من ثم أصبحت تستخدم عبارة عطلة رومانية ( Roman Holiday) في اللغة الإنكليزية والتي استمدّت بالأصل من قصيدة هارلودشيلد الشاعر البريطاني جورج غوردون الذي شبّه نفسه بالمصارع الروماني في القصيدة. أيضاً هناك اختلاط بين مقولة شر البليّة ما يضحك وتعابير أخرى مثل الشماتة، التي تعني الضحك على مصائب الآخرين، كما تختلف مقولة "شر البلية ما يضحك" عن عبارة "التعاطف الفرح"، أي الضحك مع الآخرين لفرحهم.
0 تصويت معنى المثل شر البلية ما يضحك هو: عندما يكون هناك مشكلة او موقف صعب ويضحك. تم الرد عليه مايو 2، 2016 بواسطة يزن هشام ✭✭✭ ( 99. 4ألف نقاط) ساعد الاخرين بالاجابة على اسئلتهم قائمة الاسئلة غير المجابة شر البلية ما يضحك مقولة ومثل عربي تتردد كثيرا ضمن حديثا وتستخدم عندما هناك موقف تراجيدي وصعب او هناك مشكلة تواجههنا وتكون بنفس الوقت دافع للضحك وتستخدم عندما يواجه شخص مشكلة في غير وقتها ويعجز عن حلها فيضحك من حاله وعدم قدرته على مواجهتها فيضحك ويقول يالسخرية القدر مني وما فعله بي. مايو 11، 2019 Aya Abd ( 42. 7ألف نقاط) شرُ البلية ما يُضحك: مقولةٌ ومثلٌ عربي مشهور يتردد على مسامعنا كثيرا ونستخدمه بشكل مستمر وذلك عندما يكون الموقف التراجيدي أو المأساوي هو أكثر المواقف الدافعة للضحك كما يضرب هذا المثل لمن اصابته شدة أو مصيبة في غير وقتها فيعجز عن حلها فيضحك منها وكأنه يقول عجبي على الدنيا ويا لسخرية القدر! مريم صلاح ✦ متالق ( 285ألف نقاط) شرُ البلية ما يُضحك: قولةٌ ومثلٌ عربي مشهور يقال عندما يكون الموقف المأساوي دافع للضحك. تم التعليق عليه يونيو 20، 2019 ندى صلاح ★ ( 7. 0ألف نقاط)
فرد عليه الوزير قائلا: هل تسمح لي لي مولاي أن أثبت غدا عكس ذلك؟ وقد قبل الملك التحدي ووافق على طلب الوزير وقال له افعل ذلك إن استطعت. وجاء الوزير في الغد، وعندما رفعت القطط الشموع كما اعتادت، أخرج الوزير أربعة فئران أمام القطط، وكان رد فعل القطط هو أن قامت برمي الشموع المشتعلة على السجاد وقامت بمطاردة الفئران، فقال الملك عندما رأى هذا، صدقت أيها الوزير، بالفعل الطبع يغلب التطبع، لقد قمنا بتدريب هذه القطط شهور عديدة، وقد نسيت كل هذا عندما رأت الفئران، ثم ضحك وقال "شر البلية ما يضحك".
وتابع المصدر ذاته: "الوزارة لم تأخذ بيد أبنائنا الذين يعانون من أزمة نفسية شديدة، ومنهم من أقدم على محاولة الانتحار بعد العودة إلى المغرب، ومنهم من رفض العودة وغادر أوكرانيا نحو ألمانيا ودول أوروبية أخرى، تاركا مساره الدراسي خلفه، لأنهم يخافون من ضياع مستقبلهم إذا عادوا إلى المملكة". ورغم اقتراح وزارة التعليم العالي إدماج الطلبة المغاربة العائدين من أوكرانيا في الجامعات المغربية فإن مسألة اللغة التي سيدرسون بها تطرح إشكالا، إذ كانوا يدرسون في أوكرانيا باللغتين الأوكرانية والإنجليزية، بينما سيتعين عليهم أن يدرسوا في المغرب باللغة الفرنسية. واعتبر المصدر الذي تحدث إلى هسبريس أن هناك نقاشا في صفوف آباء وأمهات وأولياء الطلبة حول هذا الموضوع، غير أنه اعتبر أنه لن يطرح إشكالا، على اعتبار أن أغلب الطلبة لن يجدوا مشكلا في الدراسة بالفرنسية، باعتبارها اللغة الأجنبية الأولى في البلاد. وأضاف المصدر ذاته أن السبب الرئيسي الذي دفع الطلبة المغاربة المتمدرسين في أوكرانيا إلى مغادرة بلدهم في الأصل هو أن أنهم "لم تُعط لهم فرصة، وكانوا عرضة للبطالة فاضطروا إلى الهجرة". وبخصوص وجود ما يكفي من المقاعد داخل الجامعات لاستقبال الطلبة المعنيين، قال المتحدث ذاته إن وزارة التعليم العالي "لا عذر لها في حل هذا الإشكال إن وُجد، لأن بإمكانها أن تعتمد الدراسة عن بعد"، مشددا على ضرورة إدماجهم في الجامعات العمومية وليس الجامعات الخاصة، "لأن أغلب الأسر ليس بمقدورها أن تدفع مزيدا من المال".