النوستاليجا هى الحنين إلى الماضى والذى يعيدنا للوراء، والحب الشديد للعصور الماضية بشخصياتها وأحداثها، مع تذكر التفاصيل التى تؤثر فينا بالإيجاب أو السلب ونجم اليوم فى نوستاليجا النجوم هو أحمد غانم سلطان نجم الزمالك السابق. قال أحمد غانم سلطان نجم الزمالك السابق، إن شخصية فطوطة هى الأقرب إلى قلبه بين الشخصيات الرمضانية التى كانت يتابعها فى الصغر، موضحا أن حبه لفطوطة يرجع لحبه لشخصية الفنان الراحل سمير غانم. فطوطة سمير غانم. - YouTube. شخصية فطوطة عبارة عن قزم يرتدى بدلة خضراء وحذاء أصفر كبير، وله شعر كثيف، يقدم فوازير بصورة يومية فى شهر رمضان خلال السنوات الماضية. » الخبر من المصدر اليوم السابع
نفس الميعاد دا تلاقونا.. حقاشي لو فزرتونا.. قبل ما تمشوا وحشتونا.. بجد بجد انستونا أومال إيه أنستونا أومال إيه ، كلمات تجد نفسك ترددها وتحفظها تحمل معها ذكريات كثيرة من الطفولة في رمضان، واحد من أشهر تترات الفوازير التي قدمها الفنان الراحل مسير غانم والشخصية الشهيرة "فطوطة". نوستاليجا النجوم.. أحمد غانم سلطان: بحب شخصية فطوطة بسبب حبى لسمير غانم | رياضة 365 | موقع رياضي متكامل ، مواعيد واخبار ونتائج المباريات. لسنوات طويلة كانت شخصية "فطوطة" هي الأشهر أحبها الكبير قبل الصغير ولم ينسوها حتى بعد توقف إنتاج الفوازير، "فطوطة" الشخصية الكاركاتورية الرجل القصير ذو الملابس الخضراء الواسعة والحذاء الأصفر الكبير والشعر الأكرت والصوت المميز، لظهور هذه الشخصية حكايات كثيرة. نرشح لك: تحليل موسيقي - هل الأزمة في اللحن أم صوت شيرين.. لماذا نسمع "يامعافر" بمعنى آخر؟ ظهرت شخصية فطوطة في رمضان من عام 1982، فوازير قدمها الفنان سمير غانم من إخراج فهمي عبد الحميد، ووراء ظهور هذه الشخصية والبدلة التي ارتداها حكاية طريفة. المخرج وائل فهمي عبد الحميد حكى عن فكرة ملابس فطوطة والتي استوحاها والده منه، عندما رأه يرتدي ملابس واسعة وكبيرة فضحك على شكله، وجاءت له فكرة الشخصية الصغيرة التي ترتدي ملابس واسعة. وبعد جلسات عمل بين فهمي عبد الحميد وسمير غانم خرج شكل "فطوطة" البدلة والحذاء والبابيون، ونفذت التصميم فطوطة مصممة الأزياء وداد عطية، وفي البداية ظهر "فطوطة" ببدلة سوداء في أول 3 حلقات، فما سر تغييرها؟ الإجابة كانت مع المخرج وائل عبد الحميد الذي حكى في حوار تليفزيوني أن والده المخرج فهمي عبد الحميد كان يصور الفوازير يوميا ليتلقى ردود فعل الجمهور، وفي مرة سأله أحد الأشخاص لماذا يظهر "فطوطة" كئيبة بملابس سوداء، فقرر تغيير لون البدلة إلى الأخضر.
شخصية (فطوطة) للفنان الراحل سمير غانم التي ارتبط بها جيل الثمانينات بالأخص لأنها ظهرت فى عام 1982 وذلك بعد كثير من التردد من قبل (سمير غانم) ، ومحاولات من المخرج فهمى عبدالحميد، لإقناعه بتقديمها، حيث كان يخشى أن يتم مقارنته بنيللى وشريهان، وبعد انتهاء فوازير نيللي، ظن البعض أنه لا يوجد أحد يستطيع تقديم الفوازير، ولكن المخرج فهمى عبدالحميد أقنعه بذلك وقدم شخصية فطوطة التى صنعت نجومية كبيرة له وظلت حية فى قلوب واذهان الجمهور رغم مرور عقود على تقديمها. وعن فطوطة يقول الكاتب الصحفى سيد محمود ، إنه كان التحدى الأساسى للفنان (سمير غانم) وأى فنان آخر يريد أن يقدم فوازير هو ما الذي يمكن أن يقدمه بعد نيللى وصلاح جاهين وشيريهان، وكان هذا تحدى كبير بالنسبة لسمير غانم ، لأنه ليس ممثلا استعراضيا ، والجمهور كان دائما ما يربط الفوازير بالاستعراض والملابس والاداء ، بينما سمير غانم استعرضاته التى قدمها كانت مع ثلاثى أضواء المسرح وكانت عبارة عن اسكتشات كوميدية ، فجاءت فكرة فطوطة لتقدم الفوازير بطريقة جديدة ومختلفة، والمخرج الراحل فهمى عبد الحميد هو الذى ابتكر الشخصية وصنع لها روح. واضاف محمود أن سمير غانم كممثل كوميدي كان دائما ما يحب الارتجال ، وكانت اللعبة مع دمية لشخصية مصنوعة ليست سهلة ، ولم يستطع ان يقدمها أحد غير سمير غانم الذي نجح فيها لانه يجيد الارتجال ، فهو بطبيعته ليس له اداء أو شكل معين، موضحا ان بعض ممثلي الكوميديا يكون لديهم اداء قائم على النقد الساخر، أو النقد السياسى ، مثلما يفعل الفنان عادل امام، يريد أن ينظر اليه على انه كوميديان فقط ، بل يريد أن يقدم ادوارا كبيرة ، وهو يبحث عن المؤلفين الذين يساعدوه فى تقديم هذة الموضوعات ، او مثل نجيب الريحانى الذى كان يقدم كوميديا لها طابع فلسفى.
