وكالة الأنباء العراقية: وزارة التجارة: وضعنا اليد على 40 تاجراً من المتلاعبين بالأسعار بغداد- واع- محمد الطالبي كشفت وزارة التجارة، اليوم الأربعاء، عن استخدامها طريقتين رادعتين لمواجهة محتكري المواد الغذائية ورفع الاسعار في الاسواق المحلية، فيما أكدت أنه من الصعب السيطرة على الأسواق المحلية. وقال المتحدث باسم الوزارة، محمد حنون، في تصريح لوكالة الأنباء العراقية (واع)، إن "الوزارة اتخذت اجراءات رادعة من قبل عملياتها وبالتعاون مع جهاز الامن الوطني خلال الازمة واستخدمت طريقتين الاولى الوعي الجماهيري وحث رجال الاعمال والتجار بعرض منتجاتهم بشكل سلس وشفاف، والاخرى الطريق القانوني والاداري والهدف منها منع الاحتكار". وأضاف، أن "المواطن كان له دور كبير في مواجهة الازمة من خلال التعاون والوعي والابلاغ عن المخالفات التي تحدث والذين يستغلون الازمة من خلال الاحتكار"، مبينا أن "الاجهزة الامنية والرقابية في وزارة التجارة نجحت في وضع اليد على 40 تاجرا عمل على استغلال الازمة ورفع الاسعار". تسبب في حالات تسمم..منظمة إرشاد المستهلك توصي بعدم استهلاك هذا المنتج والتخلص منه - الصدى نت. وحول أسعار الزيت علق حنون، أن "اسعار الزيت مختصة بالبورصة العالمية وازمة الصراع الروسي – الاوكراني لكن الاجراءات التي اتبعتها وزارة التجارة من خلال شركة مستثمرة في قطاع السلة الغذائية ساعدت بتوفير هذه المادة لشريحة كبيرة من المواطنين عبر البطاقة التموينية".
د. زيد بن متعب بن حماد في عام 2009م، قامت إحدى شركات الماركات الشهيرة عالمياً برفع دعاوى قضائية ضد شركة أخرى استمرت أربعة أعوام في محاكم نيويورك موطن الشركة الأولى، وادعت في تلك القضية قيام إحدى الشركات الإيطالية بنسخ شعارها على أحد منتجات الأحذية. كما قامت أيضاً باتهماها بالتزوير، والمنافسة غير المشروعة، وانتهاك العلامات التجارية، وطالبت بتعويضات عن الأضرار بلغت قيمتها 221 مليون دولار. كما رفعت قضية أخرى في ميلان (موطن الشركة الإيطالية) وانتهت قضية نيويورك لصالح الشركة، وحصلت على تعويض قيمته 4. 7 ملايين دولار عن الخسائر، أما محكمة ميلان فقد حكمت لصالح الشركة الأخرى (الإيطالية) قائلة: إن استخدام حرف "G"، كان شائعاً في مجال صناعة الأزياء. علما أن الشركتين تعملان في نفس المجال، ويتشابهان إلى حد كبير في الاسم التجاري! واستمرت هذه الدعاوى مدة أربع سنوات. وعلى المستوى المحلي، قضت الدائرة الإدارية الثانية بديوان المظالم وبحكم نهائي واجب النفاذ برفض الدعوى المقامة من قبل إحدى شركات المشروبات الغازية الأميركية ضد وزارة التجارة والصناعة الذي تطلب فيه إلغاء قرار الوزارة قبول تسجيل علامة تجارية لمؤسسة سعودية بفئة أخرى خاصة في مجال آخر.
في الشهر الماضي، حذر مكتب مسؤولية الميزانية، جهاز مراقبة الإنفاق الحكومي، من أن تجارة المملكة المتحدة "فوتت" قدرا كبيرا من الانتعاش في التجارة العالمية وهي متخلفة عن جميع اقتصادات مجموعة الدول السبع الأخرى. أشار مكتب مسؤولية الميزانية، الذي يقدر أن إجمالي واردات وصادرات المملكة المتحدة سيكون أقل 15 في المائة على المدى المتوسط مما لو بقيت بريطانيا جزءا من الاتحاد الأوروبي، إلى أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي "ربما كان عاملا" في ضعف الأداء النسبي. أفاد سامبسون بأن نتائج كلية لندن للاقتصاد تثير أسئلة مقلقة حول التأثير طويل المدى لخروج بريطانيا على تجارة الاتحاد الأوروبي في المستقبل. أضاف، "هناك كثير من الأدلة على أن النمو المستقبلي في التجارة يأتي من الشركات الصغيرة اليوم. وإذا قضيت على علاقات التصدير هذه فقد يؤدي ذلك إلى انخفاض نمو الصادرات في المستقبل". وتحدث وليام باين، رئيس سياسة التجارة في غرف التجارة البريطانية، عن أن نتائج الدراسة تؤيد شكاوى الشركات لأكثر من عام من أن اتفاقية التجارة والتعاون جعلتها أقل قدرة على المنافسة. وحث الحكومة على العمل مع الاتحاد الأوروبي لتقليل الاحتكاكات التجارية، بالقول: "من المؤكد أن الشركات الصغيرة التي لا تملك المال أو الوقت أو القدرة اللوجستية لتأسيس نفسها داخل الاتحاد الأوروبي هي الأكثر تضررا.
