كوني مريم يكن لك آدم. طيور الحب. جمعتنا الأقدار. ملكات في زمن فات. رحلتنا إلى الجنة. هن نساء الأرض. شباب مجانين. أقرع ونزهي. صديقات العمر. عجيبات لكن وفيات. بنات آخر زمن. الشاكسات الفاتنات. بنات جامدة. عقول ذرية. دماغنا ألماظات وحظوظنا من زمن فات. قومي با بنت شوفي شغلك. عاشقات القمر. اسماء جروبات روشة الدنيا حلوة بوجودنا. إحنا الفراعنة. يا جبل ما يهزك ريح. اتمكيجي يا هبلة. حلويات الفرح. حارسة القمر. اكتشف أشهر فيديوهات اسامي مضحكة | TikTok. ابقى قابلني لو خرجنا. آدي دقني لو فلحت. ولاد ناس من زمان. آه لو لعبت يا زهر. يوم حلو ويوم مر. حلوين من يومنا والله. زهرة في حقل صبار. على الفلس باقون. صغيرين على الهم. سكريات ومزز. رومانسي ومنسي. حد شاف حظي. غلاسة السنين. فكرني أبقى أقولك حاجة. اتجننا. إحنا ولاد عز وجيوبنا مفيهاش فلس. أد النملة ويعمل عملة. أوراق متبعثرة ومكسلين نلمها. دلع البنات. كل فشار وادخل نام. طبيب جراح. يا عيني ع الحلو لما تبهدلوا الأيام. إجمد عشان لسه. وضاع العمر يا ولدي.
ضحك خالى من الكحول.
الإبل يمكن ان تعود لمكانها الأصلى الذي تربت فيه ولو كان على بعد آلاف الكيلومترات وبدقه متناهية الإبل تعرف صاحبها من بين الآخرين برائحته التي تشمها باستمرار كلما اقترب منها لا يمكن ان يعيش جملان ذكور في قطيع واحد وإلا قتل احدهما الآخر.. مالك الإبل الذي لديه اكثر من جمل ذكور يترك واحدا مع القطيع ويحرص على ربط الآخر.
الثاني: أنها السحاب. فإن كان المراد بها السحاب ، فلما فيها من الآيات الدالة على قدرته ، والمنافع العامة لجميع خلقه. وإن كان المراد بها الإبل من النعم; فلأن الإبل أجمع للمنافع من سائر الحيوان; لأن 3 ضروبه أربعة: حلوبة ، وركوبة ، وأكولة ، وحمولة. والإبل تجمع هذه الخلال الأربع فكانت النعمة بها أعم ، وظهور القدرة فيها أتم. وقال الحسن: إنما خصها الله بالذكر; لأنها تأكل النوى والقت ، وتخرج اللبن. وسئل الحسن أيضا عنها وقالوا: الفيل أعظم في الأعجوبة: فقال: العرب بعيدة العهد بالفيل ، ثم هو خنزير لا يؤكل لحمه ، ولا يركب ظهره ، ولا يحلب دره. افلا ينظرون الى الابل كيف خلقت سورة. وكان شريح يقول: اخرجوا بنا إلى الكناسة حتى ننظر إلى الإبل كيف خلقت. والإبل: لا واحد لها من لفظها ، وهي مؤنثة; لأن أسماء الجموع التي لا واحد لها من لفظها ، إذا كانت لغير الآدميين ، فالتأنيث لها لازم ، وإذا صغرتها دخلتها الهاء ، فقلت: أبيلة وغنيمة ، ونحو ذلك. وربما قالوا للإبل: إبل ، بسكون الباء للتخفيف ، والجمع: آبال. ﴿ تفسير الطبري ﴾ القول في تأويل قوله تعالى: أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ (17)يقول تعالى ذكره لمُنكري قدرته على ما وصف في هذه السورة من العقاب والنكال الذي أعدّه لأهل عداوته، والنعيم والكرامة التي أعدّها لأهل ولايته: أفلا ينظر هؤلاء المنكرون قُدرة الله على هذه الأمور، إلى الإبل كيف خلقها وسخرها لهم وذَلَّلها وجعلها تحمل حملها باركة، ثم تنهض به، والذي خلق ذلك غير عزيز عليه أن يخلق ما وصف من هذه الأمور في الجنة والنار، يقول جلّ ثناؤه: أفلا ينظرون إلى الإبل فيعتبرون بها، ويعلمون أن القُدرة التي قدر بها على خلقها، لن يُعجزه خلق ما شابهها.
أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ (17) يقول تعالى آمرا عباده بالنظر في مخلوقاته الدالة على قدرته وعظمته: ( أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت) ؟ فإنها خلق عجيب ، وتركيبها غريب ، فإنها في غاية القوة والشدة ، وهي مع ذلك تلين للحمل الثقيل ، وتنقاد للقائد الضعيف ، وتؤكل ، وينتفع بوبرها ، ويشرب لبنها. ونبهوا بذلك لأن العرب غالب دوابهم كانت الإبل ، وكان شريح القاضي يقول: اخرجوا بنا حتى ننظر إلى الإبل كيف خلقت ،