أنت تشعر ألم في الشفتين والأعضاء التناسلية والمهبل ؟ هل تعتقدين أن لديك قرحة في المهبل؟ قد تشعرين بعدم الراحة أو الحكة في منطقة المهبل وهذه بعض أعراض هذه المشكلة. هناك عدة أسباب لظهور الآفات في المنطقة الحميمة للإناث ، ولكن من المهم أن يقوم طبيب النساء بتشخيص السبب وتقديم أفضل علاج ، حيث التئام جرح مهبلي يمكن إجراؤه بالأدوية والأدوية وتغيير العادات ، لكن من الضروري معرفة الأفضل لكل حالة. إذا أردت أن تعرف كيفية التئام جرح في المهبل في مقال موقع أنواع هذا ، ستجد كل المعلومات التي تحتاجها حول هذه المشكلة الصحية. لماذا أعاني من تقرحات في مهبلي؟ قبل ان تعلم كيفية علاج جرح مهبلي من الضروري معرفة الأسباب المحتملة ، حتى نتمكن من تغيير أشياء معينة في عاداتنا من اللحظة التي نلاحظ فيها ونمنع الجرح من التفاقم ثم نمنع ظهور هذه الآفات مرة أخرى. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن هذه الإصابات يمكن أن تحدث بسبب مشاكل صحية كبيرة ، مثل بعض الأمراض المنقولة جنسياً ، فمن الضروري معرفة أسباب تقرحات المهبل وطبيب نسائي لفحصنا وتشخيصنا. هذه هي الأسباب الرئيسية لظهور القروح على الأعضاء التناسلية الأنثوية: الاحتكاك في العلاقات: إذا كان اللقاء الجنسي مفاجئًا جدًا ، يمكن أن يظهر الالتهاب وحتى التآكل أو الإصابة بسهولة.
2- نفس المشكله تقريبا موجود لدي لكن بشكل مختلف بعض الشيء. حيث وجدت قبل ايام بسيطه وجود جرح في قضيبي من جهه الخلف. (أي في الجانب الخلفي للقضيب) الخارجي ببقضيب.. مما يسبب لي الحرقان و الألم عند ملامسته او عندما ينتصب بالأخص لانه ينشد والجلد يمتد. وكما ذكرت انه يحصل هذه الشي في انحاء الجسم عادهً وهو شيئ ليس خطرا. لكن كونه في هذه المنطقه فهذا ما يثير الإهتمام والقلق بعض الشيئ لانه يمنعني من فعل اي شي لانه في النهايه "جرح". أرجو منكم شرح الموضوع إن كان هذا عاديا أم لا سواءاً لسؤال الأول والثاني؟ وأرجو توضيح أحد مسببات الألم عند الزوجه عند إدخال القضيب؟ علما بأني اقوم بالمداعبات الكثير قبل الإدخال. لكن الإفرازات قليله جدا وإن أطلت فتره المداعبه لفترات طويله. أرجو الإجابه في أقرب فرصه. لاني لا استطيع الان حتى بالملامسات السطحيه خوفا من الجرح في قضيبي.. شكرا وأعتذر على الإطاله.
لا داعي للقلق فلن يؤثر جرح المهبل السطحيّ على فرص الحمل إطلاقًا ، وأنصحكِ بالالتزام ب خطة علاج جروح المهبل الموصوفة من قِبَل الطبيبة حتى شفاء الجرح وتجنّب الشعور بالألم أو الانزعاج خلال العلاقة الزوجيّة، وهو ما قد يؤثر في عدد مرات الجماع وفرص الحمل في حال عدم رغبتكِ بالجماع [١] ، وأودّ التوضيح أنّه من الشائع عدم حدوث الحمل خلال الأشهر الستة الأولى بعد البدء بالمحاولة. أمّا في حال مرور سنة كاملة دون حدوث حمل مع المحاولة بالطرق الصحيحة مثل تتّبع موعد الإباضة؛ فيجدر عليكِ مراجعة الطبيبة النسائيّة المختصّة للبحث عن أسباب تأخر الحمل، وأنصحكِ وزوجكِ باتّباع النصائح الآتي لتعزيز فرصة الحمل [٢]: اتّباع نظام غذائيّ صحيّ ومتكامل. خسارة الوزن الزائد أو المحافظة على الوزن المثاليّ. ممارسة التمارين الرياضيّة بانتظام والمحافظة على نشاط الجسم. أخذ قسط كافٍ من الراحة وساعات النوم. تجنّب التوتّر والضغط النفسيّ والإرهاق الجسديّ. استخدام المكمّلات الغذائيّة بحسب الحاجة بعد استشارة الطبيبة. لا داعي للقلق فلن يؤثر جرح المهبل السطحيّ على فرص الحمل إطلاقًا ، وأنصحكِ بالالتزام ب خطة علاج جروح المهبل الموصوفة من قِبَل الطبيبة حتى شفاء الجرح وتجنّب الشعور بالألم أو الانزعاج خلال العلاقة الزوجيّة، وهو ما قد يؤثر في عدد مرات الجماع وفرص الحمل في حال عدم رغبتكِ بالجماع، [١] وأودّ التوضيح أنّه من الشائع عدم حدوث الحمل خلال الأشهر الستة الأولى بعد البدء بالمحاولة.
نعم، من المحتمل أنكِ تعانين من جروح في المهبل ، وبما أنكِ تعانين من حرقة عند التبول وألم قرب المهبل ونزول دم، فأنصحك بتجنّب ممارسة العلاقة الزوجية خلال الأيام الثلاثة القادمة، لضمان شفاء الجروح إن وُجدت، وتجنّب تكرار نزفها، كما أنصحك بمراجعة الطبيب للاطمئنان أكثر، ومن خلال خبرتي في المجال الطبي فإنّ طرق العلاج تعتمد على موقع الجروح كما في النقاط الآتية: إذا كانت حول أو داخل فتحة المهبل إذ غالبًا ما تلتئم الجروح السطحية الصغيرة وحدها دون علاج، وإذا كنت تعانين غالبًا من جفاف المهبل، فقد يوصي طبيبك باستخدام مرطب مهبلي، لكن إذا كانت التمزقات المهبلية عميقة جدًا فقد تحتاج إلى جراحة. إذا كانت في منطقة العجان أي بين أعضائك التناسلية وفتحة الشرج قد يشفى الخدش السطحي من تلقاء نفسه طالما أنكِ تحافظين على نظافة المنطقة، ولكنكِ قد تضطرين إلى التحدث مع طبيبك إذا كان الجرح عميقًا، أو في حال وجود نزيف أو ألم شديد. تدابير منزلية لتخفيف أعراض الجروح المنزلية ويمكنكِ التخفيف من أعراض جروح المهبل باتباع التدابير المنزلية الآتية: تجنبي إدخال أي شيء في المهبل، بما في ذلك السدادات القطنية، أو أكواب الدورة الشهرية، أو الغسولات المهبلية.