موضوع تعبير شروط العقيقة واهم احكامها عبر موقع الأحلام ، شروط العقيقة واحكامها من الأمور الدينية الهامة التي يجب أن يلم بها كل مسلم، حيث أنها تتم عند ولادة الطفل وتكون عبارة عن خروفين للولد وخروف واحد للبنت، ومن خلال ما يلي سوف نتعرف بشكل أوضح على كل ما يخص أمور العقيقة. ما هي العقيقة العقيقة عبارة عن ذبيحة تذبح للمولود ، وذلك من بهائم الأنعام لشكر الله عز وجل على نعمته وعطيته في ظل بعض الشروط التي من أهمها ما يلي: اولًا العقيقة من السنن وليس من الفروض، وليس على الشخص حرج إن لم يفعلها، وإن فعلها فهذا مشكور. وتبدأ عند لحظة خروج المولود أو المولودة إلى الدنيا وانفصاله عن بطن أمه. ويفضل أن يتم ذبح العقيقة في سابع يوم من ولادة المولود ، وإن لم يكن فيتم الذبح في الرابع عشر، وأن لم يتم ففي اليوم الواحد والعشرون من الولادة. كم نذبح من خروف في عقيقة الذكر و الانثى ؟ - موسيقى مجانية mp3. العقيقة يمكن أن تتم في أي وقت من العمر إن لم يتيسر الأمر لذبح العقيقة في الأوقات المذكورة التي سبق وتحدثنا عنها. شروط العقيقة وعمرها لابد من توافر بعض الشروط في الذبيحة التي يتم ذبحها كعقيقة للمولود أو المولودة، وذلك تبعًا لسنة نبي الأمة عليه الصلاة والسلام، ومن تلك الشروط ما يلي: يجب أن تكون العقيقة من الابل أو البقر أو الأنعام أو الضأن ، ولا يمكن أن تكون غير ذلك.
ولا يشترط في العقيقة أن تكون ذكرا، بل تجزئ الأنثى، لما روت أم كرز عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: عن الغلام شاتان، وعن الجارية شاة، لا يضركم ذكرانا كن أو إناثاً. رواه أبو داود و الترمذي والنسائي وابن ماجه وغيرهم. قال النووي: وهو حديث حسن، وقال: وسواء الذكر والأنثى من جميع ذلك - أي الأنعام - ولا خلاف في شيء من هذا عندنا. اهـ. عقيقة الولد خروفان والبنت خروف : www.منقول.com. ولكن الذكر أفضل، كما قال ابن قدامة في المغني: والذكر أفضل، لأن النبي صلى الله عليه وسلم عق عن الحسن والحسين بكبش كبش، وضحى بكبشين أقرنين، والعقيقة تجري مجرى الأضحية، والأفضل في لونها البياض, على ما ذكرنا في الأضحية، لأنها تشبهها، ويستحب استسمانها, واستعظامها, واستحسانها كذلك، وإن خالف ذلك، أو عق بكبش واحد أجزأ، لما روينا من حديث الحسن والحسين. اهـ. وإذا ضحى بشاتين فالمستحب تماثلهما ـ كما قال ابن قدامة ـ وراجع في هذا وفي شرح معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم: عن الغلام شاتان مكافأتان ـ الفتوى رقم: 122065. هذا وننبه إلى أن الجدي الصغير الذي لم يدخل في السنة الثانية لا يجزئ في العقيقة ولا في الضحية، فقد روى مسلم في صحيحه و أحمد في مسنده و النسائي في سننه وأبو داود عن جابر ـ رضي الله عنه ـ قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تذبحوا إلا مسنة إلا أن تعسر عليكم فتذبحوا جذعة من الضأن.
تاريخ النشر: الإثنين 7 محرم 1432 هـ - 13-12-2010 م التقييم: رقم الفتوى: 144613 37644 0 447 السؤال هل العقيقة عن الغلام لا بد أن تكون شاتان؟ وهل لا بد أن تكون من نفس النوع؟ أم يصح أن تكون كبشا وجديا من الماعز مثلا؟. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالسنة أن يعق عن الغلام بشاتين، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: من ولد له مولود فأحب أن ينسك عنه فليفعل: عن الغلام شاتان مكافأتان، وعن الجارية شاة. رواه أحمد وغيره، وصححه الأرنؤوط. فإن عق عن الغلام بشاة واحدة حصل أصل السنة ـ كما قال النووي ـ رحمه الله ـ لما روى أبو داود وغيره عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: عق عن الحسن والحسين كبشاً كبشاً. ما هي العقيقة وما حكمها، ونصيب المولود الذكر والأنثى منها وك | مصراوى. وصححه الألباني. وهي سنة مؤكدة ولست واجبة فتذبح فيها شاة تجزئ في الأضحية، كما قال العلامة خليل المالكي في المختصر: وندب ذبح واحدة تجزئ ضحية في سابع الولادة نهارا. وقال الشربيني في مغني المحتاج: وجنسها وسنها وسلامتها من العيب والأفضل منها، والأكل وقدر المأخوذ منها والادخار والتصدق والإهداء، وتعيينها إذا عينت، وامتناع بيعها كالأضحية. اهـ.
