ان الاب هواحد اهم كنوز الفرد فهذه الحياه فهو مصدر الامان و الطمانية و الحب النابع بلا اسباب فهو من يهب المشاعر دون ان ينتظر اي مقابل لعواطفه الحب الابوى نوع مختلف تماما من الحب بين اي الطرفين فالاب يشعر تجاة ابناءة بمشاعر قوية و جياشة تعلقة بهم و الابناء ينظرون الى الاب نظرة السند الذي يستندون اليه كلام رائع عن الاب, احلى كلمات عن الاباء كلمة رائعة عن الاباء اجمل ماقيل عن الاب كلام كول عبارات عن الاب كلام حلو عن الابوي كلام عن الاب كلمات عن الاب كلمه حلوه عن الاب كلمه قويه عن الاب واجمل ماقيل عن الاب 1٬047 views
مدرى.. أحس انهم ما يفهمونى.. و صعب يطلعون لمستواى.. يمكن انا مخلوق من ذاك الزمان.. ولا انا اخطيت المكان... كل ذلك ما همنى.. ولا نقص فينى شيئ.. بس... المشكلة.. وين بلقاها ؟ وين بلقي الي من زمانى ؟ و طبعها مثلى....!! بتمناك حلالي صور مكتوب و الدروب اللي twitter متا تنسا صدمات الحب كلمات عن الاب بالعودة كلمات اغاني عن الاب كلام عن وفاه الابو كلام عن ضحكه الاب كلام حلوه على الاب غنية حزينة عن الأب وهو عايش وانا أحبهُ صور وعبارات عن لاب 3٬605 مشاهدة
ويضيف الشناوي أن أنفاس عيسى سيطرت على مفردات أبطاله في "الضيف" و"مولانا"، وبينما نجح عمرو سعد في الإفلات قليلا من تأثير عيسى في الأول، لم يكتف خالد الصاوي فقط بالتأثير اللاشعوري الكامن داخل الشخصية، بل ذهب إليه شعوريا أيضا ومع سبق الإصرار، لم يكن ينقصه سوى أن يستعير من الكاتب حمالات البنطلون. صاحب المقام ابتعد عيسى نوعا ما عن الجدل الفكري والحوارات الطويلة المباشرة في فيلمه الأخير "صاحب المقام"، متناولا قضية التبرك الصوفي بآل البيت والغناء الديني الصوفي، وعرض قصة هدم ضريح يتبارك به البعض لإقامة مشروع تجاري، مما يغضب دراويش الضريح. وكما يرى الناقد أندرو محسن ، فقد كان "صاحب المقام" مبنيا على فكرة جيدة، لكن المعالجة أضعف من الفكرة، فقد طرح عيسى وجهة نظره بشكل مباشر جدا، غير قابل للاشتباك معه في الفكر أو يثير التفكير لدى المشاهد، معتمدا على تحولات في الشخصية الرئيسية ليتضح منها كيف دخل الإيمان إلى قلبه. استفزاز الجماهير من المهم أن تتناول الأعمال الفنية قضايا المجتمع، وتطرح وجهة نظر كاتبها تجاه قضايا وطنه وأمته، لكن الأسلوب المباشر في عرضها قد يضر أحيانا، لاسيما مع التشكيك في ثوابت المجتمع، فالذي يفعله عيسى هو تقديم قضية هامة تخاطب الجماهير العريضة، لكنه لا يبتعد عن أسلوبه في طرح التساؤلات عن الفقه الديني وثوابت الدين بشكل يستفز هذه الجماهير، فتضيع القضية الهامة التي يطرحها وسط جدل كبير عن الثوابت.
انزل الله سبحانه وتعالى على الأنبياء والرسل العديد من الكتب السماوية ابرزها التوراة على سيدنا موسى عليه السلام وأيضا الانجيل على سيدنا عيسى عليه السلام وكذلك انزل الله سبحانه وتعالى القرآن الكريم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، اما عن حل السؤال هو الانجيل فهو الكتاب الذي نزل على سيدنا عيسى عليه السلام.
