وقد نشر أسامة تجربته في الإمارات في كتاب بعنوان عشر سنوات صحافة في مضارب آل نهيان. محاربته ذكر أسامة فوزي بأنه تعرض لضغوطات كثيرة وصلت إلى حد محاولة الاغتيال الجسدي ومن هذه الضغوطات فقد تعرض كل ما جمعه لمدة خمس سنين من عمله في الإمارات العربية المتحدة للسرقة وأتهم بها المخابرات الإماراتية وكذلك تعرض للضرب في مكتب أحد اصدقائه من قبل شخص كان قد طلب من صديق الدكتور ان يجمعه به. وتعرض للتشهير من إحدى الصحف الأردنية حيث اتهم بأنه جاسوس واصله يهودي. وفي مكان إقامته في مدينة هيوستن تعرض لمحاولة اغتيال سنة 1998 عند الساعة الثامنة مساءاً ولكن الذي اصيب ابنه نضال الذي كان يقود السيارة عوضاً عنه. مؤلفاته قام بتأليف العديد من الكتب المطبوعة وغير المطبوعة وعدد كبير من المقالات التي تحدث فيها بأسلوب ساخر ووثقها في وثائق بعضها حصل عليها وبعضها من خلال تجربته الشخصية حيث كان شاهد عيان عليها. ومن مؤلفاته: الكتب آراء نقدية. المطبعة الاقتصادية، عمّان، الأردن 1974، حلل فيه المرحلة النقدية الأردنية وقضايا الشعر الأردني المعاصر والمسرح الأردني والقصة القصيرة الأردنية وموضوع انتحار تيسير سبول. الدكتور اسامه فوزي اخر حلقه. مقالات في النقد الأدبي - دار الجاحظ - بغداد - 1979.
أسامة فوزي و وسيم يوسف تناول الكاتب الصحفي أسامة فوزي الداعية الإسلامي المعروف وسيم يوسف بالكثير من الانتقادات، لكونه شخصية تتحدث باسم الدين فلا يصح له الدخول في معترك السياسة وأن يجامل السلاطين على حساب الدين، كما علق أسامة فوزي على الحكم القضائي بسجن وسيم يوسف بقوله: "عليه مراجعة نفسه فيما يخص الحديث عن السياسة، والرجوع لصحيح الدين واحترام قاماته كأمثال البخاري". أسامة فوزي ووصفي التل تحدث أسامة فوزى عن حادثة اغتيال رئيس الوزراء الأردني وصفي التل في القاهرة بتاريخ 21/11/1971 مشيراً إلى أنه كان ذو شخصية قوية ونفوذ حتى أثيرت حوله بعض الشكوك عن احتمال قيامه بعمل انقلاب على القصر الملكي، وقد اغتيل وصفي التل أثناء زيارته للقاهرة لحضور اجتماع في فندق شيراتون، وفور دخوله انهالت عليه الطلقات النارية في رأسه من قبل أحد التابعين لحركة فتح. أسامة فوزي والأميرة هيا علق الكاتب الصحفي أسامة فوزي عن أزمة الأميرة هيا مع زوجها السابق الأمير محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي، مشيداً بذكائها ورجاحة عقلها في التعامل مع قضية حضانة ابنتيها الشيخة لطيفة والشيخة شمسة، ليحكم القاضي البريطاني بالحضانة لصالحها ويرفض إثبات الحضانة للأمير محمد بن راشد.
كتب أسامة فوزي مقالات في النقد الأدبي: دار الجاحظ، بغداد 1979 مقالات في التراث الشعبي في الإمارات: أبو ظبي 1981. الطب الشعبي في الإمارات: العين 1981. مذكرات صعلوك لندن. خواطر مواطن أردني سابق: كتاب ضخم يتألف من 94 فصلًا يتناول فيه أمورًا سياسية. الدكتور اسامة فوزي - Noor Library. هموم فلسطينية: كتاب من 49 فصلاً تحدث فيه عن أمور تتعلق بفلسطين والقضية الفلسطينية بشكلها الاجتماعي والثقافي والسياسي. مقالات في الدين والدنيا: كتاب يتألف من 31 فصلاً يشمل رأيه في بعض القضايا الدينية والفتاوى التي صدرت من رجال الدين. لماذا قررت الهجرة إلى أمريكا: كتاب مكون من 23 فصل يتحدث فيه عن أسباب الهجرة وعن تجربته ويقارن فيه بين أمريكا وبلاد العرب. الهاشميون والنساء: كتاب من 21 فصل يتحدث فيه عن العلاقات العائلية في العائلة المالكة في الأردن.
من هي زوجة اسامة فوزي الاجابة هى: أسامة فوزي هو صحفي أمريكي-أردني من أصول فلسطينية، وهو مؤسس مجلة عرب تايمز التي تصدر في الولايات المتحدة الأمريكية ولد عام 1949 في الأردن وترعرع وعاش فيها حتى عام 1975 حيث انتقل للعمل في دولة الإمارات العربية المتحدة ومن بعدها هاجر إلى أمريكا غير معروف اسم زوجة اسامة فوزي
درس في مدارس الثقافة العسكرية الأردنية الثانوية، ثم درس بقسم اللغة العربية في الجامعة الأردنية التي تخرج منها عام 1973 ثم نال درجة الماجستير في الصحافة، وعمل بالتدريس في مدارس المملكة الأردنية، ثم انتقل إلى الإمارات بعقد عمل عام 1975 وظل بها حتى سنة 1984، حيث أُجبر على الرحيل منها لينتقل بعد ذلك إلى الولايات المتحدة الأمريكية ليقيم في مدينة هيوستن بولاية تكساس. كانت بداية أسامة فوزي في الكتابة الصحفية بالمجلات والصحف الأردنية والعراقية مثل مجلة التراث الشعبي ومجلة آفاق وعدد من الصحف العراقية التي ظل يكتب لها حتى رحيله للولايات المتحدة الأمريكية، وفي أواخر الثمانينات وأوائل التسعينات، عمل أسامة فوزي بمجلة سوراقيا الصادرة في لندن وكانت مقالاته تنشر على غلاف المجلة، وكان له أثر كبير في شهرة المجلة واستمر عمله بها حتى سنة 1986 بعدها أنشأ مجلة عرب تايمز. أسامة فوزي ومحمد بن سلمان يوجه الكاتب أسامة فوزي انتقادات لاذعة لشخص الأمير محمد بن سلمان سواء في مقالاته الصحفية أو عبر مقاطع الفيديو التي يبثها على اليوتيوب، فهو من أشد المعارضين له ولسياساته في إدارة الحكم، منها على سبيل المثال اعتراضه الشديد على فكرة التطبيع مع الكيان الصهيوني الإسرائيلي، فهو يعتبر ذلك خيانة لكل الدماء العربية التي سالت، كذلك يرى أسامة فوزي أن الأمير محمد بن سلمان غير مهيأ للإمساك بزمام الحكم نظراً لصغر سنه وقلة خبرته السياسية.