ألم في الصدر وشعور بعدم الراحة أو الضيق ويزداد عادًة أثناء ممارسة التمارين الرياضية في ارتخاء صمام القلب الأبهري الخلقي. تضخم الكبد والطحال واستسقاء بطني في ارتخاء صمام القلب الرئوي الخلقي. تضخم في أوردة الرقبة وإحساس النبض فيها في ارتخاء صمام القلب الرئوي الخلقي وصمام القلب ثلاثي الشرفات. طرق تشخيص ارتخاء صمام القلب الخلقي يشمل تشخيص ارتخاء صمام القلب الخلقي الآتي: فحص الطبيب السريري للعلامات والأعراض التي يعاني منها المريض وكذلك سماع صوت القلب باستخدام سماعة الطبيب للتحقق من وجود صوت صفير قلبي. مخطط صدى القلب. تصوير الصدر بالأشعة السينية. مخطط كهربية القلب. فحص أعراض المرض أثناء ممارسة المريض لنشاط بدني لقياس شدة الارتخاء. تصوير القلب بالرنين المغناطيسي. قسطرة القلب. يتم إجراء التصوير الومضاني للإجهاد أثناء التمرين للكشف عن ارتخاء صمام القلب التاجي والمسح المقطعي المحوسب في ارتخاء صمام القلب الرئوي الخلقي. علاج ارتخاء صمام القلب الخلقي يعتمد العلاج على حالة المريض وشدة الارتخاء لديه والمضاعفات التي سبّبها هذا الارتخاء ويشمل ما يأتي: مراقبة المريض ومتابعة حالته والأعراض التي لديه بشكل دوري في عيادة الطبيب إذا كان الارتخاء بسيطًا.
[٤] ارتخاء صمام القلب وكيفية علاجه في الكثير من الأحيان، لا يحتاج الأشخاص المصابين بمرض ارتخاء صمام القلب إلى علاج، ولكن إن ظهر على المريض أي أعراض أو حدث خلل في تدفق الدم فسيقوم الطبيب بعلاج المريض، ويوجد العديد من طرق العلاج كاستخدام طريقة إدارة الأعراض أو الأدوية أو العمليات الجراحية، وسيتم توضيح كل طريقة من هذه الطرق وهي كالآتي: [٣] إدارة الأعراض في العديد من الحالات يمكن علاج مرض ارتخاء صمام القلب أو انسدال الصمام التاجي من خلال إدارة الأعراض التي تظهر على المريض، وتتم هذه الطريقة من العلاج عند قيام المريض بزيارة الطبيب بشكل منتظم لإجراء الفحوصات لاكتشاف ومعالجة أي أعراض تظهر عليه. استخدام الأدوية عندما تكون الإصابة أكثر شدة ولا يمكن علاجها عن طريق إدارة الأعراض، فقد يلجأ الطبيب لاستخدام الأدوية وذلك للتحكم في هذا المرض، وعندما يشعر المريض بعدم راحة في الصدر أو خفقان في القلب فقد يصف الطبيب دواء حاصرات بيتا beta-blockers، كما قد يقوم الطبيب بوصف العديد من الأدوية للمريض، وهذه الأدوية تشمل: أدوية لزيادة سيولة الدم، وذلك للتقليل من خطر تجلط الدم. أدوية لتوسيع الأوعية الدموية. أدوية مدرة للبول لإزالة الكميات الزائدة من الصوديوم.
مشاكل ارتخاء صمام القلب ارتخاء صمام القلب يسبب العديد من المشاكل، وتشمل: 1- ارتجاع في هذه الحالة، صمامات القلب لا تغلق بشكل صحيح، ما يتسبب في تسرب الدم إلى الوراء في القلب، ويحدث هذا عادة بسبب الهبوط. 2- ضيق يحدث ضيق الصمام، عندما يصبح سميكا ويؤدى ذلك إلى خفض تدفق الدم عبر الصمام. 3- رتق في هذه الحالة، تتكون كتل من الأنسجة داخل الصمام وتمنع تدفق الدم بين غرف القلب.
