18022014 قصة ليلى والذئب بالانجليزي مختصرة جدا. وتعرف القصة بأسم ليلي والذئب او ذات الرداء الاحمر وهي من اكثر القصص الخيالية المنتشرة في جميع انحاء العالم وتم كتابة اول نسخة لهذه القصة علي يد الؤلف ذات الاصول الفرنسية شارل بيرو. She had a nice cake in her basket. 31082018 قصة ليلى والذئب الحقيقية مكتوبة قصة ليلى والذئب الحقيقية هى واحدة من أفضل القصص التراثية التي تعتبر قصة خرافية مميزة قام كاتب فرنسي يسمى شارل بيرو بتأليفها وقد إشتهرت هذه القصة على نطاق واسع بجميع أنحاء البلاء ونقدمها لكم اليوم من خلال موقع ملزمتي التعليمي الذي يسعى دائما بتقديم القصص الهادفة التي تقدم معنى وعبرة. يقال أساطير لقصص غربية و حكايات و قصص خيالية. قصة ليلى والذئب – قصص للأطفالليلى والذئب من حكايات جريم الخيالية مع سرد ممتاز و القليل من الإضافات إلى القصة. تلخيص قصة ليلى والذئب بالانجليزي ومترجمة الي العربية Little Red Riding Hood lived in the wood with her mother. One day Little Red Riding Hood went to see her Granny. تعيش ذات الرداء الأحمر في الغابة مع والدتها.
دخل الذئب الماكر للبيت فخافت الجدة عندما شاهدته، واستطاعت أن تصرخ طالبة النجدة، لكن لم أحداً يسمعها، فأمسك الذئب بها وقام بحبسها داخل الخزانة، وأمرها أن لا تطلق صوتاً وإلا فسيأكلها، وبعد ذلك أخذ جاكيتها وارتمى على سريرها متنكراً وحيث شعر بحماس قوي وهو ينتظر وصول ليلى كي يتم خطته بنجاح، وخلال تلك اللحظة وصلت ليلى لبيت الجدة ولم تجد الذئب هناك، ولكنها لم تهتم للأمر كثيراً فهي لا زالت سعيدة بالورود الجميلة التي قطفتها من أجل الجدة وبدأت تطرق الباب. الفصل الأخير من القصة بعد ذلك دخلت ليلى وشاهدت الذئب نائم على الفراش فاعتقدت في عقلها أنه جدتها، ولكن خلال اقترابها من الفراش اكتشفت أنه الذئب، وهم الذئب بالتهامها، فذعرت وخافت بقوة وخرجت مسرعة خارج البيت وهي تصرخ بصوت عالٍ وتستغيث أملًا في أن يسمع صراخها أحد وينقذها، وكان خلال ذلك الوقت حطابًا يمشي في الغابة، فشاهدها وهي تجري وتصرخ، فبادر لإنقاذها، وقام بقتل الذئب وأخرج جدتها من الخزانة، شكرت ليلى الحطاب كثيراً على إنقاذه لهما، وبعد ذلك رجعت إلى والدتها بعد أن اطمأنت على جدتها، وقد تعلمت الدرس وقالت سوف لن أتحدث مع الغرباء مرة أخرى. والى هنا نصل الى ختام هذه المقالة والتي استعرضنا من خلال سطورها قصة ليلى والذئب مختصرة كاملة.
