في بعض الحالات الشديدة تشمل الأكزيما مناطق غير فروة الرأس فتظهر على شكل مناطق حمراء اللون ومغطاة بقشور بنية تميل إلى الاصفرار ودهنية الملمس مصحوبة بحكة وتظهر على الوجه وخلف الأذنين ومقدمة الصدر والمنطقة التناسلية. تؤثر الأكزيما الدهنية بدرجة كبيرة على الأطفال بين الفخذين خاصة مع استعمال الحفائظ البلاستيكية. إذ قد تغزو الجراثيم المختلفة والفطريات تلك المنطقة وتسبب الكثير من المضاعفات. أعراض الأكزيما الدهنية أهم الأعراض التي تصاحب الأكزيما الدهنية هي:- 1- ظهور القشرة على فروة الرأس:- هي الشكوى الرئيسية لمعظم الحالات إذ يكون الشعر مغطي بالمادة الزيتية. خروج العنصرية من مخبئها - الأهرام اليومي. ونتيجة لذلك فإن المصابين بحاجة إلى الغسل المتكرر للفروة وقد تظهر رائحة كريهة إذا ترك الشعر بدون عناية بين فترة وأخرى. 2- حساسية بفروة الرأس: تؤدي إلى احمرار بالفروة وتكون بذلك مغطاة بالقشور الزيتية ويتبعها حكة مزعجة للمصاب، ويمتد تأثير الحساسية إلى جميع مناطق فروة الرأس وهذا ما يميزها عن مرض الصدفية التي يتبع الأخيرة قشور بيضاء جافة تشمل مناطق محددة من فروة الرأس. 3- التهاب بفروة الرأس: إن ترسب الدهون على الفروة يهيئ بيئة خصبة لنمو الفطريات والجراثيم المختلفة.
ربما يكون لدى طفلك صئبان في شعره ولكن ليس بالضرورة أن يصاب به في الرأس، حيث إن بعض الصئبان يكون بيض فارغ ولكن يجب أيضًا إزالته لمنع الفقس أو تكرار الإصابة. خروج مادة لزجة من فروة الراس والكتفين. من الصعب توقع أنه يمكنك أنت وطفلك التخلص من جميع أنواع الاتصال التي تؤدي إلى انتشاره، لكن الوقاية ضرورية. لا تقلق إذ أن الإصابة بقمل الشعر لا يُظهر سوء عادات النظافة الخاصة بك أو أطفالك، ولا يعد فشلًا من جانبك كوالد إذا أصيب طفلك به في الرأس. حيث ينتشر قمل الرأس بسهولة بين الأطفال في المدارس أو التجمعات، حيث الاتصال بين الأطفال ومتعلقاتهم وثيق. اقرأ أيضًا الوسواس القهري الأمراض حيوانية المنشأ الحيوانات الأليفة
كشفت الحرب الروسية الأوكرانية أن العنصرية فى بعض دول الغرب متغلغلة بأكثر مما كان يتصور كثيرون من معارضى الغرب، ولم يعد من الموضوعية تجاهل تجلياتها، ولا التقليل من مدى ما تكشَّف عن تفشيها، ولا التهوين من آثارها. فأما أوكرانيا، التى كانت إحدى جمهوريات الاتحاد السوفيتى فيما بين 1923 و1991، وهى فترة زمنية ليست قصيرة كان النظام الحاكم حينها يأخذ بمبادئ المساواة بين البشر، وإلغاء أى تفرقة على أساس العرق أو اللون أو الدين أو غيرها، وكانت هذه هى السياسة المعتمدة رسميا فى التعليم بكل مراحله والإعلام والأعمال الفنية. خروج مادة لزجة من فروة الراس عند الوضوء. ولكن إذا بالأحداث الأخيرة تؤكد أن الكلام عن الحركات النازية فى أوكرانيا ليس من فبركات الدعاية المضادة، وإنما هو إشارات إلى واقع فاعل، لا يجوز أن يكون الخلاف إلا حول مسائل مثل مداه، وأثره، وتفسير قدرته على الكمون فى سرية لعقود، والعوامل التى ساعدت على ظهوره وتحديه. كما أثبتت الحرب الدائرة أن الخطر يتجاوز نظرة ازدراء فى الطريق، أو سوء معاملة فى مطعم، وإنما فى أن يكون لون البشرة عامل مفاضلة فى اختيار من ينجو من الموت، وهو ما حدث فى أوكرانيا، مع ممارسات شبيهة فى بعض دول الجوار فى مفاضلاتها لاستقبال الفارين من الحرب.
وأما عن الأخ مطلق البلوي فقد عرفته عن قرب حيث قابلني مرتين إحداهما في القاهرة من عدة سنوات، والأخرى في تبوك بالصيف الماضي عام 1427ه وكان حينئذ يقدم الشكر والعرفان على ما ذكرته عن قبيلة بلي في موسوعة القبائل العربية أراه الآن يتنكر هو للجميل ويكتب عني مقالة لا داعي لها لأنها ما هي إلاّ لتثبيط الهمم، ولو أنه يحب مصلحة أهل تبوك لقدم النصح فيما بيني وبينه فلم أدع يوماً أنني معصوم - حاشا الله - ولا عصمة إلاّ لنبي وكما يقال لمن اجتهد وأخطأ فله أجر ولمن أصاب فله أجران. وعن قبيلة بلي الكريمة فلي صلات رحم عديدة معها ولي وأيضاً صداقات كثيرة مع أبنائها في المملكة وخارجها خاصة في مصر والأردن ولن تؤثر هذه المقالة التي لا تستند على أساس فكري قويم لما في نفسي من اعزاز لهذه القبيلة العريقة.
