مطاعم الرياض يزيد عددها عن ١٥٠٠ مطعم متنوعة ما بين مطاعم فخمة ومتوسطة وصغيرة، وتعتبر الرياض واحدة من أكبر المدن العربية من حيث عدد المطاعم، وهي كذلك واحدة من أكثر المدن العربية جذبًا للاستثمار في مجال المطاعم وبالاخص المطاعم الفخمة، لذلك إذا كنت تمتلك المال وترغب باستثماره في مشروع مطعم بالرياض فإننا نشجعك على تلك الخطوة، ولكن ماذا ان لم تمتلك أي أموال؟ نشجعك ايضًا، وسنقدم لك طرق مبتكرة وفعالة يمكن أن تجني من خلال احداها او بعضها او جميعها ارباحًا طائلة عبر مطاعم الرياض الكثيرة دون أن تنفق ريالًا واحدًا. تابع معنا. الصورة لمطعم ذا غلوب أحد مطاعم الرياض الفخمة.
الشاورما والفطائر عنده مميزة، كما يقدمون أطباق طبخ منزلي، مثل مسقعة الباذنجان وغيرها. مستوى النظافة جيد، ولكن يحتاج لمزيد من التطوير. هناك فروع (مثل هذا الفرع فرع العليا) فيها قسم عائلي جيد.
كانت هناك معرفة شخصية بين بوتين ويورييف. ويشاع أن رواية "الإمبراطورية الثالثة" تحظى بشعبية وتأثير كبيرين في دائرة الزعيم الروسي، ووصفتها إحدى المنشورات الروسية بأنها "الكتاب المفضل في الكرملين". ما الكتاب الذي انزل على موسى. غلاف رواية "الإمبراطورية الثالثة" (موقع الأدب الروسي) فلاديمير الثاني يتم سرد الرواية التي تبدأ أحداثها في عام 2054، على لسان مؤرخ برازيلي يصف أصول النهضة الروسية التي بدأها زعيم هو فلاديمير الثاني يحمل لقب "المرمم" وأكملها خليفته غافرييل العظيم. (كانت الإمبراطورية الأولى المشار إليها في عنوان الكتاب هي روسيا القيصرية، والثانية كانت الاتحاد السوفياتي). الشخصية التي تمثل جوزيف ستالين في "الإمبراطورية الثالثة" هي يوسف العظيم، الذي يشيد به يورييف لغزو أراض جديدة، وتدمير النخب عديمة القيمة وتدمير "الأعداء الداخليين لروسيا" خلال عمليات التطهير في ثلاثينيات القرن العشرين، وترحيل شعوب بأكملها أثناء وبعد الحرب العالمية الثانية، ما أدى إلى حالات موت جماعي. على مدار السنوات العشرين الماضية، نفذ الكرملين مشاريع إعادة السياسة الستالينية في روسيا، وأعاد تسويق الديكتاتور السابق على أنه قائد فعال وحاكم قاس ولكنه منصف.
ألم يأمر الله المسلمين أن يتدبروا في آياته ومعرفة منهاجه وتشريعاته واتباع أخلاقياته، والاقتداء بالرسول عليه السلام في معاملاته وسلوكياته بالرحمة والعدل والإحسان والسلام والعفو، ومن يهديه الله لقرآنه ويتبع بيانه سيكون من عباد الله الصالحين يجزيه جناته، ومن اتبع روايات الشيطان واتباعه ودعاة الضلال فسيكون حسابه عسيرا، ولن تنفعه حينها أقوال شيوخ الدين، وسيرى أهوال المارقين من الدين الخالص يوم القيامة. فكم حذر الله عباده من اتباع غير كتابه ليعيشوا حياتهم فى سعادة وأمن وسلام، تأكيدًا لقوله سبحانه ( وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى [طه: 124- 126]) فارجعوا إلى الله يغنيكم من فضله ويسكنكم جناته بالعمل الصالح وعدله ويهديكم إلي طريق الحق ويخرجكم من ظلمات التراث إلى نور القرآن الذي سيظل إشعاعه مضيئا في كون الله حتى قيام الساعة؟!. فالله يدعو عباده للتواصل معه بالدعاء وبابه مفتوح في كل زمان ومكان تأكيدًا لقوله سبحانه ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ( 186-البقرة) ليبلغ رسوله الناس بدعوته لهم فلا يحتاجون إلى ليلة القدر ولا يحتاجون ليوم معين إذ أن الله يطالبهم بالدعاء في كل لحظة وفي أي مكان.
المؤلف ميخائيل يورييف (موقع الأدب الروسي) النفط والغاز أيضا في عام 2014، أبدى بوتين وجهة نظر مماثلة بشأن احتمال استغناء أوروبا عن النفط والغاز الروسيين. قال، "سيقضي هذا ببساطة على قدرتهم على المنافسة". كان بوتين على حق. لم يكف المستشار الألماني أولاف شولتز عن شرح "الأهمية الأساسية" للنفط والغاز الروسيين بالنسبة للاقتصاد الأوروبي في محاولته لمقاومة الضغط الدولي لحظر واردات الطاقة الروسية. والأهم من ذلك، هو أن الصورة الخيالية التي رسمها يورييف محبطة لأنه توقع جبن الغرب. في عام 2006، توقع يورييف أن يرد الغرب على الحرب الروسية على شبه جزيرة القرم وشرق أوكرانيا من خلال مسايرة المعتدي. في الواقع، كانت العقوبات المفروضة على روسيا في عام 2014 خفيفة. لكن الأمر المقلق أكثر هو أن يورييف توقع أيضاً أن روسيا لن تتوقف عند الضم الجزئي لأوكرانيا. أثبتت الحرب الذي بدأت في فبراير (شباط) الماضي أن هذه التوقعات على نفس القدر من الدقة. اليوم ، قد يسعى الغرب المرتعب من العنف الروسي، إلى وقف الحرب من خلال الضغط على إدارة زيلينسكي لقبول بعض شروط روسيا على الأقل. يهلل يورييف لقدرة روسيا على الاستفادة من الدبلوماسية الغربية.