فلسطين، ليبيا: تحتل هذه الدول السابقة المرتبة السادسة في اسوأ جوازات السفر في العالم، وذلك باتاحة وتوفير إماكنية الزيارة ل38 دولة من الدول. كوريا الشمالية: تأتي دولة كوريا الشمالية لتحصد بدورها المرتبة السابعة في ترتيب جوازات السفر الأكثر سوءاً، وذلك بواقع 39 دولة. لبنان، السودان: تحتل هذه الدول السابقة المركز الثامن في قائمة اسوأ جوازات السفر على المستوى العالمي، وذلك يأتي بواقع 40 دولة. ايران، بنجلاديش: تأتي هذه الدول السابقة لتحتل بدورها المرتبة التاسعة وقبل الأخيرة في ترتيب اسوأ الجوازات العالمية بواقع 41 دولة. سريلانكا، إيرتيريا: تأتي كلاً من دول سريلانكا وإيرتيريا في المرتبة العاشرة والأخيرة في قائمة جوازات السفر الأكثر سوءاً، وذلك من خلال اتاحتها إماكنية السفر إلى 42 وجهة فقط. من أين جاء مصطلح دول العالم الثالث؟ - أطلس المعرفة. هكذا وفي الختام، تكون هذه المقالة قد استوفت الحديث بالفعل عن عدد من أهم المحاور الرئيسية، والتي منها على سبيل المثال اقوى جوازات السفر في العالم لسنة 2021 ، وكذلك تم الاطلاع على قائمة اقوى جوازات السفر لعام 2021 بالترتيب، وأخيراً وفي النهاية تم التعرف على اسوأ جواز سفر في العالم. المراجع ^ travelandleisure, worlds-most-powerful-passport-2021, 17/1/2021 india, worlds-most-powerful-passports-2021, 17/1/2021 gulfbusiness, revealed-worlds-best-and-worst-passports-for-travel, 17/1/2021
[1] معايير تصنيف الدول يوجد عدّة معايير لتصنيف الدول حسب تطورها إلى دول متطورة أو دول نامية ما زالت في طور التطور، وفيما يأتي ذكرٌ لبعض هذه المعايير: [2] الاقتصاد: حيث تعتمد الدول النامية عادة في اقتصادها على الزراعة وبيع المواد الخام من أجل شراء السلع الجاهزة، لكن في الدول المتطورة يشكّل هذان المصدران جزءاً فقط من اقتصادها لأنها تعتمد على مصادر أخرى متنوعة. الدخل القومي الإجمالي: إذ يشكل إجمالي السلع والخدمات التي تقدّمها دولة ما خلال سنة واحدة مقسوماً على عدد سكانها. الصناعة: يُعدّ كون الدولة مُصنّعة أحد معايير تطورها. التكنولوجيا: يدلّ معدّل الاستخدام اليومي للتكنولوجيا المتقدّمة والأنظمة المعقدة الحديثة في المواصلات والاتصالات أيضاً على مستوى تطوّر الدولة. الأميّة: كلّما قلّت نسبة الأميّة في الدولة إلى أقل المستويات زاد مستوى تطوّرها. متوسط العمر المتوقع: وهو معدّل عدد السنوات المتوقع للفرد أن يعيشها، حيث يشير إلى جودة نظم الرعاية الصحية التي تشمل وجود أفضل الأطباء، والمعدّات، والأدوية. الهيكل العمري: وهو توزيع الأعمار الموجود في الدولة، حيث إنّ وجود أشخاص أعمارهم بين 16-65 يعني إمكانيّة دعمهم لاقتصاد الدولة، أمّا إذا كانت معظم أعمار سكان الدولة أقل من 15 عاماً فإن ذلك يشير إلى عدم قدرتهم على دعم الاقتصاد.
ال دول العالم الثالث هي تلك البلدان في عملية التنمية. توجد هذه البلدان في جنوب آسيا وإفريقيا وأمريكا الوسطى وأمريكا اللاتينية وأوقيانوسيا والشرق الأوسط. هذه المناطق لها بعض الخصائص المشتركة ، مثل الفقر ، الكثافة السكانية العالية ، ارتفاع معدل الوفيات ، الاعتماد على البلدان المتقدمة ، إلخ.. تم استخدام مصطلح العالم الثالث لأول مرة من قبل الديموغرافي الفرنسي ألفريد سوافي في المجلة L'أوبسرفاتور, حيث تم استخدامه للإشارة إلى الدول التي لم تؤيد نفسها مع كتلة الاتحاد السوفيتي أو الكتلة الرأسمالية خلال الحرب الباردة. يقال أن العالم الثالث لديه موقف مقارنة بوضع الدولة الثالثة (عامة الناس). وأن العالم الأول والثاني (الرأسمالي المتقدم والدول الشيوعية ، على التوالي) مع رجال الدين القدامى ومع طبقة. بهذا المعنى ، ووفقًا لألفريد سوافي: "مثل الدولة الثالثة ، فإن العالم الثالث ليس لديه شيء ويريد أن يكون شيئًا". إنه يعني أنه يتم استغلاله وأن مصيره هو أن يصبح ثوريًا. في الأصل ، كانت كتلة العالم الثالث تتألف من بلدان الهند ويوغوسلافيا ومصر. من الناحية السياسية ، ظهر العالم الثالث في مؤتمر باندونج (1955) ، الذي أنشأ حركة بلدان عدم الانحياز.