** إحتـرام الـرأي والـرأي الآخـر والإختـلاف مهمـا كان لا يجب أن يفسد للـود والأخـوه أي قضيـه. *** التقيـد بـ آداب الكتابـه و عدم السـب والشتـم والتطاول على الآخريـن أو التقليل من إحترام أيـا ً كان من أعضاء ومشرفي منتديات كـووورة و ستار تايمـز. **** الإبتعـاد عن كل مـا من شأنـه إثـارة الفتنـه والمشاكـل والحساسيـه والحزازيـه بين الأعضـاء. منتديات كووورة. ***** عند كتابـة أي خبـر يخص الأنديـة التي لديهـا صحـف إسبوعيـه يجب أن تتم كتابتـه في صحيفـة النـادي المعني بـذلك الخبـر و إذا كان الخبر يتعلق بـنادي آخر لا يملك صحيفه إسبوعيـه فـيتوجب حينهـا إضافة الخبر في صحيفة أندية الدرجـة الممتـازة
الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 22, 2022 2:57 am المواضيع المساهمات مشاهدة آخر مساهمة لا يوجد حالياً أي موضوع في هذا المنتدى • • عدد المتصفحين الحاليين للمنتدى: لا أحد المشرفون لا أحد صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى المفتاح
تفسير و معنى الآية 17 من سورة فاطر عدة تفاسير - سورة فاطر: عدد الآيات 45 - - الصفحة 436 - الجزء 22. ﴿ التفسير الميسر ﴾ وما إهلاككم والإتيان بخلق سواكم على الله بممتنع، بل ذلك على الله سهل يسير. ﴿ تفسير الجلالين ﴾ «وما ذلك على الله بعزيز» شديد. ﴿ تفسير السعدي ﴾ وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ أي: بممتنع، ولا معجز له. ﴿ تفسير البغوي ﴾ "وما ذلك على الله بعزيز"، شديد. ﴿ تفسير الوسيط ﴾ واسم الإشارة في قوله وَما ذلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ يعود على الإذهاب بهم، والإتيان بغيرهم. إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة فاطر - قوله تعالى إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد - الجزء رقم11. وما ذلك الذي ذكرناه لكم من إفنائكم والإتيان بغيركم، بعزيز، أى: بصعب أو عسير أو ممتنع على الله- تعالى-، لأن قدرته- تعالى- لا يعجزها شيء. ﴿ تفسير ابن كثير ﴾ ولهذا قال تعالى: "وما ذلك على الله بعزيز" وما هذا عليه بصعب ولا ممتنع. ﴿ تفسير القرطبي ﴾ أي ممتنع عسير متعذر. وقد مضى هذا في " إبراهيم " ﴿ تفسير الطبري ﴾ وقوله (وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ) يقول: وما إذهابكم والإتيان بخلق سواكم على الله بشديد، بل ذلك عليه يسير سهل، يقول: فاتقوا الله أيها الناس، وأطيعوه قبل أن يفعل بكم ذلك.
وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ (20) وقوله " وما ذلك على الله بعزيز " أي: بعظيم ولا ممتنع ، بل هو سهل عليه إذا خالفتم أمره ، أن يذهبكم ويأتي بآخرين على غير صفتكم ، كما قال تعالى: ( يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد وما ذلك على الله بعزيز) [ فاطر: 15 - 17] وقال: ( وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم) [ محمد: 38] ، وقال: ( ياأيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه) [ المائدة: 54] وقال: ( إن يشأ يذهبكم أيها الناس ويأت بآخرين وكان الله على ذلك قديرا) [ النساء: 133].
شكرا لدعمكم تم تأسيس موقع سورة قرآن كبادرة متواضعة بهدف خدمة الكتاب العزيز و السنة المطهرة و الاهتمام بطلاب العلم و تيسير العلوم الشرعية على منهاج الكتاب و السنة, وإننا سعيدون بدعمكم لنا و نقدّر حرصكم على استمرارنا و نسأل الله تعالى أن يتقبل منا و يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم.