المستندات في اللعبة تقول أن إله هذا التنين تخلى عنه وعن الأراضي الوسطى، ولذلك دخل الـ Dragonlord في حالة من الثبات العميق واختفى تمامًا عن الأنظار حيث كان ينتظر عودة الإله ليُكمل حكمه لمنطقة الأراضي الوسطى. Greater Will مع انتهاء العصر السابق الذي جابت خلاله التنانين الأرض، تغير نظام العالم عندما أرسل Greater Will (كائن ذو قوة عظمى مسؤول عن إنشاء خاتم إلدن والعصر الذهبي لإردتري) منذ فترة طويلة نجمة ذهبية تحمل وحشًا إلى Lands Between، والتي أصبحت فيما بعد Elden Ring. من ثم اختار ماريكا لتكون حاكمة الأراضي الوسطى. طبعا لكي تُصبح حاكم الأراضي الوسطى، هناك 3 شروط وهي: أن تكون مولودًا من إله واحد (Empyrean) وأن يكون لديك رفيق (زوج) ووأن يكون لديك ظل (حامي). اشجار الزينه والظل - الصفحة 4 من 7 - بيع البذور - متجر زراعة. مع اختيار الإرادة العظمى للملكة ماريكا لتكون الحاكمة بعد أن حققت تلك الشروط الثلاث باتت ماريكا بمثابة وعاء لطوق أو خاتم إلدن، طبعاً هذا الخاتم ليس خاتماً بالمعني الحرفي للكلمة. إنما عبارة عن وشم مكون من 3 عناصر هي الموت والحياة والنظام ويمنح صاحبه قدرة على التحكم بتلك العناصر وقوى كبيرة، وكان السبب في خَلق شجرة Erdtree العظيمة التي بوركت مملكة The Lands Between.
ولحماية هذه القوى قرر الإرادة المطلقة إرسال وحش الـ Elden من أجل حماية هذا الخاتم وملكة الأراضي الوسطى. Marika تم اختيار Empyrean Marika من قبل Greater Will، واختارت Godfrey (المعروف سابقًا باسم Hoarah Loux، وهو محارب مخيف من Lands Between) ليكون سيدها (زوجها)، واختارت أخيها غير الشقيق Maliketh ليكون بمثابة ظلها، وسرعان ما أصبح Elden Beast هو Elden Ring، وأصبحت ماريكا بمثابة الوعاء الحامل لهذا الإله، أصبحت ماريكا الآن إلهاً، واستخدمت Elden Ring لمنح شجرة Erdtree قوة النعمة الذهبية الخاصة بـ Greater Will، وبهذا بدء عصر Erdtree. Malekith هو شقيق الملكة ماريكا ومن اختارته ليكون بمثابة ظلها، ولعب دوراً محوراً كبيراً في قصة اللعبة حينما أوكلت إليه ماريكا مهمةً غيرت مصير الأراضي الوسطى وسكانها. فالملكة Marika لم تكن سعيدة بفكرة الموت الموجودة في عالم الأراضي الوسطى، لهذا قررت أن توقف الموت المتواجد بمملكة The Lands Between، فقامت بإزالة Rune of Death من إلدن رينج وأرسلته مع ظلها Malekith لحمايته في معبد في السماء الذي يُعرف باسم Crumbling Farun Azula، وبفضل هذه الخطوة تحولت Marika إلى الملكة Marika the Eternal أو ماريكا الخالدة وكذلك أصبح سكان المملكة بأكملها خالدون لا يموتون أبداً بسبب إزالة رمز الموت من الـ Elden Ring.
آخر تحديث أبريل 25, 2022 19 بومرداس – كشف المدير العام للغابات السيد جمال طواهرية اليوم السبت ببومرداس، أن قطاع الغابات يستهدف غرس ما يزيد عن 10 ملايين شجرة من صنف الخروب عبر كل ولايات الوطن بما فيها جنوب البلاد في آفاق سنة 2035، حسب البرنامج المسطر للغرض. وأوضح السيد طواهرية في تصريح صحفي على هامش يوم تحسيسي وتكويني حول تطوير شعبة الخروب بجامعة بومرداس، أن الدولة ماضية بثبات نحو إنعاش و بناء اقتصاد متنوع بتجسيد هذا الهدف الذي يرمي إلى الرفع من حجم إنتاج الخروب و بالتالي من حجم الصادرات و المداخيل بالعملة الصعبة نظرا للطلب العالمي المتزايد عليه. ويجري تجسيد هذا الهدف، استنادا إلى نفس المصدر، بالتنسيق و الشراكة بين المديرية العامة للغابات و المركز الوطني للبحث الغابي و الخواص من فلاحين ومتعاملين في المجال. ويرى مسؤول الغابات أن حجم الثروة الغابية الوطنية وخاصة من شجرة الخروب، "له أهمية اقتصادية كبيرة"، لذلك فإن البرنامج التنموي المستهدف غرسه يتماشى مع البرامج التنموية الوطنية الأخرى الرامية إلى إنعاش و تنمية الاقتصاد الوطني من خلال بعث و تشجيع إنشاء مؤسسات ناشئة متنوعة في المجال. من جهة أخرى و بعدما حذر عدد من المتدخلين على غرار مسير مؤسسة متخصصة في المجال، السيد بوبلينزة محمد، من خطورة إندثار الحرف المتعلقة بهذه الشعبة الحيوية، أكدوا بأن الجزائر تصدر شجرة الخروب و مشتقاتها لنحو 40 دولة و تعد من بين أوائل الدول عالميا المصدرة لهذا المنتوج، و محليا تأتي هذه الشعبة في المرتبة الثانية بعد شعبة التمور من حيث قيمة التصدير.