بسم الله النور - YouTube
بسم الله الرحمن الرحيم ، بسم الله النور ، بسم الله نور النور ، بسم الله نور علي نور ، بسم الله الذي هو مدبر الأمور ، بسم الله الذي خلق النور من النور. الحمد لله الذي خلق النور من النور ، وانزل النور علي الطور ، في كتاب مسطور ، في رق منشور ، بقدر مقدور ، علي نبي محبور. الحمد لله الذي هو بالعز مذكور ، وبالفخر مشهور ، وعلي السراء والضراء مشكور ، وصلي الله علي سيدنا محمد واله الطاهرين.
فقالت: إن سرك أن لا يمسك أذى الحمى ما عشت في دار الدنيا فواظب عليه. ثم قال سلمان: علميني هذا الحرز.
دعاء النور صاحب الدعاء فاطمة الزهراء (ع) رواة الدعاء عن عاصم عن عبد الله بن سلمان الفارسي ، عن أبيه سلمان الفارسي ، عن فاطمة الزهراء (عليها السلام) المصادر مهج الدعوات أدعية مشهورة دعاء كميل. دعاء الندبة. دعاء التوسل. دعاء الجوشن الكبير. دعاء النور :بِسْمِ اللّهِ النُّورِ، بِسْمِ اللّهِ نُورِ النُّورِ،۔۔۔۔۔ ميثم جميل الدغاس - YouTube. دعاء عرفة. دعاء مكارم الأخلاق. دعاء أم داوود دعاء النور رواه السيد ابن طاووس عن فاطمة الزهراء (عليها السلام) ، يُواظب الشيعة على قراءته؛ ويُعتبر من الأسرار الإلهيّة الّتي منحتها فاطمة (عليها السلام) لمحبّّيها وشيعتها. محتويات 1 مصدر الدعاء وسنده 2 قصة الدعاء 2.
وقد أفادت النصوص من الكتاب والسنة أن النور يضاف إليه سبحانه وتعالى من أربعة أوجه: فيطلق عليه عز وجل اسمًا له. ويضاف إليه وصفًا فيكون كمثل وصفه تعالى بالحياة والسمع والبصر وسائر صفاته الذاتية، فيضاف إلى وجهه الكريم كما في الحديث: « أعوذُ بنورِ وجهِكَ الكريمِ الذي أضاءَتْ له السماواتُ والأرضُ وأشرقتْ لهُ الظلماتُ » (الجامع الصغير 1483)، كما يضاف إلى ذاته كقوله تعالى: { وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا} [الزمر: 69]، ويضاف نوره تعالى إلى السماوات والأرض كقوله { الله نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} [النور: من الآية:35]. وذكر أن حجابه النور كما في الحديث « حِجَابُهُ النُّورُ، لَوْ كَشَفَهُ لَأَحْرَقَتْ سُبُحَاتُ وَجْهِهِ مَا انْتَهَى إِلَيْهِ بَصَرُهُ مِنْ خَلْقِهِ » (صحيح الجامع 1860)، وقد يضاف النور إلى مفعولاته سبحانه وتعالى فيكون بمعنى النور الذي في قلب عباده المؤمنين، كما في قوله تعالى { مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ} [النور من الآية:35]. بسم الله نور النور. ومعناها: أن مثل نور الله سبحانه وتعالى في قلب عبده، كمثل المشكاة المضيئة. يقول ابن القيم رحمه الله: "ولهذا النور فاعل وقابل، ومحل وحامل، ومادة، وقد تضمنت الآية ذكر هذه الأمور كلها على وجه التفصيل.
فالفاعل: هو الله تعالى مفيض الأنوار الهادي لنوره من يشاء، والقابل: العبد المؤمن، والمحل قلبه، والحامل: همته وعزيمته وإرادته، والمادة: قوله وعمله. " والنور الذي يضعه الله تعالى في قلب المسلم هو الإيمان به والعلم به ومحبته وذكره وقوة هذه المادة وزيادتها تظهر على وجه المؤمن وجوارحه وجسده وحتى مظهره ومسكنه. وفي يوم القيامة هذا النور ينبثق ويسعى أمامهم وسط الظلمات على الصراط وهم يعبرون من فوقه. دعاء النور (عن الزهراء عليها السلام). وكثافة نورهم على الصراط يتطابق وكثافة النور الذي كان في قلوبهم في الحياة الدنيا -قوةً وضعفًا-. يقول تعالى: { يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} [الحديد:12]. فمنَ النَّاسِ مَنْ يَكُونُ نُورُهُ كَالشَّمْسِ، وَآخَرُ كَالنَّجْمِ، وَآخَرُ كَالنَّخْلَةِ السَّحُوقِ، وَآخَرُ دُونَ ذَلِكَ حَتَّى إِنَّ مِنْهُمْ مَنْ يُعْطَى نُورًا عَلَى رَأْسِ إِبْهَامِ قَدَمِهِ يُضِيءُ مَرَّةً وَيُطْفِئُ أُخْرَى، كَمَا كَانَ نُورُ إِيمَانِهِ وَمُتَابَعَتِهِ فِي الدُّنْيَا كَذَلِكَ، فَهُوَ هَذَا بِعَيْنِهِ يَظْهَرُ هُنَاكَ لِلْحِسِّ وَالْعِيَانِ.
شكرا لمرورك الكريم وأضافتك العطرة.. الأعلامي تاريخ التسجيل: 17-05-2010 المشاركات: 2000 ابو رقية العامري عضو جديد تاريخ التسجيل: 01-02-2010 المشاركات: 86 بارك الله فيك في رقٍ منشور ، بقدرٍ مقدور ، على نبيٍ محبور ، الحمد لله الذي هو بالعزِ مذكور ، وبالفخرِ مشهور وعلى السراءِ والضراءِ مشكور ،وصلى الله على محمد واله