقول العراقيين كلهم يتعرضون الى المظالم وهل استخدم الكلدان فقط عند تحدثه بل قال المسيحيين بالرغم من ان اغلب الاعمال الارهابية طالت الكنائس الكلدانية واساقفتها وكهنتها وشعبها.