تقييم المستخدمون: 3. 69 ( 5 أصوات) مرحبا بكم يا اصدقاء موقع قصص اطفال. قصة ليلى والذئب ( الرداء الحمراء) في الماضي كانت من أساطير اوربا القديمة. يقال أساطير لقصص غربية و حكايات و قصص خيالية. الأساطير هي من أفضل المنابع لقصص اطفال قبل النوم. أحضرنا لكم اليوم واحدة من القصص الجميلة تسمى ليلى والذئب. قصة أطفال ليلى والذئب كان يا ما كان في قديم الزمان كان في قرية صغيرة فتاه اسمها ليلى وكان الجميع يحبها. كانت جدت ليلى تحب الأطفال كثيراً, وفي يوم عيد ميلادها, احضرت لها هدية جميلة ؛ رداء أحمر كبير له قبعة جميلة. عندما رأت ليلى الرداء صاحت من الفرح: انه جميل! شكرا لك يا جدة!, أعجبها الرداء جدا. ومن ذاك اليوم عندما تخرج ليلى الصغيرة من المنزل بهذا الرداء الجميل كان الجميع يقول لها:تبدين رائعة بهذا الرداء الأحمر! وفي وم من الأيام قال الأم لليلى: يا صغيرتي, الجدة أصيب بحمى. اذهب لرأيتها و اعطيها زجاجة من عصير البرتقال و عدد من التفاح الصغير. اوصتها بعدها ان: كوني حذرة. لا تلعب في الطريق. ولا تبتعد عن الطريق. لا تتكلم مع غرباء. – حاضر يا أمي قالت هذا ليلى و بسعادة غادرت المنزل. وصلت ليلى الى الغابة واذا بذئب يدور حولها وقال: الى اين تذهبين بعجلة ؟.
– عدم التردد في طلب المساعدة من الآخرين عند الحاجة لذلك، وشكر الأشخاص الذين يقومون بمد يد العون لنا.
وبعد لحظات, سمع الذئب صوت الحان وغناء جميلة من الخارج. ارتفع بعدها الصوت: – تق تق قال الذئب بصوت حنون الذي كان يستخدمه مع الجميع: تفضلي يا عزيزتي. دخلت ليلى الى الكوخ وسألت: كيف حالك يا جدتي ؟ هل انت افضل ؟ قال الذئب بصوت خشن:آه يا بنتي, وصلت ؟ كنت في انتظارك. قالت ليلى: يا جدتي! صوتك خرب جدا. قال الذئب لليلى: – حلقي يألمني يا عزيزتي. – الجدة المسكينة! هون عليك, أنا احضرت لك زهوراً. ارسلت امي معي وتفاح وعصير برتقال. قال الذئب لليلى: انت حنونة جدا! اقتربي مني لأستطيع رأيت وجهك. اقتربت ليلى من الفراش. وقعت عينها على لباس نوم الجدة, و اهتزت من التعجب وصاحت: يا الهي جدتي! كم اذناك كبيرتان! قال الذئب لليلى: – أفضل يا عزيزتي, لكي اسمعك جيدا. – يا الهي جدتي! عيونك كبيرة جدا ؟ – أفضل يا عزيزتي, لكي أرى وجهك الجميل. – يا الهي جدتي! فمك كبير جدا ؟ – أفضل يا عزيزتي, لكي آكلك. وفجأه قفز الذئب من الفراش. صاحت ليلى: – ساعدوني! ليلى صاحبة الرداء الأحمر, بصراخها أرادت أن تخبر الآخرين, ولكن الذئب أكلها بلقمة واحدة. قال الذئب لنفسه: – كان الطعام لذيذا! بطني ممتلئة. أشعر بالنعاس. الذئب. ألقى بنفسه على الفراش وبدأ بالشخير.
