كيف تسجيل دخول في برنامج انغامي - YouTube
وطرحت شركة البريد المصري جزء ثاني من إعلانها في رمضان 2022 ظهر به عمرو دياب وهو في منزله يتغني بأغنيته الجديدة السر، ثم يأتي له البريد المصري بهدايا مختلفة من جمهوره الذي لطالما عشقه في مصر والوطن العرب، ليتسكمل به بورتريه يجمع صوره. عمرو دياب وحماقي في موسم الرياض وفي سياق آخر، أحيا الهضبة حفل في السعودية بالتعاون مع حماقي الذي تحدث عن علاقته بالفنان عمرو دياب، قبل صعوده على المسرح، قائلًا: "بداية علاقتنا كانت زمان أوي سنة 2000 وقت التحضير لألبوم تملي معاك، وكنت أنا في بداية التجهيز عشان أغني، لأن أنا بدأت في 2003". وأضاف: "الحقيقة كان جدع أوي وبيساعدني وبيشجعني جدا، وأنا بعتبر عمرو دياب أخ أكبر لي"، وأعرب عن سعادته بإحيائه حفل برفقة الهضبة وتابع كلامه: "أنا سعيد جدا أن أنا بشاركه النهاردة لأول مرة في حفلة بالرياض، وإن شاء الله تستمتعوا به بعد ما أخلص الأغنية الجاية"، ثم صعد الهضبة عمرو دياب إلى خشبة المسرح بأغنية "يا أنا يا لأ"، وقدم الثنائي عمرو دياب ومحمد حماقي خلال الحفل مجموعة من أجمل أغانيهما معًا التي يحبها الجمهور وتفاعلوا معها بحماس شديد. تحميل تطبيق انغامي Anghami 2021 - موقع نظرتي. المصدر
اريد حل لهذه المشكلة كلما العب اغنية في تطبيق انغامي يعطيني تم تحديث حسابك يرجى تسجيل الدخول
الواقع مؤلم لدرجة الضحك.. احيانا اتساءل لماذا في الكون جنسين ؟ لماذا لا نكتفي بالرجل حتى نريح المرأة من معاناة الحياة ؟؟ لماذا خلقنا ؟؟ الإجابة بسيطة … للتكاثر فقط! اذا لماذا اعطانا العقل و المشاعر ؟؟ لا اجابة منطقية حتى الان … لهذا لدي كره عمييييق للجنس الآخر.. كراهيتي وصلت إلى درجة التمني للزوالهم إلى الأبد ….
مشكلتنا مع الثقافة العربية إنها تريد لعقولنا الكسل والتعميم هو أقل الأفعال أثارة للعقول، فليست هناك مع التعميم حاجة إلى الاجتهاد لمعرفة الأمور على حقيقتها، وليس هناك داع لبذل الجهد في جمع المعلومات والتدقيق فيها وتتبع مصادرها. والتعميم لا يفرض على صاحبه أن يتعب نفسه للاتصال بالطرف المقصود بتعميمه حتى يتسنى له سماع ما يقوله أو الاطلاع على ما يؤمن به وهو قد يكون مخالفا لما قيل عنه وخصوصا عندما تكون هناك أحكام مسبقة صنعتها قراءات مغلوطة للأفكار والحوادث التاريخية ومع وجود نفوس محتقنة بالكراهية المطلقة لكل من يختلف عنها مهما كان نوع هذا الاختلاف, فالاختلاف عندها هو نفسه مبرر للكراهية, وبالتالي فإن الثقافة التعميمية لا تشعر صاحبها بالحرج النفسي والقيمي وهو يتجاوز الحقوق والاعتبارات الإنسانية للطرف المخالف. فمشكلتنا إذا مع ثقافة التعميم أنها تجمع الشرين, شر الجهل وشر الظلم, فالجاهل لا تسلم حتى نفسه من ظلمه فيكف لا يكون ظالما لغيره؟ ولكن السؤال المهم هو كيف لمجتمعاتنا إن تحمي نفسها من ثقافة التعميم حتى لا تكون مثل هذه الثقافة أداة لتكريس جهلنا وأن لا تكون المبرر الذي يجعلنا ظالمين لبعضنا حتى وإن كنا نعتقد واهمين بأننا ننتصر لقيمنا ومبادئنا؟ هناك الكثير من الأمور التي يجب أن نلتفت إليها في هذا الإطار ومنها: 1- التخندق الطائفي: إن ويلات الطائفية ليست بحاجة إلى براهين فتكفينا مصائب المجتمعات التي اكتوت بالصراع الطائفي في الماضي والحاضر لتثبت لنا أن الطائفية شر مطلق.
لا قداسة لشيء ولا حرمة لأحد ولا شعور بالرحمة ولا أحساس بالإنسانية عندما تكون هناك مواجهة واستقطاب طائفي. ثقافة التعميم.. ثقافة يختلط فيها الجهل بالظلم | صحيفة الاقتصادية. وثقافة التعميم هي من تحول الحالة المذهبية وهي حالة طبيعية في المجتمعات إلى حالة طائفية تنتج عنها كل أنواع الفتن والتوترات الاجتماعية. فعندما يكون هناك خطاب ثقافي عقلاني يترفع عن التعميم في الأحكام, بل يرفضه ويستنكر من يلجأ إليه فإننا بهذا الخطاب نحصن المجتمع من أن يتحول إلى مجتمع طائفي يكون عنده استعداد لاستيراد الفتن من الخارج وليس فقط إنتاجها محليا. 2- الهروب من الواقع: مشكلة الثقافة العربية بالذات أنها في حالة خصام مع الواقع وهذا يدفعها إلى تجاهل ما يحويه هذا الواقع من تحديات ومشاكل وفرص, فكل مجتمع فيه تلاوين فكرية وتنوعات ثقافية، ومشكلة التعميم أنها تدفع بالثقافة إلى تسطيح هذا الواقع وإلغاء ما فيه من نتوءات وانحناءات حتى يكون من السهل تجاوز هذا الواقع وعدم أخذه في الاعتبار عند تشكيل صور حياتنا, ولكن تسطيح الواقع لا يؤسس لحياة حقيقية, فالمطلوب أن نعيد للواقع موقعه الطبيعي في تفكيرنا وبغير ذلك تكون الحياة صورة من صور الوهم التي قد نراها في الظاهر ولكن أثرها قليل في وجودنا. 3- غياب الحوار: إذا كان الجهل يدفع بالإنسان إلى التعميم فإن ممارسة الحوار تكشف للإنسان الحقائق وتزيح عن فكره الكثير من الأوهام التي قد تجد في ظلام الجهل فرصتها للظهور والاستحواذ على تفكير الإنسان.
