4- الحنابلـة:- هو اجتماع في الاستحقاق أو التصرف. تتوافق صياغة تعريف الشركة في القانون المدني الأردني مع صياغة القوانين المدنية العربية الأخرى. تنص المادة 505 من القانون المدني المصري على ما يلي: "التعهد هو شخص اعتباري أو جمعية أشخاص تتعاقد مع كيان آخر ولها حقوق ومسؤوليات والتزامات منفصلة عن تلك الخاصة بأعضائها". المادة (473) من القانون المدني السوري ،والمادة (494) من القانون المدني الليبي ،والمادة (626) من القانون المدني العراقي ،والمادة (844) من قانون الالتزامات والعقود اللبناني (7). يتضح من تعريف الشركة حسب ما سبق: أنها شركة تسعد الناس. لتكوين شركة ،يجب أن يكون هناك عقد بين شخصين أو أكثر. يساهم كل شخص بحصة في رأس مال الشركة. سواء كانوا يقدمون المال أو البضائع ،فإنهم جميعًا يساهمون بالتساوي. الغرض من توقيع العقد هو الموافقة على المشاركة. يشارك كل شريك في أرباح وخسائر الأعمال. تعريف عقد الشركة العربية. لإتمام العقد وهو كتابة. اقرأ أيضا: شروط فصل الموظف السعودي في القطاع الخاص لايمكنك التقديم لديك صرف مستمر لمنفعة ساند ما هي حقوق المطلقة الأجنبية في السعودية نص المادة 200 من نظام المرافعات الشرعية استشارات قانونية عقارية جدة الرياض بالسعودية ما هي مهام هيئة الرقابة والتحقيق بالسعودية المصادر والمراجع (المعاد صياغتها) المصدر1 المصدر2
شركة ذات مسؤولية غير محدودة. شركة فيها مسؤولية الاعضاء عن ديون الشركة غير محدودة. واليوم ينظر إلى هذه ليست سوى ونادرة في ظروف غير عادية. ما سبق من أنواع الشركات بصورة عامة يشكلها تسجيل الشركة بموجب التشريعات السارية في مختلف البلاد. تعتبر أقل شيوعا من أنواع الشركات هي: ميثاق الشركات. قبل رحيل شركات التشريعات الحديثة، وهؤلاء هم فقط من أنواع الشركات. وهي الآن نادرة نسبيا، باستثناء قديمة جدا للشركات التي لا تزال على قيد الحياة) التي لا يزال هناك الكثير، ولا سيما العديد من المصارف البريطانية)، أو المجتمعات الحديثة ان تؤدي وظيفة تنظيمية شبه (على سبيل المثال، بنك انكلترا هي شركة تشكلها حديث الميثاق). قانوني الشركات. نادر نسبيا اليوم، وبعض الشركات التي تكون قد شكلت من قبل القطاع الخاص في النظام الأساسي الصادر في الولاية القضاءيه ذات الصلة. تعريف عقد الشركة العالمية. شركات شكلتها خطابات براءات الاختراع. معظم الشركات عن طريق رسائل براءات الاختراع هي الشركات الوحيدة وليس شركات كما هو مصطلح الفهم الشائع اليوم. في اللهجه القانونية، مالكي الشركة عادة ما يشار إليها بانها "أعضاء". في شركة محدودة الاسهم، وستكون هذه الأسهم. في شركة محدودة بضمان، وستكون هذه هي الضامنه.
2 الأركان الموضوعية الخاصة: حسب المادة 416 من ق م ج فإن الأركان الموضوعية الخاصة هي: أ تعدّد الشركاء: يمكن أن يقوم شخص واحد بتأسيس شركة بمفرده كالشركة ذات المسؤولية المحدودة والشخص الوحيد، أما باقي الشركات التجارية و المدنية فلا ينبغي أن تتأسس بدون تعدد الشركاء(شخصان أو أكثر). ب تقديم الحصص: الحصص هي جوهر الشركة فبدون تقديمها لا تستطيع الشركة أن تمارس عملها، ويمكن أن تكون الحصص نقدية(نقود)، أو عينية(مباني-سيارة-آلات)، أو حصة عمل(كخبرة الشريك في مجال الشرء والبيع). ت نية المشاركة: وهي الرغبة الإرادية في إنشاء الشركة و التعاون الإيجابي بين الشركاء و المساواة بينهم في المراكز القانونية أي لا يكون بينهم تابع ولا متبوع. ث اقتسام الأرباح والخسائر: تخضع كيفية تقسيم الأرباح والخسائر إلى إتفاق الشركاء بحيث يحدّد نصيب كل شريك من الربح والخسارة بحسب نسبة حصته في رأس مال الشركة. III الأركان الشكلية: يجب أن يكون عقد الشركة مكتوبا عند الموثق وإلا كان باطلا، ويجب أن يحتوي على البيانات التالية: اسم الشركة ونوعها وغرضها ومدتها ورأسمالها و أسماء الشركاء ومركز الشركة الرئيسي وكيفية إدارتها. تعريف عقد الشركة. لا يعتبر شرطا لصحة عقد الشركة و إنما فقط شرط لنفاد العقد المنشئ للشخصية المعنوية في مواجهة الغير، و تتمثل إجراءات الشهر في القيد بالسجل التجاري و إيداع ملخص العقد التأسيسي للشركة في النشرة الرسمية.
فهرس المحتويات: جاء في المادة 416 من القانون المدني: ( الشركة عقد بمقتضاه يلتزم شخصان طبيعيان أو اعتباريان أو أكثر على المساهمة في نشاط مشترك بتقديم حصة من عمل أو مال أو نقد بهدف اقتسام الربح …) يتضح من هذا التعريف أن العقد هو العمل أو التصرف القانوني الإرادي المنشئ للشركة ، فهو الذي يحدد العلاقة بين الشركاء و يقرر مالهم من حقوق وما عليهم من التزامات و يتميز عقد الشركة عن غيره من العقود في أنه ينشئ شخصا معنويا جديدا مستقلا عن شخصية كل من الشركاء ، و لذلك فإن كلمة الشركة تعني في نفس الوقت العقد والشخص المعنوي الذي يتولد عنه. تقوم الشركة كعقد على أركان موضوعية عامة و أركان موضوعية خاصة: 2. 02- عقد الشركة. 1 الأركان الموضوعية العامة في عقد الشركة: إن الاركان الموضوعية العامة الواجب توافرها في عقد الشركة هي نفس الأركان التي تقوم عليها كافة العقود الاخرى وتتمثل في الرضا المحل والسبب. الرضا: يعتبر الرضا بمثابة الركن الأول لقيام عقد الشركة ولا يعتبر هذا العقد صحيحا إلا إذا رضي به جمبع الشركاء ، ويجب أن بنصب هذا الرضا على جميع شروط العقد اي على رأس مال الشركة وغرضها ومدتها وكيفية إدارتها وغيرها من الشروط وينبغي أن يكون الرضا صحيحا اي صادرا عن إرادة حرة واعية بما هي مقدمة عليه ، أي أن يكون الرضا خاليا من أي عيب من العيوب التي يمكن أن تطرأ على الإرادة وإلا كان عقدا قابلا الإبطال لمصلحة من شاب العيب رضاه ، وعيوب الرضا هي الغلط والتدليس و الإكراه و الإستغلال أو الغبن.
المصدر: الشركات في القانون المغربي, الطبعة الثانية 2018 د. عزالدين بنستي استاذ التعليم العالي.