الرابط المختصر Twitter Facebook Linkedin whatsapp السبت، 08-01-2022 الساعة 17:07 - كم عدد البرامج التدريبية لمحو الأمية التي نُفذت؟ 1314 برنامجاً تدريبياً لمحو الأمية -عن بُعد- في مراكز الأحياء - كم كانت نسبة الأمية في 2019؟ بنسبة 5. 6% قالت الحكومة السعودية، اليوم السبت، إنها خفضت نسبة الأمية في المملكة من 5. 6% في 2019 إلى 3. 7% في 2021. وذكرت وزارة التعليم بالمملكة، في تقريرٍ حديث، أنها نفذت 1314 برنامجاً تدريبياً لمحو الأمية -عن بُعد- بمراكز الأحياء، استفاد منها أكثر من 90 ألف مستفيد ومستفيدة. وأوضحت الوزارة وفقاً لصحيفة "عكاظ" المحلية، أنها أتاحت مع بداية العام الدراسي 1443 الهجري، برامج نوعية تعليمية وتدريبية تتوافق مع خصائص الكبار، والمواءمة مع احتياجات سوق العمل. ترتيب الدول حسب نسبة الامية | المرسال. وسبق أن قالت وكيلة وزارة التعليم للبرامج التعليمية السعودية، مها بنت عبد الله السليمان، إن جهود محو الأمية التي تقوم بها المملكة حققت أصداءً دولية كبيرة. وأضافت أن "المملكة تبذل جهوداً كبيرة في مكافحة الأميّة بمختلف أنواعها، حيث حرصت وزارة التعليم على توفير التعليم الجيد المنصف الشامل لكل أفراد المجتمع بمختلف أعمارهم؛ سعياً إلى تحسين نواتج التعلّم والحدِّ من الأمية القرائية والكتابية والحسابية والرقمية".
وفضلًا عن ذلك، تقدم دراسة "التكنولوجيا الحضرية" توصيات بشأن الإطار القانوني والسياسي، بما في ذلك تمكين التدفق الحر للبيانات عبر الحدود الدولية. المملكة العربية السعودية نموذج مشرق هذا وكشفت بيانات صادرة عن وزارة الشؤون البلدية والقروية السعودية، أن المملكة شهدت ارتفاعًا حادًا في تعداد سكان المدن، حيث يعيش أكثر من 83٪ من السكان الآن في مناطق حضرية. ومن المتوقع أن ترتفع هذه النسبة إلى 97. 6٪ بحلول عام 2030. وكانت المملكة قد استثمرت حوالي 4 مليارات دولار لتطوير بنيتها التحتية الرقمية، في إطار سعيها لتحقيق رؤية 2030، والتي تهدف إلى إعادة صياغة الاقتصاد والمجتمع بشكل جذري. ومن الجدير بالذكر أن هذه العملية قد انطلقت بالفعل، إذ من المقرر أن تصبح مدينة نيوم، صورة لما سيكون عليه مستقبل المدن الذكية المتصلة والمدعومة بالأنظمة الروبوتية والذكاء الاصطناعي في المملكة. وفي معرض تعليقه على الدراسة الجديدة، قال جهاد خليل، مدير منطقة المملكة العربية السعودية والبحرين والمشرق العربي في شركة ماستركارد: ""تهدف التكنولوجيا الحضرية إلى تحسين جودة حياة السكان في المدن، وتحدد هذه الدراسة الجديدة العناصر التي يمكن أن تساهم في تحقيق ذلك، والقطاعات التي قد تستفيد أولاً من هذه التكنولوجيا.
وأوضحت وكيلة الوزارة للبرامج التعليمية د. مها بنت عبدالله السليمان أن التعليم حق أساسي لكل فرد على أرض هذا الوطن المعطاء، وهو ما أدركته حكومتنا الرشيدة؛ فعملت على مدار السنوات الماضية وما زالت على مكافحة الأمية والقضاء عليها بشتى الوسائل؛ فتوسعت بافتتاح المدارس الابتدائية المسائية في المدن والقرى والهجر النائية لمحو الأمية بين الذكور والإناث، كما أتاحت الفرصة للطالب المتخرّج من هذه المدارس الالتحاق بالمدارس المتوسطة والثانوية لإكمال التعليم الأساسي، ومن ثم الالتحاق بالدراسة الجامعية إن رغب. وأشارت د.