ويجب مناقشة جميع هذه الاختيارات مع الطبيب الجراح قبل إجراء العملية المناسبة. ننصحك حالياً بحمية قليلة الملح واستشارة طبيب القلب بشأن الأدوية المناسبة لك حالياً. آخر تعديل بتاريخ 12 مارس 2022
ٲنا عندي ارتخاء بالصمام وارتجاع وتضيق بسيط بالصمام وسببه حمى رثوية، بحس أوقات بوجود ما۽ ما بين منطقة الرئة والبطن من الجهة اليسار وكذلك عندي كحة مستمرة بتزيد بالصباح وبالليل. ما النصائح الي بتقدموها لي؟ عزيزتي؛ ارتخاء أو ارتجاع أحد صمامات القلب حالة قد تنشأ عن الإصابة بالحمى الرثوية في الطفولة، وتظهر نتائجها مع مرور السنوات. ويصاب الصمام الميترالي (التاجي) عادة أكثر من الصمامات الأخرى، خاصة عند النساء. وإصابة الصمام الميترالي بالحمى الرثوية قد تؤدي إلى تضيق أو ارتجاع الصمام أو كليهما. وهذا الخلل في عمل الصمام قد يؤدي مع مرو السنين إذا لم يعالج لحدوث توسع وضعف في عضلة القلب يظهر بشكل ضيق في التنفس وخفقان واضطرابات في نظم القلب وانحباس سوائل في الرئتين والساقين. ننصحك باستشارة طبيب مختص بأمراض القلب لتقييم حالة الصمام المصاب وقوة عضلة القلب. وأفضل طريقة لتقدير حالة الصمامات وعضلة القلب هي الإيكو القلبي (فحص القلب بالأمواج فوق الصوتية). ويمكن بدء العلاج ببعض الأدوية، مثل المدرات البولية والموسعات الوعائية. وإذا كانت الإصابة متقدمة فقد يحتاج الصمام المريض إلى الإصلاح أو التبديل التام بصمام صناعي.
ويمكن في بعض الحالات إصلاح الصمام الميترالي (أو أي من الصمامات الأخرى: الأبهري أو الرئوي أو مثلث الشرف) عن طريق إجراءات علاجية بقسطرة القلب، وإذا لم تتوفر أو إذا كانت الإصابة لا تسمح بإصلاح الصمام المصاب عن طريق القسطرةـ فقد يحتاج إصلاح أو تبديل الصمام إلى عملية جراحية بطريقة القلب المفتوح. وإذا احتاج علاج الحالة إلى تبديل الصمام، فهناك نوعان من الصمامات الصناعية: الصمامات الميكانيكية، وتكون مصنوعة من مواد بلاستيكية ومعدنية، وتعمل لفترة أطول (أكثر من عشر سنوات) وهي المفضلة عند الشباب. ويجب أخذ أدوية مميعة للدم مدى الحياة إذا تم زرع صمام ميكانيكي وذلك لمنع تشكل جلطات أو خثرات دموية على الصمام الميكانيكي الصمامات الحيوانية وتكون مصنوعة من نسيج مأخوذ من الأبقار أو الخنازير، وتعمل لفترة أقل (حوالي 7 سنوات) وهي المفضلة عند المرضى الذين أعمارهم أكبر من 65 سنة. ولا تحتاج لأخذ مميعات الدم إلا لفترة ثلاثة أشهر فقط. والمشكلة في أخذ مميعات الدم عند النساء أنها قد تسبب تشوهات خلقية عند المواليد بنسبة حوالي 10 بالمائة إذا تم تناول المميعات أثناء الحمل. ولذلك تفضل بعض المصابات من النساء زرع صمام حيواني (نسيجي) إذا كانت تريد الإنجاب، ثم تجرى لها عملية ثانية لاستبدال الصمام النسيجي بصمام ميكانيكي بعد أن تنجب ما تريد من الأولاد.