00 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: ذكر معدل التقييم: 168 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 أرشيف الأقسام الزوجية ياناس خلو الغزل عنكم ****هذي نصيحه لكم ياناس يبلاكم الله بمحرمكم ****بعد الكرامه توطوا الراس 02-09-2008, 02:04 AM المشاركة رقم: 13 ( permalink) المعلومات الكاتب: اللقب: عضو جديد البيانات التسجيل: Aug 2008 العضوية: 196367 المشاركات: 34 [ +] بمعدل: 0. 01 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: ذكر معدل التقييم: 168 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 أرشيف الأقسام الزوجية كل نفس بما كسبت رهينه بارك الله فيك 02-09-2008, 02:25 PM المشاركة رقم: 15 ( permalink) أرشيف الأقسام الزوجية نعم صحيح هذا الكلام.. الله المستعان وجزاك الله خيرا
والأصل في المسلمين أيها الحبيب السلامة والبراءة من العيوب والنقائص والذنوب، فلا ينبغي أن تسيء الظن بأحد ما لم يكن لديك البينة، والله عز وجل أدبنا بهذا الأدب العظيم فقال: {يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرًا من الظن إن بعض الظن إثم} فإذا ظفرت بالفتاة المتدينة من أسرة محافظة فأحسن بها الظن، وتوكل على الله سبحانه وتعالى، واستخر ربك وسيقدر الله عز وجل لك الخير. نسأل الله تعالى لك التوفيق. الشبكة الإسلامية الأحد 14-08-2011 11:48 صـ 41
كان الحداد يخرج الحديد الزهر من التنور بيده دون استخدام أيّ وسيلة، استغربت كثيراً!! فقُلت مع نفسي: لابد أن يكون هذا الرجل من الصالحين والأخيار، حيث لا يحترق يده في النار!! فذهبت إليه؛ لكي أسأله دليل ذلك. أيّها الحدّاد، كيف يمكنك أن تفعل هذا الأمر ولا تُصيب بأذى؟ قال الحداد: في يوم من الأيام أتتني إمرأة جميلة وأرادت منّي المساعدة. قلت لها: بأنّني ساُلبّي طلبُكِ إن لبّيتِ طلبي، وأتيتِ معي إلى البيت. لم تقبل بذلك أولاً، لكن بعد بضعة دقائق عادت وقَبِلَت طلبي... العفّة هي أمر باطني لا يمكن إظهارها ومعرفتها لوحدها، بل لابد من رؤية تصرفات الشخص حتّى نعرف مدى عفّته، ومعنى العفّة هي: منع النفس عن الشهوات والإجتناب مِن طغيان النفس في جميع الملذّات والاعتدال في ذلك؛ (2) ولذلك يقول الإمام الصادق (عليه السلام) مخاطبا الرجال: > عَفُّوا عَن نساءِ النّاسِ تُعَفُّ نِساوُكُمْ <. (3) عجباً لبعض الرجال!! يتكلمون عن العفّة وكأنّ القضية قصراً على النساء فقط، بينما الذي خلق الخلق، جعل العفّة لكل من الرجل والمرأة، ولكن بما أنّ المرأة هي الرُكن الركين في العفّة؛ فلهذا عندما تحدّث عن الزنا قدّم النساء على الرجال في آية: { الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي} (4) ويمكن أن يُقال؛ لأنّ الشهوة في المرأة أقوى وعليها أغلب، وإن كانت أشد حياء من الرجل، لكنّها إذا زنت ذهب الحياء والعفّة من المجتمع كلّه، وأيضاً فإنّ العار بالنساء ألحق إذ موضوعهن الحياء والعفّة فتقديم ذكرهن في الآية على الرجال هو اهتماماً لهذا الأمر.
فلذا إنّ عفّة الرجل والمرأة مرتبطتان بالآخر بشكلٍ مباشر، ولو تخطّى وتعدّى كلّ واحد منهما حدود العفّة والحجاب، فمن المُحتمل كثيراً أن يتخطّى الطرف الآخر تلك الخطوط أيضاً، والعكس صادقٌ كذلك، فإذا حافظ كلّ واحد من الزوجين حدود العفّة والحجاب سيتمسّك ويتعهد الطرف الآخر بالحفاظ على هذين الأمرين الأساسيين، فلهذا أكّدوا المعصومين (عليهم السلام) على مراعاة هذين الأمرين المُهمين مِن قِبَل الطرفين. إنّ المعصومين (عليهم السلام) وجّهوا هذا الكلام للرجل حتى يُحافظ على عفّة زوجته بقولهم: عن النبيّ (صلى الله عليه وآله) أنّه قال: > هِبَةُ الرَّجُلِ لِزَوْجَتِهِ يُزِيدُ في عِفَّتِها <، (5) وعن الإمام الكاظم (عليه السلام) كذلك: > وَالتَّهْيِئَةُ مِمّا يُزِيدُ اللهُ بِهِ عِفَّةَ النِّساءِ <. (6) ثمّ قال الحداد: أغلقت باب محلّي، وذهبت بها إلى البيت. عندما دخلت عليها رأيتها ترتجف كأنّها على وشك الموت. سألتها عن ذلك؟ قالت (وهي ترتجف وتبكي): أفعل هذا الأمر؛ لأنّ أولادي أيتام، وليس لدي مال لكي أشبعهم أرجو أن لا تفعل بي هذا. قال الحداد: رقّ قلبي عليها، وأعطيتها مالاً يكفيها مؤونتها، وتركتها لوجه الله عزّ وجلّ، وهي دعت لي أن لا تحترق يدي في الدنيا والآخرة.