تكون الذبيحة سليمة تمامًا خالية من العيوب. يجب أن تتم الشاة سنة كاملة وفي الأبقار سنتين وفي الأبل لا يقل عمرها عن خمسة سنوات. شروط العقيقة وتوزيعها يتم توزيع العقيقة ثلث للأحباب وثلث للتصدق وثلث لأهل المولود. ويفضل طبخها قبل أن يتم توزيعها كصدقة على الفقراء والمحتاجين. يمكن أن يتم دعوة الأصحاب والجيران والأحباب على الذبيحة وتناول الطعام. فوائد العقيقة العقيقة نوع من الإشهار لنسب الطفل المولود. نوع من تقوية الروابط المجتمعية بين المسلمين، ومحاربة الحاجة والفقر. إبداء الشعور بالسرور والفرح لقدوم الطفل الجديد في الأسرة. تطبيق لسنة النبي صلى الله عليه وسلم. زيادة الروابط والمحبة بين أفراد الأسرة والأقارب والجيران بدعوتهم على العقيقة. نوع من توضيح الرعاية التي يقدمها الأب لمولوده الجديد، وتأدية واجباته منذ نعومة أظافرة. شروط العقيقة ابن عثيمين هناك مجموعة من الشروط قد أثنى ابن عثيمين في العقيقة وهي كالتالي: العقيقة يتم ذبحها في يوم الولادة السابع للطفل. يجب أن تكون شاتان للذكر وشاة واحدة للأنثى. يجب أن تكون خالية من العيوب. أن يمر عليها سنتين ان كانت من البقر أو الابل يكون قد مر عليها خمس سنوات وإن كانت من الماعز والغنم يكون قد مر على عمرها سنة كاملة.
وقد فعل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك ؛ فعق عن الحسن والحسين: شاة شاة. فإذا تيسر له مال بعد ذلك ، وأراد أن يكمل شاة أخرى مع التي ذبحها ، فنرجو أن ينفعه ذلك ، إن شاء الله ، وأن يتم له كمال ما قدم من العقيقة. قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله: " ولو ذبح واحدة اليوم ، والثانية ذبحها بعد أيام.. فلا مانع ، وليس اللازم أن تكون الشاتان مجتمعتين في وقت واحد ". انتهى من "المنتقى من فتاوى الفوزان". رابعاً: الفرق بين الإجزاء وإصابة السنة، أن إصابة السنة فيها خير زائد على الإجزاء، كما لو توضأ شخص وغسل أعضاء الوضوء مرة مرة ، فالوضوء مجزئ ولا يطلب منه الإعادة ، فإن توضأ ثلاثاً ثلاثاً فقد أتى بالمجزئ وله أجر عظيم لموافقته للسنة، وأيضاً من صام اليوم العاشر من محرم ولم يصم يوماً قبله أو بعده ، فعمله مجزئ وله أجره ، بخلاف من صام يوماً قبله أو بعده، فقد أتى بالمجزئ وزيادة في لموافقته لسنته - صلى الله عليه وسلم – حيث رغب بصيام يوم قبله أو بعده. والله أعلم
العقيقة هي الذبيحة التي تذبح عن المولود في اليوم السابع من مولده، تعرف العقيقة أنها واحدة من أهم الامور التي يحرص عليها الاباء، بان يفعلوها لأولادهم، فهي سمة مؤكدة عن النبي، وتقوم بحماية كل فرد من اي مكروه او ضرر، وهناك حكمة مشروعية لها، ومجموعة من الشروط والاركان التي يجب ان تطبق حتى تكون هذه العقيقة صحيحة، فالعقيقة هي الذبيحة التي تذبح عن المولود في اليوم السابع من مولده. وهناك العديد من الاحاديث النبوية عن النبي عليه الصلاة والسلام والذي شرع فيها العقيقة وأوضح مظاهر الاهتمام باقامة هذه السنة، و سنتعرف بشكل مفصل على العقيقة هي الذبيحة التي تذبح عن المولود في اليوم السابع من مولده، من خلال المقال الاتي. يمكن تعريف العقيقة بانها هي الذبيحة التي تذبح عن المولود في اليوم السابع، وهي سنة مؤكدة في الإسلام ،وتكون شكراً لله على المولود، ذكَراً كان أو أنثى ، شاتان مكافئتان عن الغلام، وشاة واحدة عن الأنثى، وكما وقد عرفت العقيقة أنها كانت عادة عند العرب في الجاهلية.