تم الرد عليه بواسطة طه باشا التعميم مسالة نسبية, ثم هناك تعميم نمطي قد يكون سلبيا او ايجابيا فان ناسبت هوا المتلقي اعترف بها و ان عارضته وصفها بالجهل لا حياد في التعميم فلو قلت ان اعضاء الموقع اصحاب اقلام بارعه سوف يناسب الكثير هذا التعميم فلو قلت ان اعضاء الموقع اصحاب اقلام تافهه سوف يناسب من يعتقد ذلك و يعارضه الاخرون اما لو قلت بشكل عام ان الشيعة جهلاء, لن تجد معارضة لهذا التعميم لانه يناسب هوا الكثير هنا اما لو ذهبت لمكان اخر فيه فكر مختلف و عممت بهذا الشكل سوف اكون في صندوق " لغة الجهلاء" فالتعميم مسألة نسبية تخضع لمزاج المتلقي
بقلم: د. محمد سبتي الكبيسي j الجمعة ٢٤ يونيو ٢٠١٦ - 03:00 التعميم في القول والحكم ظاهرة خطيرة ابتلي بها البعض من الناس اليوم، وهي ظاهرة للأسف منتشرة عند مختلف الطبقات، الثقافية والعلمية والاجتماعية والسياسية والعمالية والطلابية وهلم جرا. فبمجرد ما أن سمع بخطأ تاجر أو طالب أو مصل أو عابد أو عالم أو شيخ أو موظف أو رب أسرة إلا وتراه أسرع في تعميم الخطأ على كل تاجر وكل طالب وكل عابد وكل عالم وكل رب أسرة. والحق أقول إن هذا التعميم إن دل على شيء فإنما يدل على خلل في الدين والعقل والقلب والخلق. وقد قال أحد الحكماء: (التعميم هو لغة الجهلاء والحمقى وأصحاب العاهة الفكرية)، ويقول شكسبير: (لا يعمم إلا الأغبياء). كيف لا، والتعميم سبب الخراب والدمار والظلم والعدوان، والجور والخسران، ومجانبة الحق والصواب. أتمنى على كل من يعمم في قوله وحكمه أن يسأل نفسه ما ذنب بقية الطلاب إذا أخطأ طالب؟ وما ذنب بقية التجار والأطباء والعلماء والصيادلة والفلاحين والمدرسين والشيوخ.. إن أخطأ تاجر أو طبيب أو عالم أو صيدلي أو فلاح أو مدرس أو شيخ؟.. وهكذا. أليس في هذا التعميم تجنٍ وظلم وعدوان وافتراء وكذب وطعن وسوء ظن وسوء خلق؟ تسأل عنه يوم القيامة، وتحاسب عليه حسابا عسيرا!
اسمحوا لي أنبه اليوم إلى ظاهرة خطيرة وآفة تصيب عددًا كبيرًا منا، اسمها: "التعميم"... يا جماعة الخير، بالله عليكم، إلى متى ونحن بمجرد ما نسمع بخطأ وزير أو مسؤول أو موظف أو تاجر أو طالب أو ضابط أو عابد أو عالم أو شيخ أو طبيب إلا و أسرعنا في تعميم الخطأ على كل الوزراء وكل المسؤولين والموظفين والتجار والطلاب والضباط والعباد والعلماء والشيوخ والأطباء؟ لقد قال أحد الحكماء "إن التعميم هو لغة الجهلاء" وقال الأديب الإنجليزي شكسبير: "لا يعمم إلا الأغبياء"• كيف لا، والتعميم فيه ظلم للأبرياء وراحة وتستر على المخلين والمقصرين.. ويؤدي في النهاية إلى جلد عام و نبذ كلي للمجتمع بأسره. ونظرا لذلك، أتمنى على كل واحد منا قبل أن يعمم في قوله وحكمه أن يسأل نفسه ما ذنب بقية الوزراء إن أخطأ وزير؟ وما ذنب بقية المسؤولين إن أخطأ مسؤول؟ وما ذنب بقية الموظفين والطلاب والتجار والضباط والعلماء والشيوخ والأطباء.. إن أخطأ موظف أو تاجر أو عابد أو عالم أو شيخ أو طبيب ؟وهكذا... أليس في هذا التعميم تجنٍ وظلم للخيرين من الناس وتمييع لشأن المجرمين باعتبار أن "الموت في عشرة انزاها"! ؟ ألا ترون في التعميم مخرجًا سهلًا لمن لا يستطيع أو لا يريد تكليف نفسه البحث بجدية وإخلاص عن المسؤولين عن الخطأ والفاشلين ومعاقبتهم تحديدًا؟ * المرجع: مقالات حول "التعميم"• أحد, 24/05/2020 - 19:00