ندَّدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأحداث "غير مقبولة" إذ اتهمت حراس أمن إيرانيين بمضايقة عدد من مفتشاتها جسديا، وفق ما أوردت صحيفة "وول ستريت جورنال" في مقال. وأفادت وكالة الطاقة الذرية في إعلان ورد وكالة "فرانس برس"، اليوم الأربعاء، أنه "خلال الأشهر الأخيرة، وقعت حوادث على ارتباط بعمليات المراقبة الأمنية التي يقوم بها المفتشون في موقع إيراني". وتابعت أنّ "الوكالة طرحت هذه المشكلة فوراً وبحزم مع إيران"، مؤكدة أنّها "شرحت بشكل واضح لا لبس فيه أن هذا غير مقبول ويجب ألا يتكرر". حراس الطاقه الجديده الحلقه. وكتبت الصحيفة إنّ الحوادث هذه وقعت في منشأة "نطنز" لتخصيب اليورانيوم في وسط إيران، ذاكرة مصادر ديبلوماسية ووثيقة أميركية تطالب بـ"وضع حد لمثل هذا السلوك". وبحسب المقال، أبدى حراس إيرانيون سلوكاً غير مناسب حيال بعض المفتشات وأمروهنّ بخلع قسم من ملابسهنّ، وذلك في أربعة إلى سبعة حوادث منذ مطلع حزيران. وأوضحت وكالة الطاقة الذرية أنّ "إيران لم تُقدّم توضيحات بل ذكرت تدابير أمنية مشددة إثر وقوع حوادث في أحد مواقعها". من جهتها، ندّدت الولايات المتحدة ايضا بهذه الحوادث، وقال القائم بالأعمال الاميركي في فيينا لويس ال بونو إنّ "التحرش بمفتشات الوكالة الدولية للطاقة الذرية غير مقبول إطلاقاً وأيّ تكرار لهذا السلوك سيكون مصدر قلق بالغ".
باور رينجر - حراس الطاقة - تراث الحروب - الحلقة الاولى - البداية - YouTube
وقد بلغت إيرادات «حراس الطاقة» في أول أسبوع نحو خمسين مليوناً في أمريكا. الفيلم يمتد لساعتين وأربع دقائق، ويتم تصنيفه جيداً بمعدل 7 من عشرة. حراس الطاقه الجديده 12. موعد آخر لا تبحث عن نهاية فعلية لفيلم «حراس الطاقة»، فهو ككل الأفلام الجديدة، المعتمدة على «الأكشن» والبطولات الخارقة، يعطيك أول الخيط، ويتركك تمشي معه إلى محطة تنتظر فيها موعد انطلاق المغامرات التالية. النهاية مفتوحة، إنه انتصار أول لمجموعة الحراس، وهناك أحداث كثيرة بقيت معلقة، منها انتقال ريتا إلى خارج كوكب الأرض، ما يعني احتمال عودتها، زوردون المحبوس خلف الجدار الحديدي بانتظار أن يتحرر ويعبر الزمن ليلتقي وجهاً لوجه بمجموعته الجديدة، مصير والدة زاك المريضة، كيف أثرت تلك التغيرات المفاجئة في حياة وسلوكيات الشباب الخمسة، وغيرها من النقاط التي تجعل المراهقين والجمهور عموماً ينتظر الجزء الثاني من الفيلم، والمتوقع أن يصير سلسلة أفلام كأفلام «سوبرمان» و«سبايدرمان» وغيرهما. خط أحمر تخرج من كل فيلم بعبرة ما، تشعر أنها ترسخت في ذهنك، أوصلتك إلى استنتاج مؤكد، وحقيقة يمكن تطبيقها في حياتك اليومية. إنما ليست كل الأفلام مصنوعة من أجل التعمق في رسائلها، وهنا تكون أمام فيلم تجاري الغرض منه جذب المشاهد وأخذ ما في جيبه مقابل ساعة أو ساعتين من إبهار البصر وإفراغ العقل.