علاء الدين في وقت لاحق ظهر مع شخصيات مختلطة مع هرقليس. جني بالإنجليزيةGenie هو شخصية خيالية من شخصيات شركة ديزني وهو عبارة عن مارد ظهر لأول مره في عام 1992 في فيلم علاء الدين. يحاول جعفر وزير سلطان أجرباه الوصول إلى كهف العجائب للحصول على المصباح السحري الذي يوجد فيه الجنيولكن يعرف هو وببغائه المتكلم لاجو أنه يوجد شخص واحد فقط يمكنه دخول الكهفوهو علاء الدين. علاء الدين علاء الدين وملك اللصوص عودة جعفر. قصة علاء الدين والمصباح السحري - سطور. عرضه الأول كان في صباح كل سبت كجزء من. قصة علاء الدين والمصباح السحري. علاء الدين هو شاب بغدادى فقير و يتيم الاب. فقر علاء الدين تسبب له في حالة شديدة من عدم الأمان مما جعله يشعر بأنه لا قيمة له ولا. في لقاء حصري حسام عاصي يتحدث مع الممثل الكندي -المصري مينا مسعود عن تجربته في صنع النسخة الحية لفيلم ديزني.
وبمجرد نزول علاء الدين إلى المغارة أقفلت عليه المغارة، وبعد ذلك أخذ علاء الدين يستكشف المغارة ويبحث عن المصباح، ووجد المغارة مليئة بالمجوهرات والذهب، ثم وجد المصباح، وأثناء ما كان يجلس باحثًا عن مخرج من المغارة مسح على المصباح فخرج له جني، وقال له أنه يمكنه أن يطلب منه أي طلب وينفذه، فطلب منه علاء الدين أن يخرجه من المغارة ويذهب به إلى بيته. وبالفعل قام الجني بإخراج علاء الدين من المغارة وذهب إلى البيت، وتقابل علاء الدين بالأميرة ياسمين، وقد كانت الأميرة ياسمين أميرة جميلة، وكان أبوها سلطان المدينة، وقع علاء الدين في حب الأميرة ياسمين، فقد كان يذهب ليراها من شرفة القصر الذي تعيش فيه. قصه علاء الدين مكتوبة. فقرر علاء الدين أن يطلب من الجني أن يجعله غني يشبه الأمراء حتى يستطيع أن يتزوج بالأميرة ياسمين، ويقبل به السلطان، فقام الجني بفعل ذلك وساعده، ولكن عندما ذهب علاء الدين إلى القصر ليطلب الأميرة ياسمين من السلطان رفض السلطان وأخبره أنه مخطوبة بالفعل للوزير. حزن علاء الدين كثيرًا وظل يفكر كيف يمكنه إلغاء هذا الزواج، فظل يبحث وراء هذا الوزير واكتشف أنه رجل سيء، وكل ما يريده من زواجه من الأميرة ياسمين هو أن يصل إلى السلطة ويقتل السلطان ويبقى على العرش، فقرر علاء الدين أن يفضح أمر الوزير أمام الأميرة والسلطان قبل الزفاف.
- ذهب علاء الدّين إلى عمّه بحجّة أنّه يريد أن يستسمحه، ويريد أن يأخد الرّضى منه، وأثناء تجادل علاء الدّين مع عمّه قام علاء الدّين بأخد المصباح دون أن يشعر عمّه بذلك، وبعد أن أخذه ذهب إلى القصر وأخرج المارد من المصباح وقال له أنّه حرّ، ولا يريد أن يخدمه، فقال المارد إلى علاء الدّين أنّه لا يريد الحريّة، ويريد أن يخدمه لأنّه شابٌّ صادق، وحسن الأخلاق. - وعاش علاء الدّين وزوجته الاميرة " ياسمين " ووالدته والمارد السحري حياةً سعيدة.
في يوم زفاف ياسمين على ابن الوزير أمر علاء الدين المارد أن يجعلها ترى ابن الوزير على حقيقته أنّه شاب مغرور وأحمق كي تمتنع عن الزواج به، وفعلاً فقد قام المارد بذلك وانتهى الاحتفال دون أن تتزوج الأميرة ياسمين منه، وحينها تقدم علاء الدين إلى خطبتها مرة أخرى، فوافق السلطان بشرط واحد وهو أن يبني علاء الدين قصراً كبيراً للأميرة، وأمر علاء الدين المارد ببنائه، وقام المارد بذلك، فتزوج علاء الدين من الأميرة ياسمين، وسكن القصر برفقتها. علم عم علاء الدين بالذي حدث، وتنكر في صورة بائع مصابيح، ثمّ ذهب إلى قصر علاء الدين، وأقنع الأميرة باستبدال المصباح القديم بمصباح جديد لامع، ووافقت الأميرة على هذا الاقتراح دون علمها أنّ المصباح سحري، وعندما رجع علاء الدين إلى القصر، وعلم بحدوث ذلك عرف أنّ عمه قام بذلك وأخبر ياسمين بالقصة، ثمّ ذهب إلى عمه بحجة أنّه يُريد أن يطلب مُسامحته، وخلال ذلك أرجع علاء الدين المصباح من عمه دون أن يعرف، وأخرج المارد منه، فأخبر المارد علاء الدين أنّه لا يريد الحرية، ويريد أن يخدمه بشكل دائم؛ لأنّه شاب صادق، وحسن الخلق، وشديد العطف، فعاش علاء الدين، وياسمين، ووالدته، والمارد في أمان وسلام.
