أهمية التعليم الإلكتروني قد ازدادت وبالأخص خلال الآونة الأخيرة، والتي قد تم اللجوء فيها للتعليم الأون لاين، وذلك عبر الشبكة العنكبوتية، وذلك بسبب التداعيات التي تخص تفشي كوفيد تسعة عشر، ومن خلال ما يلي من الفقرات الآتية نتعرف بما فيه الإيضاح والتفصيل على أهمية هذا النوع من أنواع التعليم باعتباره أصبح وسيلة شبه أساسية بالعديد من الدول للتعلم، وإتمام العملية التعليمية. اهمية التعليم الإلكتروني وفوائده في العملية التدريسية - موقع محتويات. أهمية التعليم الإلكتروني أهمية التعليم الإلكتروني تكمن في كونه متسم بالعديد من الخصائص التي تميزه عن العديد من الطرق والوسائل الأخرى للتعليم، والتي من بينها ما يلي بالنقاط التالية: التعليم الإلكتروني يعد من بين السائل التعليمية الأفضل، والتي تسهم في تقديم متطلبات التعليم بأقل التكاليف، حيث أنه لا يستدعي أن يكون هناك تواجد بداخل مؤسسة تعليمية معينة، إذ يتم من المنزل شريطة الاتصال الجيد بالإنترنت. هذا النوع من أنواع التعليم يعد متوفر للأشخاص من كافة الأعمار، والمراحل السنية، وغير مقتصر على فئة تعليمية محددة. التعليم الإلكتروني يوفر العديد من الروس التعليمية الرقمية، والدورات التدريبية، والتي تسهم في التوفير لمستوى جيد من التعليم لكافة المتعلمين.
(7) المساعدة الإضافية على التكرار: هذه ميزة إضافية بالنسبة للذين يتعلمون بالطريقة العملية فهؤلاء الذين يقومون بالتعليم عن طريق التدريب, إذا أرادوا أن يعبروا عن أفكارهم فإنهم يضعوها في جمل معينة مما يعني أنهم أعادوا تكرار المعلومات التي تدربوا عليها وذلك كما يفعل الطلاب عندما يستعدون لامتحان معين. فوائد التعليم روني. (8) توفر المناهج طوال اليوم وفي كل أيام الأسبوع (24 ساعة في اليوم 7أيام في الأسبوع): هذه الميزة مفيدة للأشخاص المزاجيين أو الذين يرغبون التعليم في وقت معين ، وذلك لأن بعضهم يفضل التعلم صباحاً والآخر مساءاً ، كذلك للذين يتحملون أعباء ومسئوليات شخصية ، فهذه الميزة تتيح للجميع التعلم في الزمن الذي يناسبهم. (9) الاستمرارية في الوصول إلى المناهج: هذه الميزة تجعل الطالب في حالة استقرار ذلك أن بإمكانه الحصول على المعلومة التي يريدها في الوقت الذي يناسبه ، فلا يرتبط بأوقات فتح وإغلاق المكتبة ، مما يؤدي إلى راحة الطالب وعدم إصابته بالضجر. (10) عدم الاعتماد على الحضور الفعلي: لا بد للطالب من الالتزام بجدول زمني محدد ومقيد وملزم في العمل الجماعي بالنسبة للتعليم التقليدي ، أما الآن فلم يعد ذلك ضرورياً لأن التقنية الحديثة وفرت طرق للاتصال دون الحاجة للتواجد في مكان وزمان معين لذلك أصبح التنسيق ليس بتلك الأهمية التي تسبب الإزعاج.
توفير أموال التعلم يمكنك توفير أموالك ووقتك وجهدك من خلال التعليم الإلكتروني، بتعلم مهارات أو لغات جديدة دون تكاليف أو بتكاليف أقل من تلك التي يتطلبها التعليم الحضوري، لاسيما وأن هناك الكثير من تطبيقات الهواتف المحمولة التي توفر ذلك للراغبين في تطوير مهاراتهم، هذا فضلًا عن القنوات التعليمية المختلفة عبر منصة الفيديوهات «يوتيوب»، ويمكنك من خلالها تعلم لغة جديدة في مدة تتراوح ما بين 4 إلى 6 أشهر وربما أكثر من ذلك لدى البعض، وذلك يرجع إلى طبيعة الاستجابة والتفاعل مع الدورات التدريبية لتعلم اللغة التي تريدها، كما يُمكنك تعلم أي مهارة أخرى كالجرافيك والبرمجة وغيرها. تطوير القدرات للاستفادة من التعليم عن بُعد في تطوير المهارات والقدارت، لابد من التركيز على التفاعل مع الدورة التدريبية التي تريدها، وفي حالة كان المحاضر يتواصل مع المتدربين عليك طرح الأسئلة والتفاعل مما يُكسبك قدرة على التواصل والثقة بالنفس.