قيس بن الملوح قيس بن الملوح بريشة جبران خليل جبران معلومات شخصية الميلاد 24 هـ - 645 نجد الوفاة 68 هـ - 1 يناير 688 (43 سنة) نجد العرق عرب الحياة العملية المهنة شاعر ، وكاتب اللغات العربية [1] بوابة الأدب تعديل مصدري - تعديل قَيس بن المُلَوِّحٌ والملقب بمَجْنُون لَيْلَى ( 24 هـ / 645م - 68 هـ / 688)، شاعر غزل عربي ، من المتيمين، من أهل نجد. شرح ديوان قيس بن الملوح. عاش في فترة خلافة مروان بن الحكم وعبد الملك بن مروان في القرن الأول من الهجرة في بادية العرب. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى العامرية التي نشأ معها وعشقها فرفض أهلها ان يزوجوها به، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش ويتغنى بحبه العذري، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز. وهو أحد القيسين الشاعرين المتيمين والآخر هو قيس بن ذريح «مجنون لبنى». توفي سنة 68 هـ الموافق 688م ، وقد وجد ملقى بين أحجار وهو ميت، فحُمل إلى أهله نسبه [ عدل] هو: قيس بن الملوّح بن مزاحم بن عدس بن ربيعة بن جعدة بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان ، العامري الهوازني.
معلومات عن: قيس بن الملوح قيس بن الملوح قيس بن الملوح والملقب بمجنون ليلى (24 هـ / 645م - 68 هـ / 688)، شاعر غزل عربي، من المتيمين، من أهل نجد. عاش في فترة خلافة مروان بن الحكم وعبد الملك بن مروان في القرن الأول من الهجرة في بادية العرب.
ديوان مجنون ليلى يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "ديوان مجنون ليلى" أضف اقتباس من "ديوان مجنون ليلى" المؤلف: عبد الستار أحمد فراج الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "ديوان مجنون ليلى" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
نعم لم اجد غيركم ابث لكم شكواي فما هذا الذي يحدث للمسلمين ؟؟ ماذا حدث لهم ؟ لقد اصبحت الصحافة من افتك الاسلحة التي تواجهنا وللاسف هي من صنع المسلمين وبإرادتهم فياللاسف ياللخسارة ّّ!!!!! اقولها بحرقة وانا بالصدفة حبيت اغير ويا ليتني لم افعل!!
أمس … أمس فقط … قررت أن أبوح … وأن أكتب … وأن أحمل النار بين أصابعي!! فما أنا أول من ينزف … يعشق … وتشتهي دمه العشيرة … ها أنا أكتب إليك أيتها المسافرة في دمي … المبحرة في شراييني … شوقاً وولعاً وتذكاراً … ها أنا بكل العفوية … والتحدي أسأل: أين أنت..!! أين أجدك!! في أي الموانئ … والمدن الأسطورية تقيمين وتكتبين … قصائد الحب اليتيمة …………! رااااق لي همسك…. وعذووووبة مشااااعرك… ودي واحترامي..
كشخص يستمتع بالتخطيط للمناسبات و يحفل بدعوة الأهل و الاصحاب ، إلا أن الاعتذارات في آخر لحظة و التأخر في الرد يقتلان اي متعة و في هذه التدوينة سيكون لي وقفة مع آداب المواعيد.
بعد الخيالات نعود للآداب: لا تعطي وعد انت تعلم ان هناك احتمال أكبر انك لن تفي به. لا تفاضل بين الفقرات بعد أن أعطيت أحدهم وعداً. قبل ان تعتذر فكر بالآخر " حماسه. استعداده " إذا أخلفت موعد أحسن الاعتذار و اجتهد فيه. اخيراً صديقي يا صديقي وانت تعتذر لا تفكر بمزاجك فقط. التنقل بين المواضيع