ممارسة الرياضة الآي تشغل معظم عضلات الجسم مثل السباحة و التجديف بالاضافة الى تمرينات شد عضلات البطن و الموجودة في موقع "انا كيف". حرق الدهون المتراكمة في منطقة الذراعين هرمون الجليوساجون هو المسؤول عن تراكم الدهون في هذه المنطقة حيث يعني التراكم هناك ان هذا الهرمون غير نشط و يفرز بكميات غير كافية. يمكن معالجة المشكلة كالآتي تناول البروتينات و الدهون و الكربوهيدرات القليلة الدهون في وجبة الإفطار مثل الحليب او الزبادي القليل الدسم و الخبز الأسمر و البيض و الشوفان. الهرمون المسؤول عن الشعر - مجلة رجيم. ممارسة تمارين تستهدف الذراعين. حرق الدهون المتراكمة في سائر الجسم هرمون الغريلين المعروف باسم هرمون الجوع هو المسئول عن زيادة الشهية و تقليل حرق الجسم الدهون. يمكن معالجة المشكلة كالآتي الإكثار من تناول الأسماك و المأكولات البحرية و الزيتون و زيته و التقليل من الألبان و اللحوم الحمراء. ممارسة الرياضة التي تشغل عضلات الجسم كافة مثل الجري و المشي او الهرولة و أيضاً بناء العضلات و التي تسرع من عملية حرق الدهون هذه بعض المعلومات فيما يتعلق بعلاقة الهرمونات والسمنه
فقد يتصاعد "هرمون الحب" أيضًا مع أي نوع من اللمسات الحميمية، بما في ذلك إمساك اليدين، والعناق، والتقبيل، والتدليك، والجنس. ما هي الأنشطة التي تزيد من هرمونات السعادة في جسدك إذهب إلى الخارج هل تبحث عن زيادة مستويات الإندورفين والسيروتونين؟ فثد يعد قضاء الوقت بالخارج تحت أشعة الشمس طريقة رائعة للقيام بذلك. وفقاً لبحث عام 2008 ، يمكن أن يؤدي التعرض لأشعة الشمس إلى زيادة إنتاج كلاً من السيروتونين والإندورفين. خصص وقتًا لممارسة الرياضة يمكنك القيام بالعديد من الفوائد الصحية الجسدية، فيمكن أن يكون لها أيضًا تأثير إيجابي على الرفاهية العاطفية، فإذا كنت قد سمعت عن "المواظبة على العداء"، فقد تكون على دراية بالفعل بالصلة بين التمرين وإطلاق الأندورفين. لكن التمارين الرياضية لا تعمل فقط على الإندورفين، فيمكن أن يؤدي النشاط البدني المنتظم أيضًا إلى زيادة مستويات الدوبامين والسيروتونين، مما يجعله خيارًا رائعًا لزيادة هرموناتك السعيدة. اضحك مع صديق من منا لم يسمع المقولة القديمة "الضحك هو أفضل دواء"، فبالطبع، لن يعالج الضحك المشاكل الصحية المستمرة، ولكن يمكن أن يساعد في تخفيف مشاعر القلق أو التوتر، وتحسين الحالة المزاجية المنخفضة عن طريق زيادة مستويات الدوبامين والإندورفين.
وتوصي نصائح حمية الهرمونات، بالمحافظة على التوازن الغذائي والجسماني، من أجل الوصول الى فك شيفرة الأماكن المعقدة، كما يظل الأطباء يكررون أن أسلوب الحياة والعادات مثل.. ما نأكل؟.. وكيف ننام؟ يمكنها أن تعيث فسادا بهرمونات الجسم، وانشاء كتل الدهون التي لا يمكن قهرها بتقليل الأكل أو تغيير نوعه. ويؤكد ماكس توملينسون، مؤلف كتاب "Target Your Fat Spots" أنه وجد من خلال النظر في مستويات الهرمونات لدى مرضاه، وشكل وطبيعة اجسامهم، أن أنماط حياتهم تشكل أجسامهم موضحا أن النساء اللواتي لديهن مستويات عالية من هرمون الاستروجين (هرمون الأنوثة) لديهن كميات دهون اكثر تحت الأفخاذ وحوالي الكتفين وأعلى اليدين. ولأن هرمون الأنوثة هو المسؤول، عن توزيع الدهون في الجسم، ويبرز دوره غالبا عند التقدم في السن، تبدو مشكلة إنقاص الوزن معقدة في تلك المرحلة من العمر بحسب جون مونسون استاذ الغدد الصماء في كلية لندن للطب. وتظل المشكلة أكثر تعقيدا بالنسبة للنساء، لأن الهرمونات الأنثوية تجعل من الاسهل على الجسم تحويل الطعام إلى دهون، وربما كان هذا السبب الذي خلق تلك الوصفة التقليدية السهلة القائلة أنك، تحتاج إلى خفض السعرات الحرارية من أجل الحفاظ على نفس الوزن.