اجمل اغاني رقص هيب هوب - YouTube
الجمعة 4 يونيو 2021 10:30 ص يقضي المستمع وقته مع الأركِتِكْت في أغاني هيب هوب عربية بروح فلسطينية تأتينا من بلاد العم سام، تلك التي تضيِّقُ اليوم إجراءاتها على المهاجرين الفنانين، من أمثال الأركِتِكْت نفسه. اسم "الأركِتِكْت" يأتي من كلمة مهندس بالإنكليزية. أي، "مِعمَار الأغنية". فمن أجدر بهذا الاسم منه وهو المنتج ومهندس الصوت؟ أنتج الأركِتِكْت لنفسه أكثر من عشرين تراك، بالإضافة إلى إي-بي بعنوان " بحبّش السكون "، والذي لم يكن على سويّة أغانيه الأكثر بريقاً والتي بدأ ينتجها بغزارة منذ ما يقارب الصيفين، في أوائل شهر آب/أغسطس 2019. وككل فنان غزير الإنتاج، قد يغيب التوفيق عن بعض الأعمال ليكلِّل بعضها الآخر، معطياً العمل الفني كينونة واقعية عضوية جميلة. نجح الأركِتِكْت في أغانٍ كثيرة مثل " خنقة " و" بسألش "، في خلق صوت واضح له بين مئات الأصوات التي تُنتجُ هذا النوع من الموسيقى في عالمنا العربي، واستطاع جذب جمهور يشكّل نواة صغيرة لجمهور عربي واضح التحديد والميول. نواة مرشحة للنمو في حال استطاع الأركِتِكْت، المهاجر عن وطنه فلسطين، العودة يوماً ما، أو اختراق حاجز البعد الجغرافي عبر أدوات التواصل الاجتماعي المعاصرة.
فجر الاسلام الصارخ ادارة المنتدى عدد الرسائل: 305 الموقع الالكتروني: مدونة فجر الاسلام المعتقد و المذهب: الاسلام, أهل السنة والجماعة الموطن: مالي وللدنيا, ما أنا في الدنيا إلا عابر سبيل استظل تحت الشجرة ثم راح وتركها تاريخ التسجيل: 31/12/2007 موضوع: الجامع الأموي, مسجد بني أمية. الخميس أبريل 17, 2008 3:11 am الجامع الأموي مسجد في دمشق، يقع في قلب المدينة القديمة. كان في العهد القديم سوقاً، ثم تحول في العهد الروماني إلى معبد أُنشئ في القرن الأول الميلادي. ثم تحول مع الزمن إلى كنيسة. جامع بني أمية الكبير. ولما دخل المسلمون إلى دمشق، دخل خالد بن الوليد عنوة، ودخل أبو عبيدة بن الجراح صلحاً. فصار نصفه مسجد ونصفه كنيسة. ثم قام الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك سنة 86هـ (الموافق ل 705م) بتحويل الكنيسة إلى مسجد، وأعاد بناءه من جديد، وكساه بالفسيفساء. وله اليوم ثلاث مآذن و أربع أبواب و قبة كبيرة و ثلاث قباب في صحنه, استغرق بنائه حوالي عشر سنوات. جامع بني أمية في دمشق هو أكمل وأقدم أثر معماري إسلامي مازال محافظا على أصوله منذ عصر مُنْشِئه الوليد بن عبد الملك الخليفة الذي حكم من 86-96هـ/705-715م وخلال حكمه كان منصرفاً إلى الإعمار والإنشاء، وكان بناء الجامع من أكثر الأمور أهمية عنده، ولقد استعان في عمارته بالمعماريين والمزخرفين من أهل الشام، ممن كان لهم الفضل في بناء كثير من المباني في دمشق.