صوت شخير الذئب كان عاليا و وصل الى مسامع إحدى الصيادين. فكر الصياد في نفسه وقال: هذا الصوت مصدره الكوخ. وذهب الى الكوخ. وبهدوء وحذر, فتح الباب, ورأى الذئب على مستلق على الفراش وبطنه منفوخة مثل البالون. وصوت خفيف يخرج من بطن الذئب. – ساعدوني! ساعدوني! اخرجوني من هنا ؟ كان صوت ليلى والجدة. قال الصياد لنفسه: فهمت الآن! هذا الحيوان الشرير, أكل شخصين. ولازالو احياء. يجب أن انقذهم. الرجل الصيار احضر مقص حاد. وفتح بطن الذئب. وفجأه أخرج ليلى والجدة. قالوا له: شكرا لك أيها الصياد لقد أنقذت حياتنا! الذئب, لايزال يغط في نوم عميق! قال الصياد: انه حيوان شرير! يجب أن أوبخه حتى لا يكرر فعلته هذه. ذهب الجميع الى خارج الكوخ, واحضروا عشرة حجارة, و وضعوها في بطن الذئب. وقامت الجدة بعدها بإحضار ابرة وخيط وخيطت بطن الذئب وثم قال الجميع: – هيا بنا نختبئ في إحدى الزوايا ونشاهد ماذا سيفعل. ذهبو الى خارج الكوخ واختبئوا خلف الأعشاب والأشجار في انتظار الذئب ليستيقظ من النوم. الذئب, أسيقظ من النوم وقال:يا للعجب لقد كانت قيلولة رائعة! ولكنه شعر ان بطنه ثقيلة جدا وبالكاد يستطيع الحركة. قال الذئب لنفسه: – لماذا بطني الى هذا الحد ثقيلة ؟!
وافقت ليلى وذهبت لجمع بعض الأزهار لجدتها، فاستغل الذئب هذه الفرصة وهي منشغلة بجمع الأزهار، وسبقها إلى منزل الجدة التي تمكن من أن يخدعها بسهولة وأدخلته منزلها، حيث كانت تظن الجدة أنه ذات القبعة الحمراء، وبعد أن رأته الجدة أصابها الذعر والخوف، واختبت داخل خزانة الملابس، فارتدى الذئب ملابس الجدة وجلس مكانها. وبعد قليل عادت ليلى إلي منزل جدتها وطرقت الباب، ثم دخلت ورأت الذئب نائم على الفراش فظنت في عقلها أنه جدتها، ولكن عندما اقتربت من الفراش اكتشفت أنه الذئب، وهم الذئب بالتهامها، فارتعدت وخافت بشدة وخرجت مسرعة خارج المنزل وهي تصرخ بصوت عالٍ وتستغيث أملًا في أن يسمع صراخها أحدهم وينقذها، وكان في هذا الوقت حطابًا يسير في الغابة، فرآها وهي تجري وتصرخ، فأسرع لإنقاذها، وقام بقتل الذئب وأخرج جدتها من الخزانة، شكرت ليلى الحطاب كثيراً على إنقاذه لهما، ثم عادت إلى أمها بعد أن اطمأنت على جدتها، وقد تعلمت الدرس وقالت سوف لن أتحدث مع الغرباء مرة أخرى.
شقيقة سعاد حسني (الصور من الصفحة الرسمية لقناة المحور على الفيس بوك) وعن طقوس العائلة في الذكرى السنوية لسعاد حسني، قالت شقيقة الراحلة: "إحنا متعودين كل سنة نروح المقابر الصبح في الذكرى السنوية لها، ونقرأ الفاتحة وقرآن لها ولوالدتي وإخواتي وهم في نفس القبر، ونفضل قاعدين معاهم شوية. " (الصور من الصفحة الرسمية لقناة المحور على الفيس بوك) وأضافت: "ناس من كل الدول العربية بيزوروا القبر حتى وهو مش مفتوح، حتى لما نروح بنلاقي ناس حاطة ورد وأشعار وكلمات حب من كل بلاد العالم، من اليمن والعراق والكويت وكل مكان. " لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر تويتر "سيدتي فن"
يذكر أن فيلم "زمان يا حب" يدور حول حكاية "عبير" التي تسافر مع الفرقة الاستعراضية التي تعمل بها إلى بيروت لتقديم عروضها، يقع خالها "خليل" المقيم في بيروت في ورطة، إذ يدّعي لعبير بأنه مليونير، ولكنه يعمل رئيسًا للخدم في قصر المطرب المشهور "مدحت"، يستغل سفره فيدعي أنه صاحب القصر، وعندما يعود مدحت يتفهم الموقف، يشعر بالحب نحو عبير التي تبادله مشاعره، مما يثير غضب صديقته "ليلى" فتعترف لها بحقيقة خالها، يقرر مدحت الزواج من عبير، إلا أن خليل يذكره بفارق السن بينهما، فيعدل عن قراره. بالصور: هؤلاء حاولوا تقليد سعاد حسني.. فمن الاقرب للسندريلا؟ حاول مجموعة من الفنانات تقليد سعاد حسني منهن منى زكي، بسكال مشعلاني، مروى، حليمة بولند، ياسمين صبري.. فمن الاقرب للسندريلا؟ تظل النجمة سعاد حسني هي حلم اغلب الفنانات، منهن من يطمح في ان يتمتع بنفس اطلالتها، فيتجهون للاستعانة بنفس ستايل ملابسها، الذي كان مرتبطا بعصرها، وحاولن تقليدها في طريقة حكيها وتحركاتها، وغيرها من التفاصيل المرتبطة بالسندريلا. جاء ذلك من خلال مناسبات عدة كتجسيدهن لشخصية سعاد حسني خلال عمل فني يروي سيرتها الذاتية ومشوارها الفني كما حدث مع منى زكي في مسلسل " السندريلا "، و نادية حسني خلال مسلسل " العندليب "، و سهير رجب خلال فيلم " حليم ".
