السنة في صلاة ركعتي الطواف هي القراءة بعد الفاتحه بسورتي نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع نور المعرفة حيث يسرنا ان نقدم لكم اجابات العديد من اسئلة المناهج التعليمية ونقدم لكم حل السؤال، السنة في صلاة ركعتي الطواف هي القراءة بعد الفاتحه بسورتي؟ يسرنا ان نقدم لكم كافة المعلومات التي تحتاجون اليها بشان السؤال. الإجابة هي كالتالي: الفلق والناس
الأولى: سبح والغاشية بعد الفاتحة. الثانية: الجمعة والمنافقين يعني: سورة (يسبح لله) سورة الجمعة وسورة المنافقين (إذا جاءك المنافقون) والنوع الثالث: يقرأ بـ (الجمعة) في الأولى، ويقرأ في الثانية بـ (هل أتاك حديث الغاشية) بدل المنافقين كلها ثابتة عنه في صفة الصلاة -صلاة الجمعة- وكلها مستحبة، ليست واجبة، لو قرأ بغير هذه السور؛ فلا حرج، وثبت عنه أنه قرأ في صلاة العيد بـ(ق) و(اقتربت) وبسبح والغاشية كما قرأ في صلاة الجمعة -عليه الصلاة والسلام- نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، إذاً ننتقل إلى السؤال الثاني. 01 من حديث: (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ في ركعتي الطواف بسورتي الإخلاص). الشيخ: نعم.
يَعْنِي: عَائِشَةَ، فَقَالَ: حَدَّثَتْنِي أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ لَهَا: لَوْلَا أَنَّ قَوْمَكِ حَدِيثُو عَهْدٍ بِالجَاهِلِيَّةِ، لَهَدَمْتُ الكَعْبَةَ، وَجَعَلْتُ لَهَا بَابَيْنِ ، فَلَمَّا مَلَكَ ابْنُ الزُّبَيْرِ هَدَمَهَا وَجَعَلَ لَهَا بَابَيْنِ. السنة في صلاة ركعتي الطواف هي القراءة بعد الفاتحة بسورتي – المحيط. الشيخ: وذلك أنه لما تولى ابنُ الزبير أخذ بحديث عائشة، قال: أنا قادر. فهدمها وجعل لها بابين، وأدخل الحِجْر؛ عملًا بحديث عائشة، فلما قُتِلَ ابنُ الزبير وتولَّى عبدالملك بن مروان أمر بإعادة الكعبة على حالها، وأخرج الحِجْر منها، فلما بلغه حديثُ عائشة هذا قال: ليتنا تركنا ابن الزبير وما فعل! ثم رأى أهلُ العلم منع الملوك من التَّصرف فيها؛ لئلا تكون ملعبةً للناس، ورأى أهلُ العلم بقاءها على حالها؛ حتى لا يتلاعب بها الناس، كل مَن ملك هذا يهدم، وهذا يبني، فبقيت على حالها. بَابُ مَا جَاءَ فِي الصَّلَاةِ فِي الحِجْرِ 876- حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ: أخبرنا عَبْدُالعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَلْقَمَةَ ابْنِ أَبِي عَلْقَمَةَ، عَنْ أبيه، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: كُنْتُ أُحِبُّ أَنْ أَدْخُلَ البَيْتَ فَأُصَلِّيَ فِيهِ، فَأَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ بِيَدِي فَأَدْخَلَنِي الحِجْرَ، وَقَالَ: صَلِّي فِي الحِجْرِ إِنْ أَرَدْتِ دُخُولَ البَيْتِ، فَإِنَّمَا هُوَ قِطْعَةٌ مِنَ البَيْتِ، وَلَكِنَّ قَوْمَكِ اسْتَقْصَرُوهُ حِينَ بَنَوا الكَعْبَةَ فَأَخْرَجُوهُ مِنَ البَيْتِ.
قال أبو عيسى: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ، وَعَلْقَمَةُ ابْنُ أَبِي عَلْقَمَةَ هُوَ عَلْقَمَةُ بْنُ بِلَالٍ. مداخلة: عندنا عن علقمة ابن أبي علقمة، عن أمه، عن أبيه. الشيخ: أيش قال الشَّارح؟ الطالب: قوله: "عن علقمة ابن أبي علقمة، عن أبيه، عن عائشة" كذا في نسخ الترمذي، وفي رواية أبي داود: عن علقمة، عن أمه، عن عائشة. وفي رواية النَّسائي: عن أمه، عن أبيه، عن عائشة. بزيادة: عن أبيه، عن أمِّه. الشيخ: نعم، نسخة على هذا، ونسخة على هذا.