فكر علاء الدين في طلب المال والمجوهرات من المارد حتي يتمكن من التقدم لخطبة الاميرة ياسمين، وقد حصل علي كل ما يريده ولكن السلطان رفض طلب علاء الدين واخبره أن الاميرة ياسمين مخطوبة لابن الوزير، وعندما جاء اليوم الموعود، يوم زواج الاميرة ياسمين من خطيبها طلب علاء الدين من المارد أن يجعل ياسمين تعرف خطيبها علي حقيقته، فقد كان شاب احمق طماع شديد الغرور، فرفضت الزواج منه وانتهي الحفل بدون زواج الامير من هذا الشاب. وهكذا تقدم علاء الدين للزواج من الاميرة ياسمين مرة اخري، هذه المرة وافق والدها السلطان ولكن بشرط واحد وهو أن يبني علاء الدين قصراً فخماً حتي تعيش به الاميرة ياسمين معه، فطلب علي الفور علاء الدين من المارد أن يبني له هذا القصر الرائع، وهكذا بني المارد اجمل القصور وتزوج علاء الدين من الاميرة وعاشا في سعادة وهناء. بعد ذلك علم عم علاء الدين بكل ما حدث معه، وقد دفعه حقده وحسده الي الذهاب الي علاء الدين والاستيلاء علي امواله وثروته، فتنكر في هيئة بائع مصابيح، وذهب الي علاء الدين واقنع الاميرة ياسمين باستبدال المصباح القديم بمصباح آخر جديد ولامع، فوافقت الاميرة دون ان تعلم أنه مصباح سحري وعندما رجع علاء الدين الي القصر علم ما حدث ففهم أن هذا البائع هو عمه واخبر ياسمين بالقصة كاملة.
ثم أخبرت علاء الدين بذلك فعرف علاء الدين سر هذا المصباح. وطلب منه أن يكون أغنى شخص، ويمتلك قصراً أفضل من قصر السلطان نفسه. ففعل له الجني ما طلب، ثم قام بالزواج من الأميرة التي تدعى بدر البدور في بغداد، وهي بنت السلطان. وبالفعل تم زواجه فأصبح عنده قصر شديد الغناء والثراء، أجمل من قصر السلطان نفسه، وزوجة جميلة، وتجارة مهيبة. لكن الأميرة لم تعرف شيئاً عن سر المصباح، وكانت تظن إنه مجرد مصباح قديم. قصة علاء الدين والمصباح السحري بالفرنسية. ففي إحدى الأيام وصلت أخبار علاء الدين، والأميرة بدر البدور إلى ذلك الساحر العظيم من المغرب. فتخفى وذهب إلى قصر علاء الدين، على إنه بائع من باعة المصابيح القديمة، ويقوم بأخذ المصابيح القديمة، ويستبدلها بأخرى جديدة. ووقعت الأميرة في الشرك، وأعطته المصباح القديم، ثم أخذت منه مصباحاً جديداً، وهي لا تعلم شيء. وأول ما فعله هذا الساحر الشرير، هو أن طلب من جني المصباح أن ينقل قصر علاء الدين. وكذلك كل ثرواته بزوجته إلى بلده المغرب العربي. وعندما رجع علاء الدين إلى قصره لم يجده. بل ووجد أن كل شيء كان يمتلكه أختفي، عندها فهم أن الساحر الشرير وراء كل ذلك. ومن ثم لم يتبقى له أي شيء غير الخاتم الذي كان يرتديه، والذي كان قد أعطاه له الساحر.
ولأن علاء الدين حسن النية؛ فرح بأنه وجد شقيق والده الذي لم يعلم شيء عنه، وأنه سوف يكون له ووالدته أحد. وأخذ الرجل للبيت حتى يتعرف على والدته التي كانت في عملها، فقد كانت تعمل خياطة منذ أن توفى زوجها. لكي توفر المال وتعين علاء الدين على مصروفات الحياة، وبالفعل ذهب علاء الدين مع الرجل إلى البيت. بدون أن يتأكد من صحة كلامه، أو حتى يرى برهان على صحة هذا الإدعاء، وهذه غلطة كبيرة يا أصدقائي. وبالفعل وصلوا إلى البيت ورحبَّت بهم والدة علاء الدين، وبعد أن تناولوا الغداء تعهد العم بأن يقوم بمساعدة ابن شقيقه. حتى يكون من أحد التجار الكبار في السوق، ولكن كان هدف الرجل شيئًا آخر، فهذا الرجل كان ساحرًا كبيرًا. وكان يريد من هذا الشاب المسكين أن يقوم باستخراج كنز مدفون في الجبل ولا يستطيع أحد أن يدخل إلى كان الكنز. إلا إن كان في نفس عُمر علاء الدين لأنه سوف يرى عجائب في الداخل وسوف يمُر بمصاعب ومخاطر. وبعد فترة أخبر الرجل علاء الدين بأنه يريده أن يذهب معه إلى الجبل لكي يأتي له ببعض المال حتى يبدأ تجارته التي سوف تحوله من تاجر صغير إلى أكبر التجار: وبعد أن مشوا فترة كبيرة في الصحراء توقف الرجل عند كهف وطلب من علاء الدين أن يقوم بالدخول إليه الكهف.