لقد كانت "سعاد حسني" أو الملقبة بساندريلا السينما المصرية من أبرز النجمات ومن أكثرهن جمالاً ونعومة، كما أن أسلوبها في الموضة كان ملفتاً ومميزاً وقد جمعت فيه بين النمط الأنثوي وبين النمط الشبابي المتمرد. وتعتبر "سعاد حسني" مصد وحي للكثير من النجمات الحاليات كما أيقونة من أيقونات الموضة والجمال. وكثيرات من النساء يحاولن التشبه بها ان كان من ناحية الشكل، أو أسلوب وطريقة اللباس، وبما أن موضة هذا الصيف تعود الى حقب زمنية قديمة ولاسيما الخمسينيات والستينيات والسبعينيات أصبح من السهل أن ننسق اطلالات مشابهة لاطلالاتها من خلال موديلات ملابس 2016. وقد كانت النجمة سعاد حسني تعشق الفساتين الناعمة الأنثوية التي تحدد الخصر، كما القمصان المكشوفة الأكتاف، والتنانير الواسعة التي يصل طولها حد الركبة، وأحياناً كنا نراها في السراويل العريضة مع القمصان الخفيفة. وكان معروف عنها حبها للألوان والطبعات ولاسيما الأقمشة المخططة والمنقطة، وتهتم كثيراً بالاكسسوارت وبشكل خاص بزينة الرأس من قبعات أو فولارات وشرائط تجمع بها شعرها. ومن دور الأزياء التي بامكانك أن تختاري منها ملابس تشبه ملابس سعاد حسني "دولتشي غابانا" Dolce&Gabbana، "توري بورتش" Tory Burch، "ديان فون فورستنبورغ" Diane von Furstenberg، "مارني" Marni، "ميسوني" Missoni وغيرهم… ليس هنالك موضة أجمل من موضة العصر الذهبي في السينما المصرية، ومع تصاميم هذا الموسم ستتمكنين من التألق باطلالات مشابهة لاطلالات نجماتها ولاسيما سعاد حسني.