الجمعة 15جمادى الأولى 1428هـ - 1 يونيو 2007م - العدد 14221 (الطيب.. ورد الجميل)! قابلتُ الأستاذ محمد سليمان الطيب لأول مرة بالقاهرة عام 1421ه/2000م أثناء حضوري معرض الكتاب في ذلك الوقت. وقد شرفني بحضوره إلى مقر إقامتي في أعقاب اتصال مني للأستاذ فبادر وحضر مشكوراً.
هذا الكلام الجميل والمعنى النبيل للأسف لم يترجمه الأستاذ الطيب إلى فعل حسن بل أساء من حيث أراد رد الجميل ولكي لا يكون كلامنا بلا دليل نذكر الوثيقة رقم "11" والتي تحدثت عن اتفاق صلح بين سكان إحدى القرى في منطقة تبوك وإحدى القبائل في أعقاب أحداث قديمة في العهد العثماني. أنا أسأل الأستاذ الطيب هل ذكر الأحداث القديمة التي ولت بلا رجعة إن شاء الله تبارك وتعالى في ظل دولتنا التي تحكم بالشريعة الإسلامية نوع من رد الجميل لأهالي المنطقة. بالصور .. حفل قبيلة العمران لقبيلة بلي بمناسبة عفوها عن قصاص احد ابنائها - صحيفة صدى بوك الإلكترونية. إنني أرى أن مجرد وجود هذه الوثيقة هي رسالة سلبية للقارئ الذي يقرأها بلا أي تعليق عليها من متخصص يتعامل معها بمنهجية علمية وليس هكذا بدون توضيح، ولعلي هنا أسجل مدى حاجة منطقتنا الغالية إلى إنشاء مركز تاريخي يحفظ تاريخ المنطقة ويساهم في إبرازها بصورتها الحقيقية التي تؤدي إلى وحدة وطننا المملكة العربية السعودية. وكنت قد نشرت في جريدة الجزيرة عدد 12505بتاريخ 1427/12/4ه مقالة تحدثت فيها عن إنشاء مركز تاريخي تابع لدارة الملك عبدالعزيز ووجهت نداءً لصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير المنطقة بهذا الخصوص وهو المعروف بحرصه وتفانيه في كل ما يخدم منطقتنا الغالية التي تحتل جزءاً هاماً من وطننا العزيز.
وفي الفصل الثالث وردت أسماء بعض العوائل دون أي إشارة إلى وجود مرجع أو مصدر وهذا يرد في عدد من الصفحات وأرقام الصفحات هي: 492/490/487/486/484/481/478وهذا أمر يقدح فى زمانة الكاتب العلمية.. ولعل الأستاذ لو تريث في نشره للمعلومات ريثما تتوافر لديه المصادر والوثائق اللازمة لكان أفضل وأجود. قبيلة بلي في تبوك خالفوا تعليمات. وعندما نقرأ الفصل الثالث نجد أن الأستاذ الطيب لم يستفد من الوثائق التي أوردها في الفصل الرابع والتي بلغت 47وثيقة بل إن بعضها لا علاقة له بموضوع الكتاب لا من قريب ولا من بعيد، وندلل على ذلك بعدد الوثائق التي تتحدث عن بعض العوائل، والتي بلغت 32وثيقة ففيها 15وثيقة في مواضيع متفرقة ستة منها عبارة عن عقود بيع.. وهناك أمر بالغ الأهمية أريد الوقوف عليه للأهمية البالغة هو إيراد الأستاذ وثائق فضلاً على أنها لا تخدم موضوع كتابه فهي تسيء إلى ما كان قد قرره في المقدمة بل وتناقض كلامه. يقول الطيب في الصفحة (17): "وإنني أعتبر هذا المصنف التاريخي الهام هو نوع من رد الجميل لأهل منطقة تبوك التي لي بها صلات رحم عديدة مع قبائلها، وكذلك لي صداقات حميمة مع الكثير من أبناء هذه المنطقة العزيزة على قلبي ووجداني وأيضاً لي فيها ذكريات جميلة على مدار خمسة عشر عاماً ترددتُ في زياراتي لها مرات عديدة لقيت كل حفاوة وتكريم من الجميع.... ".
وإكمالا لرد الجميل يطالب أبناء العوائل بتزويده بمعلومات جديدة (.. وأتمنى لو سارع هؤلاء الإخوة الكرام بإمدادي.. لتدوينها في طبعتنا الثانية). وأخيرا لابد من الإشارة إلى أن الكتابة التاريخية في تاريخ المنطقة قديما وحديثا موضوعاتها كثيرة ومتوافرة تحتاج الى من يبحث ويعمل فحسب لا من يكتب عنها لأغراضه الخاصة التي لا تخدم أحدا أكثر من خدمتها لصاحبها فحسب.