سناب اروى حميدان التركي الكثير من الاشخاص السامعين باسم اروى حميدان التركي في الساعات الماضية، يتسائلون عن الـسناب الرسـمي الخاص بها، ولا يجدون من يقدم لهم ذلك من خلال الانترنت، وبعد ان وضحنا لكم قصة حمـيدان الـتركي وسجنه في امريكا، سنضع لكم السـناب الرسمي لاروى ونورة حميدان التركي كالتالي: سـناب اروى حمـيدان التـركي: arwahomaidan1. سناب لمى حميدان التركي:
أجرى السجين السعودي حميدان التركي- اليوم الخميس- اتصالًا هاتفيًّا بأسرته وأبنائه في الرياض، داعيًا الله تعالى أن يربط على قلوبهم جميعًا. وبدا "حميدان" متفائلًا في التسجيل الذي نشرته ابنته "أروى" عبر حسابها على "تويتر"، في حين لفت ابنه "تركي" إلى أن والده لم يتسلم حتى الآن قرار المحكمة بقبول الإفراج المشروط عنه أو رفضه أو تأجيل النظر فيه.
تاريخ النشر: 17 مارس 2018 11:56 GMT تاريخ التحديث: 17 مارس 2018 12:15 GMT زارت ابنتا التركي، أروى ونورة، والدهما في السجن يوم الثلاثاء، قبل أسبوع واحد من زيارة الأمير محمد بن سلمان لواشنطن. المصدر: قحطان العبوش – إرم نيوز تعود قضية الأكاديمي السعودي المعتقل في الولايات المتحدة، حميدان التركي، إلى الواجهة مجددًا، بالتزامن مع عزم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان زيارة واشنطن منتصف الأسبوع الجاري؛ لبحث عدة ملفات يأمل كثير من السعوديين أن تكون قضية التركي بينها. ولم تشتمل التقارير الصادرة في الرياض وواشنطن على أي مؤشر لكون قضية التركي أحد الملفات التي سيبحثها ولي العهد السعودي مع الإدارة الأمريكية ورئيسها دونالد ترامب ، بالرغم من وجود عدة معطيات تدعم طرح قضية التركي في الزيارة. اروى حميدان التركي تدخلنا في الصراع. وزارت ابنتا التركي، أروى ونورة، والدهما في السجن يوم الثلاثاء، قبل أسبوع واحد من زيارة الأمير محمد بن سلمان لواشنطن، وهو ما أثار قضية التركي وأعادها للتداول بين السعوديين الذين يبدون تعاطفًا كبيرًا معه، ويرون أنه تعرض للظلم وتلفيق الاتهامات. كما نشر نجله تركي حميدان التركي، مقطعًا صوتيًا حديثًا لوالده من داخل السجن، ما أثار موجة تعاطف كبيرة معه بين المدونين السعوديين في مواقع التواصل الاجتماعي، التي تحتل فيها قضية التركي شهرة عالمية تتجاوز حدود المملكة.
وقال التركي - في تغريدة... Continue Reading...
تعتمد شهرة الأشخاص على مواقع التواصل الإجتماعي بعدد متابعيهم الذي يزدادون مع الوقت كلما قدم هذا المتابع ما يرضي ذائقة متابعيه ، لتبرز مجموعة من الأسماء في ساحات المواقع الإجتماعية خصوصا الانستقرام لكن ماذا قدمت الفتيات السعوديات الاتي عرفت أسمائهم وبقوة في هذه البرامج. سنعرض لكم بعض من هذه الاسماء وماقدمته لمتابعيها الذين بلغوا الآلاف: هي أكثر من سلطت عليها الأضواء إذ كانت أول من بدأ في عرض مقتنياتها وأغراضها ورحلاتها للجميع في مواقع التواصل الأخري قبل الانستقرام إضافة لتصويرها المستمر لأختها" هناي" التي تعرض من خلالها موهبتها في التصوير ، لتكون لها شعبية خلال فترة قصيرة وبلغ عدد متابعيها أكثر من 3 مليون متابع ، دخلت في تحدي مع والدها أن تحصد المليون خلال شهور من الإعلانات وكسبت أفنان التحدي إذ يصل سعر الإعلان في حسابها إلى أكثر من أربعة آلاف ريال سعودي مقابل نشر صورة واحدة، لتخصص يوم الجمعة للإعلانات بإدارة فريقا خاصا لمساعدتها. حساب أفنان الباتل على انستقرام afnan_albatel إيلاف العمار من سكان مدينة حائل ومن مشاهير الانستغرام التي ملكت قلوب الكثيرين بروحها وتفاعلها مع التاجرات الموجودات في الانستغرام بحماس يجعل الكثيرين يفضلون التعامل معها والإعلان على صفحتها ، تعرض إيلاف فرق الأسعار والمنتجات حتى استطاعت بذلك كسب ثقة جميع متابعينها الذين بلغو أكثر من 168 ألف متابعة.
أكد تركي حميدان التركي نجل المعتقل السعودي في الولايات المتحدة الأمريكية، أنه تم السماح لعائلته بحضور الجلسات، وذلك لإلقاء كلمة نيابة عن والدهم، مشيرًا إلى أنه سترفع مجريات الجلسة للمدعي العام منتظرين قرار اللجنة. وقال تركي حميدان التركي عبر حسابه الرسمي على موقع «تويتر»: «انتهت قبل قليل جلسة الإفراج المشروط لوالدي حميدان التركي ولأول مرة سمح لنا بحضور الجلسة وتقديم كلمة نيابة عن والدنا، سترفع مجريات الجلسة للمدعي العام وننتظر الآن قرار اللجنة». صحيفة تواصل الالكترونية. وأضاف: «حضورنا جلسة الإفراج المشروط سابقة لم يحصل لنا مثلها من قبل ولعل في حضورنا ووقوفنا بجانب والدي أثرا ايجابيا على قرار اللجنة». وتابع: «عبر عمي أحمد التركي، عن المعاناة القانونية والثغرات والتعقيدات التي مرت بها قضية والدي». واختتم: «تحدثت نورة عن أثر والدنا الإيجابي على حياتنا الشخصية رغم الظروف التي يمر بها… وتحدثت أروى عن المعاناة التي نمر بها بسبب فقد والدنا وعدم وجوده بيننا… كما عبرت لمى أن محكومية والدنا شملتنا فقد عايشناها وتألمنا بسببها وتحدثت أنا عن شخصية والدي وتأثيرها الايجابي على المجتمع».
وفي العام 2011، قررت المحكمة تخفيف الحكم عليه من 28 سنة إلى 20 سنة، وذلك لحسن سلوكه وتأثيره الإيجابي حسب شهادة آمر السجن. ويقول التركي وعائلته إنه بريء من جميع التهم الموجهة إليه، وإنها لفقت إليه بعد أن رفض العمل لصالح وكالة الاستخبارات الأمريكية الداخلية (إف بي أي) ضد بلاده، وأمضى سنوات من عمره في السجن دون ارتكاب أي ذنب، تعرض خلالها لمعاملة سيئة في السجون ومحاولات اغتيال على يد مساجين خطرين. ويأمل التركي وعائلته والمتعاطفون معه أن توافق لجنة قضائية مختصة ببحث قضيته في مايو/أيار المقبل، وتحمل اسم "لجنة الإفراج المشروط (برول)"، على ترحيله إلى السعودية لقضاء باقي فترة محكوميته.