أنظر أيضا: لماذا وضع عمر بن الخطاب الجزية باسم اليهودي؟ فترة الحكم اليهودي في فلسطين دامت مملكة إسرائيل 244 سنة ، وكانت دولة ذات سيادة ، ثم سقطت في أيدي الآشوريين ، وكان ذلك في عام 722 قبل الميلاد ، عندما كان حاكمهم سرجون. دولة بني إسرائيل ، واستمر حكم يهوذا 362 عامًا حتى سقطوا في أيدي الفراعنة عام 603 قبل الميلاد ، ثم جاء الملك الكلداني نبوخذ نصر ، وطرد الفراعنة ودمر دولة يهوذا وأخذها. شعب بابل التي كانت تسمى السبي البابلي ، وكان ذلك نهاية دولتهم. [2] أنظر أيضا: ما هو عيد الفصح؟ يطالب اليهود بحقهم في فلسطين يستمر اليهود في الادعاء بحقهم في أرض فلسطين ، لأن أجدادهم سكنوها منذ فترة ، لكن كل هذه الادعاءات باطلة ، للأسباب التي سنذكرها أدناه:[3] لقد ثبت عبر التاريخ أن القبائل العربية كانت موجودة في أرض فلسطين حتى قبل ظهور اليهود. ما هو السبيداج. لليهود اليوم حق تاريخي في مملكة في جنوب روسيا وعليهم المطالبة بها وليس فلسطين. لم تكن الفترة التي بقي فيها بنو إسرائيل في فلسطين أكثر من خمسة قرون ، مقارنة بمئات القرون من الوجود العربي هناك. أنظر أيضا: الأساليب التي تبنتها بريطانيا لإقامة وطن قومي لليهود في فلسطين وهكذا وصلنا إلى نهاية مقالنا الذي تحدثنا عنه استمر حكم اليهود في فلسطين عشرين سنة في عهد داود وسليمان.
*حققت 28 بطولة مع الأهلى.. ماذا يعنى لك هذا الرقم؟ أنا ثانى أكثر لاعب تتويجًا بالبطولات مع النادى الأهلى بعد حسام عاشور الذى صادفه الحظ بلعب عدد من البطولات لم تكن تنظم وقت تواجدى مثل بطولة السوبر المحلى والسوبر الأفريقى الذى لم أشارك فيها سوى مرة واحدة كانت فى عام 1994 أمام الزمالك وخسرنا بهدف نظيف، وبالتأكيد أشعر بالفخر بالفوز بـ28 بطولة مع النادى الأهلى، ولولا تلك البطولات التى شارك فيها عاشور لأصبحت أكثر لاعب توج بالبطولات مع النادى الأهلى والكرة المصرية. *بعد كل تلك البطولات مع الأهلى.. كيف اتخذت قرار الاعتزال؟ أصعب قرار فى حياة أي لاعب هو الاعتزال وإنهاء مشواره داخل المستطيل الأخضر، ورغم أننى اعتزلت وأنا فى عمر الـ38 عاما، وكنت آخر لاعب فى جيلى يعلن اعتزاله، إلا أنه كان شعورا صعبا للغاية، لكننى سعيد بما حققته من إنجازات وبطولات فى مسيرتى مع النادى الأهلى والمنتخب على مدار 18 عاما. ما هو السبي البابلي. *فى بداية مشوارك التدريبى عملت مع مانويل جوزيه.. كيف ترى الأمر وهل أضاف لك شيئا؟ بالتأكيد العمل مع جوزيه فى بدايتى التدريبية كان مهما جدا وتعلمت منه الكثير، وخاصة من ناحية تعامله مع اللاعبين على الجانب النفسى، كنت أرى أن جوزيه مدرب كبير منذ ولايته الأولى نظرا لشخصيته القوية، وإتقانه الشديد فى إعداد سيناريوهات للمباريات بشكل مميز للغاية، والدليل أننا حققنا لقب دورى أبطال أفريقيا عام 2001 بمجموعة من اللاعبين الشباب فى تلك الفترة، وكان فريق الأهلى فى مرحلة إحلال وتجديد.