سنة 1999، سجلت سعاد حسني لهيئة الإذاعة البريطانية BBC قصيدة "أنغام سبتمبرية" باللهجة العامية المصرية، لأبيها الروحي صلاح جاهين، وأهدتها أيضاً للإذاعة المصرية. وفي التسجيل، يتضح الإرهاق والاكتئاب المسيطران على صوتها، بالإضافة إلى كآبة القصيدة، التي كانت آخر ما سجلت الروائي إبراهيم عبدالمجيد، يقول إن اكتئاب سعاد في آخر أيامها كان أمراً طبيعياً، فقد وجدت نفسها في عالم يدعوها بكل ما فيه إلى الحنين لعالمها القديم، لعبدالحليم حافظ وصلاح جاهين. فكانت دائماً في كل أدوارها تبدو كعروس، لكنها وجدت نفسها في آخر أيامها بلا عريس. تغير الزمن في ألفيته الجديدة، وتصدر ضعاف القيمة وصغار القامة الواجهة، وأصبح البيزنس حاكماً لكل شيء، وقبعت سعاد في منفاها "الاختياري الإجباري" بلندن، تعاني التجاهل والمرض والاكتئاب، فكان الحل أمامها ربما مغادرة هذا العالم. إظهار التعليقات
بعد ثورة 25 يناير، نشطت الأقاويل حول علاقة سعاد حسني بالسياسة، وتجنيدها لصالح المخابرات المصرية، من قبل صفوت الشريف، وزير الإعلام المصري الأسبق، وضابط المخابرات في عهد جمال عبدالناصر، بعد أن صور لها فيلماً جنسياً مع عميل للمخابرات المصرية، ليهددها به إذا رفضت التعاون. وعزز هذه الادعاءات ما ذكرته "جانجاه"، أخت سعاد حسني غير الشقيقة، التي نشرت ما زعمت أنه مذكرات السندريلا، وألمحت فيه إلى أن صفوت هو المسؤول عن قتلها. ونشرت عقد زواجها العرفي من عبدالحليم حافظ، الذي نفى ورثة العندليب صحته. ويتساءل الفنان سمير صبري عن سر انتشار تلك الروايات عقب ثورة 25 يناير، وما إن كان للأمر علاقة بطبيعة الفترة التي كان يتغير خلالها النظام السياسي في مصر. وأشار إلى أنه سافر إلى لندن عقب وفاة سعاد، وأجرى تحقيقاً تليفزيونياً مطولاً حول موتها، ولم يصل إلى نتيجة ترجح قتلها بفعل فاعل من الأساس. مضيفاً أن غالبية المؤشرات تؤكد أنها انتحرت. كانت تدرك أن حياتها قد أوشكت على الانتهاء، وقالت لطبيبها عصام عبدالصمد، أثناء إقامتها في لندن: "لو مت عاوزاك لما تسافر مصر تبقى تزور قبري، وتكتب كتاب عني، علشان أنا عارفة مدى صدقك وصراحتك ومش هاتقول غير الحق"، بحسب كتاب "سعاد حسني: بعيداً عن الوطن... ذكريات وحكايات" لعصام عبدالصمد.
وربما كانت تلك الصورة هي التي قتلتها قبل وفاتها بعشر سنوات، حين قررت الابتعاد عن التمثيل منذ عام 1991، بعد فيلم "الراعي والنساء"، الذي كرمت عن دورها فيه كأحسن ممثلة، من جمعية فن السينما، ومهرجان الإسكندرية السينمائي. يقول جلال أمين إن سعاد أصيبت بمشاكل صحية تتعلق بعمودها الفقري، وأرهقها هذا الأمر مالياً وبدنياً، وجعل الشيب يداهمها مبكراً، فكانت تخجل من الذهاب إلى الطبيب إلا ليلاً، كي لا يراها الجمهور وقد نال المرض من رشاقتها وجمالها. لذا قررت السفر والاستقرار في لندن، حتى توفيت في عام 2001. ويرجح أن تكون قد انتحرت بالفعل كما ذكرت الرواية الرسمية، إذ كانت وصلت لدرجة عالية من البدانة، وكانت مسرفة في تناول المهدئات، نظراً للاكتئاب الشديد الذي كانت تعانيه، خصوصاً أنها كانت في عمر تحتاج فيه إلى الحنان وتشعر فيه بالوحدة، بعد 4 زيجات رسمية من المخرج والمصور صلاح كريم، والمخرج علي بدرخان، والممثل والمخرج زكي فطين عبدالوهاب، والسيناريست ماهر عواد. وأخرى غير رسمية ومشكوك في صحتها، من الفنان عبدالحليم حافظ. وفي كل تلك الزيجات لم تلبس فستان زفاف، ولم تنجب، رغم حملها المتكرر أثناء ارتباطها بعلي بدرخان، بحسب جلال أمين.