ويمضي القرآن مخاطبا رسول الله ، الحاكم والقائم بشؤون الحكم قائلا: يا أيها الرسول بلّغ ما أُنزل إليك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من النّاس إن الله لا يهدي القوم الكافرين-المائدة 67 ، فالمولى عزّ وجلّ لم يكتفي بالتشديد على رسول الله ومن ورائه على كلّ حاكم مؤمن بالإسلام أن يتمسّك بشرع الله فقط بل أن يتولى تبليغه للأمم وللشعوب الأخرى في دلالة على نوع السياسة الخارجيّة الواجب إتباعها باعتبار مسؤوليّته ومسؤوليّة كلّ المسلمين عمّا يحدث في الحياة الدوليّة لإنقاذ كلّ البشر من عبادة العباد إلى عبادة ربّ العباد ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام وذلك لن يتحقق إلا بحمل هذا الدين رسالة للعالمين. والسلام الحكم بغير ما انزل الله من حكم بغير ما انزل الله معتقدا بصلاحية نظام الكفر وأن الاسلام لا يصلح للتطبيق فهو كافر اما من طبق نظام الكفر دون اعتقاد بصلاحيته وان الاسلام هو النظام الصالح للتطبيق ولكن يطبق نظام الكفر مجاراة للكفار فهو فاسق ظالم الاسلام قضيتي المصيرية
14- أن الإيمان في اليهود قليل، أو معدوم؛ لقوله تعالى: ﴿ فَقَلِيلًا مَا يُؤْمِنُونَ ﴾. 15- تعظيم القرآن الكريم وإثبات أنه من عند الله عز وجل وكلامه؛ لقوله تعالى: ﴿ وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ﴾. فنكر "كتاب" تعظيمًا له وبين أنه من عند الله تعالى وكلامه. 16- تصديق القرآن للتوراة والإنجيل، والكتب السماوية السابقة؛ لقوله تعالى: ﴿ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ ﴾. 17- أن لدى اليهود علما من كتابهم بأن النبي صلى الله عليه وسلم سيبعث وتكون له الغلبة؛ ولهذا كانوا يستفتحون ويستنصرون بذلك على الذين كفروا؛ لقوله تعالى: ﴿ وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا ﴾. 18- تكذيب اليهود بالنبي صلى الله عليه وسلم وجحودهم لما جاءهم به من الحق، وهم يعرفونه بغيًا منهم وحسدًا؛ لقوله تعالى: ﴿ فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ ﴾. 19- استحقاق أهل الكتاب للعنة الله ووجوبها عليهم؛ لقوله تعالى: ﴿ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ ﴾. اين أنزل الانجيل على سيدنا عيسى - إسألنا. 20- جواز لعن الكافرين من حيث العموم، ولعن الكافر غير المعين. 21- ذم مسلك اليهود فيما اختاروا لأنفسهم من الكفر بما أنزل الله؛ لقوله تعالى: ﴿ بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﴾.
﴿ وَهُوَ الْحَقُّ ﴾ الواو: حالية، والضمير "هو" يعود إلى، "ما" في قوله: ﴿ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﴾ أي: والحال أن القرآن هو الحق الثابت، وكان الواجب عليهم الإيمان به واتباعه؛ لأن الحق أحق أن يتبع، فإذا كانوا يؤمنون بما أنزل عليهم لأنه حق، وجب أن يؤمنوا بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم لأنه حق. ﴿ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ ﴾ أي: حال كونه مصدقًا لما معهم من التوراة، أي: مخبرًا بصدقها، ومصداق ما أخبرت به، وهم يعلمون أنه الحق من ربهم مصدق لما معهم، وبذلك قامت عليهم الحجة، كما قال تعالى: ﴿ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 146]، وقال تعالى: ﴿ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمُ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴾ [الأنعام: 20]. فوجب عليهم الإيمان به من وجهين، الأول: كونه الحق الثابت، والثاني: كونه مصدقا لما معهم، فالكفر به وتكذيبه كفر وتكذيب بما معهم. ﴿ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ هذا تكذيب لقولهم: ﴿ نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا ﴾ والخطاب في: ﴿ قُلْ ﴾ للنبي صلى الله عليه وسلم ولكل من يصلح خطابه.