فوازير الأفلام ׀ فطوطة 83׃ تتر البداية - YouTube
سمير غانم - فطوطة قدم الفنان سمير غانم فى ثمانينات القرن الماضى سلسلة فوازير رمضان تحت اسم شخصيتى "سمورة وفطوطة"، تربع فيها على عرش الكوميديا كواحد من أهم نجومها بتاريخ الفن، ليحقق المعادلة الصعبة بإشادة النقاد بما يقدمه من موهبة وإعجاب الجمهور. بدأ سمير غانم رحلته مع الفوازير عام 1981، إذ حقق من خلالها شهرة واسعة، بعد تركه للسينما واتجاهه للشاشة الصغيرة، لم شهرة عن فوازير نيللى وشريهان، وعمرو فؤاد، وجدو عبده. وقدم سمير غانم فوازير فطوطة، والتى نجحت بشكل كبير حتى وفاة مخرج العمل فهمى عبد الحميد، والمؤلف الشاعر عبدالرحمن شوقى.. إذ قدم عام 1982 فطوطة الجزء الأول، ثم تتالت الأجزاء أعوام 1983، و1984، وكانت أشهر جمل فوازيره: "بابا جاى إمتى؟ جاى الساعة ستة.. راكب ولا ماشى؟ راكب بسكلتة". البداية يرويها بعض المقربين من الفنان سمير غانم، أنه عندما عرض عليه العمل لم يرحب بالفكرة، إذ كان عضوًا فى فرقة ثلاثى أضواء المسرح، مع الضيف أحمد وجورج سيدهم. ورغم رفض سمورة للفكرة فى البداية، إلا أنه عندما التقى بالمخرج التليفزيونى فهمى عبدالحميد، واجتمعا للتشاور، استقرا على إطلاق "فوازير فطوطة" بشكلها المعروف، والذى ظل لسنوات عديدة يعرض ويشاهد بذات اللهفة التى عرض بها العمل أول مرة.
شعور «غنوة» بردود الأفعال على مواقع الاجتماعي حالة من الفرحة والسعادة سيطرت على «غنوة» بعدما تلقت ردود أفعال رواد مواقع التواصل الاجتماعي: «كنت مبسوطة جدا وحسيت أني تعبي ظهر وأصلا الفنان كمان بيفرح بسقفة الجمهور»، متمنية أن في يوم من الأيام تلتقي بالفنانة والإعلامية إسعاد يونس في برنامجها «صاحبة السعادة»: «أمنية حياتي أني أطلع أنا والأطفال مع إسعاد يونس في برنامج صاحبة السعادة لأني بحبها جدا وبحب حلقاتها». belbalady | BeLBaLaDy إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع. "جميع الحقوق محفوظة لأصحابها" المصدر:" الوطن " السابق بالبلدي: أسعار الدواجن اليوم الإثنين 25-4-2022 التالى بالبلدي: الأوقاف: صلاة التراويح في حدود نصف ساعة ولا يوجد اعتكاف وتهجد رمضان.. فيديو تابعنا
وأكد محمود أن فطوطة كان يحاكى شخصية الأراجواز ، وهى تقاليد الكوميديا الشعبية التي تقوم على الدمية ، والتراث المبنى على الحوار مع الاراجوز، لكنه قدمها بطريقة أخرى وأن كان امتدادا للتقاليد الشعبية، فقدم شخصية فطوطة مع سمورة، وقدمها سمير غانم ثلاث مواسم فقط ، لأنه كان يدرك انه لا يجب أن يربط نفسه بشخصية واحدة فقط. (حكاية ميزو) هي الطفرة الأساسية في مشوار سمير غانم وأضاف محمود ان قليلون هم من يقدمون الضحك باعتباره شيئ لطيف فى حد ذاته، وهذا ما كان يفعله سمير غانم. ولفت محمود الى ان سمير غانم كان يحب الضحك وهدفه أن يضحك الجمهور ، ولم يكن يشعر أن الاضحاك في حد ذاته عيبا ، وهذا اتضح من اول مسلسل (حكاية ميزو) الذى أعطى للمسخرة موضوعا ، ووصفه محمود بأنه كان بيحب "المسخرة " معنى الفني للكلمة ،وكان ماهرا فى ذلك وقدم سكة جديدة مختلفة، مضيفا ان الطفرة الاساسية بالنسبة له عندما قدم مسلسل (حكاية ميزو) التى كانت مسارا مختلفا فى الكوميديا قائما على إعادة الاعتبار لـ "الهلس" -بحسب تعبيره – وفاجأ الجمهور بقدرته على اضحاكهم ، لكن هناك اختلافات بينه وبين كوميدية محمد صبحى وعادل امام ، فسمير غانم كان رجلا يحب " ان يتبسط".