شاهد أيضًا: معلومات نادرة عن المسجد الأقصى تاريخ المسجد الأموي يرجع التاريخ الخاص بالمسجد الأموي أو بالأدق التاريخ الخاص بالبناء الذي أُقيم عليه الجامع إلى قبل الميلاد بما يساوي ألف ومائتي عام. وذلك عندما كانت المدينة الدمشقية عاصمة لدولة آرام دمشق وهي احدى ممالك آرامية، حيث كان الآراميون يقومون بعبادة إله حدد الآرامي أو إله بعل في هذا العصر، وهو الإله الامطار وللرعد وللخصب حسب ما كانوا يعتقدون. وفي هذا العصر قاموا بإقامة المعبد الخاص به بالمنطقة التي تتميز بالارتفاع عن سطح الارض بشيء قليل. ولا يتوفر التصور الدقيق عنه إلا أن المؤكد من الاقوال التي قالها مؤرخي وباحثي هذا العصر أنه كان متوافقًا مع النماذج للمعابد الخاصة بالكنعانيين الساميين التقليديين، والذي يتشابه كثيرًا مع المعبد الخاص بالقدس. وقيل إن هذا المعبد كان متألفًا من الساحة المحافظة بالسور وفيها الغرفة الصغيرة كمكان للعبادة، ويتواجد في المتحف الخاص بدمشق حجرًا واحدًا من الحجار المتبقية بالمعبد الآرامي والذي يرجع أصله لحكم الملك المعروف بحزائيل، واستمر هذا المعبد في قيامه بالدور الأساسي له لعدة قرون. جامع يعلى بن أمية – SaNearme. وبعد غزو المدينة السورية دمشق على يد الروم عام 64 م تم التحويل للمعبد الآرامي لمعبد الآ إله جوبيتر، وتمت توسعته لتكوينه من جديد، وذلك بواسطة المهندس المعماري الدمشقي هو أبولودوروس والذي كان تحت اشرافه أيضًا، وقاد حاز المعبد على إعجاب الجميع بشكل كبير حينها.
في أحد أيام عام 1311 هـ/ 1893 م شبت نار عظيمة في سقف الجامع من الجهة الغربية من نار وقعت من نرجيلة أحد العمال الذين كانوا يصلحون السقف ودام الحريق ساعتين ونصف الساعة وقد أتى على سقف الجامع وجدرانه وأبوابه وسدته، ولم يسلم إلا المشهد الغربي. وأدى هذا الحريق الهائل إلى تلف المصحف العثماني الذي كان قد أرسله الخليفة عثمان بن عفان إلى بلاد الشام عندما قام بتدوين القرآن[1]. وبدأ الناس بإزالة الأنقاض من الجامع وبعد أن تمت عملية التنظيف بدئ بجمع التبرعات وتسابق الشعب إلى الجود لإعادة العظمة للجامع. في عام 1314 هـ / 1896 م بدأت عمليات ترميم المسجد بأمر من الوالي ناظم باشا والي دمشق وبإشراف لجنة مشكلة لهذا الغرض برئاسة رئيس مجلس إدارة الولاية أحمد باشا الشمعة وقد اشترك في عملية البناء أكثر من خمسمائة فني وعامل يوميا، ودام العمل تسع سنوات وقدرت النفقات بسبعين ألف ليرة ذهبية. ليس ما سبق كل ما أصاب الأموي فقد تعرض الجامع أيضًا إلى عدد كبير من الحرائق والزلازل التي ألحقت به أضرارا مختلفة, وكانت الحرائق، باستثناء الأخير منها، تمتد إليه من البيوت والأسواق الملتصقة به والتي رأى بعض المهتمين أنها تستر جماله وتشوه منظره وتعرضه للخطر مما يتطلب إزالتها، وقد تم بالفعل كشف جدران الجامع الأموي من الجهتين الجنوبية والغربية بحيث أزيلت تقريبا كل الأبنية الدخيلة عليه مما أتاح فرصة مشاهدته من الخارج لا من الداخل فقط.
وقيل: أبو خالد. وهو المعروف بيعلى بن مني شاهد المزيد… عن يَعلى بنِ أُميَّةَ قالَ: قُلتُ لِعُمرَ بنِ الخطَّابِ: {لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا} [النساء: 101]؛ فَقدْ … شاهد المزيد… يعلى بن أمية ( ع) ابن أبي عبيدة التميمي المكي ، حليف قريش ، وهو يعلى بن منية بنت غزوان ، أخت عتبة بن غزوان. [ ص: 101] أسلم يوم الفتح وحسن إسلامه ، وشهد الطائف وتبوك. وله عدة أحاديث. حدث عنه: بنوه; صفوان وعثمان ومحمد ، وأخوه … شاهد المزيد… يعلى بن أمية التميمي: يَعْلَى بن أمية التميمي، ويقال يعلى ابن منية يُنْسَب حينًا إلى أبيه وحينًا إلى أمه، وهو يعلى بن أُمية بن أبي عبيدة بن همام بن الحارث بن بكر بن زيد بن مالك بن حنظلة بن مالك بن زيد مناة بن تميم … شاهد المزيد… الراوي: يعلى بن أمية | المحدث: مسلم | المصدر: صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 1180 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] التخريج: أخرجه البخاري (1769)، ومسلم (1180).